في ابريل 1942 أعلن هتلر أن الإسلام غير قادر على الإرهاب "incapable of terrorism"، كما أعفى الألمان من أصل تركي وإيراني من قوانين نورمبرج، كما تم إضافة مسلمي البلقان لاحقًا إلى "شعوب أوروبا ذات القيمة العنصرية".
النازيون العرب > اقتباسات من كتاب النازيون العرب
اقتباسات من كتاب النازيون العرب
اقتباسات ومقتطفات من كتاب النازيون العرب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
النازيون العرب
اقتباسات
-
لم تخلو العلاقة النفعية بين هتلر والعرب من إعجاب حقيقي يناسب فهمًا مختلفًا وخاصًا بهتلر للإسلام، إذ يورد "ألبرت شبير" Albert Speer مدير إنتاج الرايخ الثالث كيف كان رد هتلر على الحقيقة التاريخية أن العرب المسلمين كادوا أن يصلوا إلى قلب أوربا في القرن الثامن ولكنهم منيوا بهزيمة في معركة بواتيه في فرنسا (بلاط الشهداء) حيث قال:
مشاركة من رامي رأفت -
مضت السنوات الطويلة دون أن يغيب عن بال الأمريكان إرتباط غزواتهم بالجوائز الجنسية المرتقبة، شيئًا لم يتغير، فالغريزة الحيوانية باقية تخفيها ظاهريًا ولا تغيرها أبواق الدعاية وإدعاءات الحضارة والحرية وإحترام النساء، ولقد صحى العالم فزعًا على خبر وصله من العراق عن إغتصاب الجنود الأمريكان فتاة عراقية قاصر عمرها 14 عامًا فقط، اسمها عبير قاسم، تناوبوا على إغتصابها جماعيًا قبل أن يقتلوها وأمها وأبيها وشقيقتها الصغرى التي تبلغ من العمر خمس سنوات ويحرقوا عليهم بيتهم إخفاءً للجريمة.
مشاركة من رامي رأفت -
لأن الحرب غرضها الهيمنة، والهيمنة تستدعي قوة، فإن القوة تستوجب على القوي الراغب في الهيمنة أن يكون في حالة بحث دائم على نظير له في قوته ليحطمه ويؤكد للجميع إنفراده بمفاتيح القوة، ولقد اغترت الولايات المتحدة الأمريكية بقوتها كثيرًا بعد الحرب
مشاركة من رامي رأفت -
تظل إسرائيل التي ساندها الإنجليز وأقاموا لها وطنًا قوميًا في أراضي ليست لهم، وساعدها الفرنسيين فأقاموا لها مفاعلًا نوويًا أدخلها إلى نادي الأسلحة الذرية، وساعدها الألمان فمنحوها سلاح وتعويضات بالمليارات، وساعدها الأمريكان بكل ما أوتوا من مال ومساندة سياسية وإعلامية وعلمية وبحثية في العلوم العسكرية وحتى الفضائية تظل ضعيفة، مخوخة، هشة من الداخل، شأنها في ذلك شأن امرأة عاهر تغيظ الرجال وتتدلل عليهم لإغوائهم ودفعهم إلى غرفها لتفرغ ما بجيوبهم في حصالتها، تطلق الضحكات الصاخبات فيظنون أن السعادة تملأها بينما هي في الحقيقة تتمزق وتحترق وقد ضاع منها الشرف والإحترام.
مشاركة من رامي رأفت -
الحرب مأساة حقيقية وقودها الكره والتطرف وعدم تقبل الآخر، ولقد ارتكبت مجازر كثيرة أثناء الحروب وبعدها، بعضها سمعنا به وبعضها لم نسمع به ولن نسمع به، غير أنه من غير العدل تبرير الإضطهاد والممارسات العنصرية وسرقة أوطان الغير وإحتلال شعوبًا دون أي حق مدني أو سياسي، فقط لأنه بمقدور القوي فعل ذلك.
مشاركة من رامي رأفت
السابق | 1 | التالي |