اقتباسات من كتاب رسائل من القرآن

{يُدَبِّرُ الْأمْرَ}

اول كتاب قريته واجمل كتاب قريته

ومهمــــــا بلغ الإنســـــــان من الفجور فلا بد له من مُحبّ،Ahlam.

﴿ عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا ﴾

Ahlam.

‏﴿ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ﴾

Ahlam.

❞ لــــــــن ينفعكَ مــــدحُ المـــــادحين، ❝

Ahlam.

‏

﴿ بَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ﴾

Ahlam.

الطـــائعين

ليس نهاية الحكــــاية إنه بدايتهـا

⁠‫فقط!

⁠‫﴿ وَآتَاكُم مِّن كُلّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ﴾

اصنع المعروف لأنك أهله، لا لأن الناس أهله!

‫ والعـــاقل لا ينتظر رد الجميل

‫ ما دام عند الله لا يضيع شيء!

وكان سُفيان بن عُيينة يقول:

⁠‫من كانتْ معصيته في الشهوة فارجُ له الخير،

⁠‫ومن كانت معصيته في الكِبر فاخشَ علــــــيه،

⁠‫لأنّ آدم عليه السّلام عصى مشتهياً فغُفِرَ له،

⁠‫وإبليسُ عصى مستكبراً فلُعِنَ!

الكتاب جميل وفيه حكم وكلام يشرح صدر يحسسك بعظمت ربي ورحمته في عبد ✨ سبحان الله

فان جَهِلَ النـاسُ فضلكَ فلا تبتئس يكفــي أنَّ الله يعلــم من أنتَ

لا تعِشْ قلـــقـــــــــاً على المستقبـــــل، ‫ عِشْ ساعياً في رضى الله ولا تقلقْ، ‫ فالمستقبل بيده وحده! ‫ رزقكَ لن يأخذه غيركَ، ‫ ولكن عبادتكَ لن يقوم بها غيــــــركَ، ‫ إنَّ الله سبحانه قد تكفَّل لكَ بالرزق، ‫ وطلبَ منكَ

وفي كـــلّ مدينة تزورهـــــــــا صدقــــة،

‫ وفي كلّ قريةٍ تقدمُ عليها خلوة إلى المسجد!

‫ هذه الأرضُ ليســــت تراباً وحصىً فحـــــسب،

‫ هي شاهد رئيس في أعدل محكمة في الكون،

‫ محكمة الله جلَّ في علاه!

ســــأل جعفر البرمكي أبــــاه وهمـــــا في السجـــــن:

‫ يا أبتِ بعد الأمر والنهي والأموال صــرنا إلى هذا،

‫ فقال له أبوه: يا بُني، دعوة مظلوم غفلنا عنها ولم يغفل

‫ الله عنها!

من علَّقَ قلبــه بالأسباب تركه

‫ الله إليها.. ومن علَّقَ قلبه بالله هيَّأَ لـــه الأسباب.

⁠‫﴿ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ ﴾

⁠‫ألطــــــــاف الله تجـــــــــري ونــحن لا نــــدري،

⁠‫وفي كل شر يقع بنا، خير سنكتشفه لاحقـاً!

⁠‫السفينة في ســـــورة الكهـــف لو لــــم تُثقــب،

⁠‫لأخذها الملكُ غصباً، وخسر الفقراء مصدر رزقهم!

⁠‫والغلام لو لم يُقتـــــل، لشقيَ وأشقى والديـــــه!

⁠‫حتى الجــــدار،

⁠‫﴿ وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا ﴾

⁠‫هكـذا وحدكَ، فرداً،

⁠‫بِلا المــال الذي جمعته،

⁠‫ولا المنـصب المرمـــــوق الذي شغلتــــــه،

⁠‫ولا العائلة الكبيرة التي كنت تحتمي بها،

⁠‫أنتَ وأعمالك والله!

كـــــــان مسعود الهمذاني كثير الصّفح عن الناس، ‫ وإذا جاءه من يعتذرُ منه، ‫ قال له: الماضي لا يُذكر! ‫ وعندما ماتَ مسعود، رؤي في المنام، ‫ فقيـــــل لــــــــه: مـــــــا فعــــــــــلَ اللهُ بكَ؟ ‫ قــــــــــــال: أوقفني بين يديه وقــــال الماضي لا يذكر خذوه الي الجنة