مذكرات توماس راسل - توماس راسل, مصطفى عبيد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مذكرات توماس راسل

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

طرائف اللصوص، مآسي الثأر، خبايا الدعارة، وصالات القمار، حيل التهريب، وأساطير قصّ الأثر، ورحلة غوص ممتعة في أعماق المجتمع المصري خلال النصف الأول من القرن العشرين يقدّمها لنا أخطر رجال البوليس الإنجليز في مصر، توماس راسل، الضابط الذي دخل مصر سنة 1902 وغادرها 1946 وهو حكمدار لشرطة القاهرة، يحكي ما لم يُحكى عن فترة مبهمة من تاريخ المصريين. كتب المؤلف كتابه سنة 1949، قبل وفاته بخمسة أعوام، ولم يجرؤ أحد على ترجمته تخوفًا من تصورات ساذجة برفض الناس للكتاب في ظل مشاعر العداء الصاخبة تجاه كل ما هو إنجليزي في السنوات السابقة واللاحقة على الاستقلال. وعلى مدى سبعين عامًا ظلّ الكتاب حبيس المكتبات المتخصّصة في لندن، حتى حان أوانه ليصل مصر ويُترجم للمرة الأولى بحثًا عن الحقيقة دون خجل أو تهيب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 59 تقييم
474 مشاركة

اقتباسات من كتاب مذكرات توماس راسل

بعض القضايا سُجلت في الشرطة من دون التوصُّل إلى الجناة وكان السبب في ذلك أن الجناة في تلك القضايا كلها كانوا من العرب، بينما كان المجني عليهم من الفلاحين وأتصور أن المرء يجب أن يتخيل نفسه فلاحا حتى يتعرف إلى

مشاركة من khaled
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مذكرات توماس راسل

    60

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أن أكمل كتابا مترجما حتى النهاية، ضربا من ضروب المحال؛ و المترجم في يقيني رجل يحمل فرشاة سوداء يشوه بها جمال النص الذي يترجمه إلا لو كان مثل مصطفى عبيد. و الترجمة للعربية بصفة خاصة تحدي كبير للمترجم لأننا عرب أهل فصاحة و بيان و تجهل عقولنا فهم الكلمات المتكومة كأنها (مقلب طوب).

    هذا الكتاب أكبر من أن يختصر في مراجعة من عدة سطور لذلك سأسلك طريقا آخر و سأسلط الضوء فقط على المترجم و على شخصية الكاتب الأصلي للنص "السير توماس راسل"

    أولا : مصطفى عبيد

    على عكس كل المترجمين العرب الذين رغما عنهم يسقطون الكثير من التفاصيل المهمة سهوا من متن الكتاب المراد ترجمته أو يسيئون فهم عبارات كثيرة تحيد بهم عن فكرة الكاتب و من وجهة نظري فاقت ترجمة هذا الكتاب بالذات توقعاتي لأن مصطفى عبيد أمسك الفرشاة أيضا لكن بألوان زاهية غير اللون الأسود و أعاد ترميم الحكاية مرة أخرى و أضاف للنص ما يبرزه و يوضحه لا ما يغير معالمه.

    ليست المرة الأولى التي نلتقي فيها أنا و الأستاذ مصطفى كان اللقاء الأول بيننا على ضفاف كتابه الهائج بالمواضيع الساخنة "ضد التاريخ" آتاني سابحا عكس التيار ليصفعني على وجهي حتى أصحو من غفلتي و علمني أن أعد أصابع يدي كلما أنتهيت من قراءة أي كتاب تاريخ.

    ثانيا :توماس راسل

    موظف أجنبي جاء بلادنا شابا و التحق بالبوليس و تدرج حتى وصل إلى قمة بوليس القاهرة حيث شغل منصب حكمدار العاصمة ما يعادل مدير أمن القاهرة الآن.

    توماس راسل لم يكن مجرد رجل بوليس عادي كان يمتلك موهبة إن وهبت لرجل الأمن جرت المعجزات على يديه

    كان يمتلك موهبة الذكاء العاطفي

    رغم أنه محتل جاء أرضنا ليتحكم فينا بقوة السلاح و الحديد إلا أنه استطاع أن يذوب بيننا كما يتوارى السكر في كوب الشاي و استطاع أن يكون صدقات مع كل طبقات المجتمع مع وزراء و أمراء و فلاحين و بدو و مجرمين أيضاً

    و الدليل لما قامت ثورة ١٩١٩ و تم نفي الزعيم الراحل سعد زغلول باشا قامت الدنيا في مصر و لم تقعد و امتلئ قطارا برجال مهمين في مصر كانوا في الأصل وزراء سابقين النحاس باشا و محمد محمود باشا كانوا محتجين في القطار و رفضوا اخلاء القطار إلا أن توماس راسل بذكاء و دهاء شديد استطاع أن يقنعهم و ينشد صداقتهم القديمة معه و نجح في اقناعهم باخلاء القطار.

    ثالثا: سؤال

    ورد كلمة احتلال بريطاني لمصر و الهند في أكثر من موضع على لسان الراوي توماس راسل... هل كلمة احتلال ترجمة حرفية أم تصحيح مفاهيم راي المترجم أنه لابد منه؟

    ماذا لو أطلعتم على كم الدروس المستفادة التي خلصت بها من هذا الكتاب؟... كثيرة جداً

    و مع ذلك لدي إلحاح شديد أن أعيد قراءة هذا الكتاب مرتين فيما بعد.

    شكرا أستاذ مصطفى على هذا الكتاب الممتاز

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مذكرات لا تغني ولا تسمن من جوع من وجهه نظري

    انا لم يهمني سرد للحياه اللي يعيشها المواطن المصري

    لكن يهمني تعليقه علي احداث بارزه حدثت اثناء احتلال بلاده لمصر

    تجاهل عامدا متعمدا التعليق علي احداث كانت سببا رئيسيا في انتشار العنف والجريمه كحادث دنشواي ويتحدث وكأننا قصر محتاجين رعايه خاصه ولا نستطيع اداره شئون الوطن

    هذه هي الازدواجيه اللي يتعايش معها معها الغرب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب يستحق خمس نجوم لولا المثالية المفرطة عند المؤلف و لكن خمس نجوم للمترجم ♥️ و الكتاب أخذ منى وقت كبير فى قراءته شخصية توماس أكاد أقول إنها شخصية مكتملة و سأحاول أن أكتب رأى فيه بشكل أوضح اتمنى أن يقرأه الآخرون و شكرا للمترجم مرة أخرى على هذا العمل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    اشتراتها ورقي من معرض الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ترجمة ممتعة حقا ، و أسلوب سلس و جميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ال عواد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق