لا نستطيع تجاوز ظلال الحب مهما فعلنا ، إنها في كل مكان أينما رجلنا و ارتحلنا . القلب يلين للمحب دون إذن صاحبة ، نحن أقوياء إلا على تجاهل شعور الحب .إنه موجود رغما عنا .
يومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء > اقتباسات من رواية يومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
اقتباسات من رواية يومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
اقتباسات ومقتطفات من رواية يومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
يومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
اقتباسات
-
مشاركة من Wiame Azouzou
-
❞ بالتأكيد سنلتقي وسنقول لبعضنا كل شيء بسعادة وبهجة".
نعم، كل شيء! ❝
مشاركة من Marryam_98 -
❞ كنت أبكي كثيرًا، فذلك التحول من الرغبة في الموت، إلى الشعور بالسعادة، أرهقني نوعًا ما. ❝
مشاركة من Marryam_98 -
❞ أولئك الذين يشعرون بالوحدة، مستسلمون لفطرتهم، لا يملأ قلبهم سوى الطيبة تجاه أقرانهم، وتجاه الحيوانات، وتجاه الأرض!” ❝
مشاركة من Marryam_98 -
❞ تكسو أشجار الزيزفون جانبي الشارع الرئيس في القرية، ودائمًا ما تفوح رائحتها بقوة في شهر يونيو. ❝
مشاركة من Marryam_98 -
ابتسم وأخذ يتخيل شكل الطفل وملامحه. استعذب تلك الفكرة، فهو لم ينجب، ومن المحزن أن نموت دون أن نترك أثرًا في هذه الدنيا.
مشاركة من Fatmad Mad -
أما في الصباح، الذي يُضيء الوجوه ويُنيرها، فلا أملك إلا أن أتعثَّر في الكذب. ففي خضم تلك الشفافية التي تطغى على الساعات الأولى من اليوم، يصحو الضمير، وتستقيم الأفعال، وتتيقظ الفضيلة. أما في المساء، فأستشعر حسي الأخلاقي يتلاشى شيئًا فشيئًا، حتى يختفي تمامًا مع حلول الليل.
مشاركة من Fatmad Mad -
“نحن الماضون في الحياة.. سحبٌ تتطاير في الهواء
مشاركة من Fatmad Mad -
“يا إخوتي، لا تبتئسوا من معاصي البشر. أحِبُّوا ابن آدم، حتى وإن كان عاصيًا، فمحبة البشر من محبة الرب!”
مشاركة من Fatmad Mad -
لم يدفعني خارج البيت سوى حزنها الدفين الذي تسلل إليَّ حتى امتصَّ الطاقة من جسدي، ونزع السعادة من قلبي.
مشاركة من Fatmad Mad -
كان الحب هو أصل العالم وحاكمه، لكن طرقه كلها تملؤها الدماء والورود.. الدماء والورود.»
- “فيكتوريا” لـ”كنوت هامسون”
مشاركة من Fatmad Mad -
وقرأ لي الفصل الأخير من رواية “الإخوة كارامازوف”، حيث يقول أليكسي:
“بالتأكيد سنلتقي وسنقول لبعضنا كل شيء بسعادة وبهجة”.
مشاركة من Rehab saleh -
“أولئك الذين يشعرون بالوحدة، مستسلمون لفطرتهم، لا يملأ قلبهم سوى الطيبة تجاه أقرانهم، وتجاه الحيوانات، وتجاه الأرض!”
مشاركة من Rehab saleh -
“نحن الماضون في الحياة.. سحبٌ تتطاير في الهواء
أزهار على وشك الوفاة.. أزهارٌ يقطفها السفهاء”..
مشاركة من Rehab saleh -
وفي صيف 1945، هربت بجسدها المنتهَك من المدينة. لا أحد يعلم كيف تسنى لها أن تصل إلى قريتنا. عرض عليها “آل هينار” غرفة صغيرة ووظيفة في المزرعة. وبعدها بعام، تزوجت الابن الأصغر “فرانز”، الذي نجا من الحرب، على الرغم من الشظايا التي أصابت جسده. كان في التاسعة والعشرين، بينما كانت هي في الواحدة والثلاثين. أما أخواه، فقد لقيا حتفهما في الحرب. وُلِد “هينار” في عام 1950. كانت “هيلينا” تواظب على القراءة طوال فترة الحمل، حتى انغمست بعد ذلك في قراءة الكتب وشرب النبيذ. وهكذا أمضت بقية حياتها، حتى رحلت عن عالمنا.
وضع “هينار” رأسه على حجري وأخذ يجهش بالبكاء.. نعم، أجهش بالبكاء، لدرجة أن دموعه تساقطت على ساقي العاريتين. كنت أرتعش. لم أرَه في تلك الحالة من قبل. وكأن الحب قد كشف عن جراحه الدفينة.
مشاركة من إبراهيم عادل
السابق | 1 | التالي |