هدية عيد
رسائل من القرآن من غزة المقاومة ، جعل الله عيدنا الحقيقي أقرب
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب رسائل من القرآن؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
هذا الكتاب من اللازم وضعه في المناهج الدراسية في الدول الاسلامية ، الكتاب فيه تفسير و حِكم قوية جدا ما شاء الله
كتاب ممتع جداً ومفيد جداً رسائل داخل كتاب الله الكريم موجهة لإصلاح حياة كل مسلم وتضع منهاج يسير عليه كل مسلم وهو ما نحتاجه في حياتنا الآن
كتاب رائع ومفيد جدا أشكر الكاتب على هذا الكتاب الجميل جدا من أحلى الكتب اللي قرأتها حقيقي .
بساطة الطرح وسلالة التعبير عن افكار عظيمة مستقاة من الآيات تصلح كمنهج أخلاقي إصلاحي للفرد المسلم .مفاتيح لفهم النص القرآني وترجمته إلى سلوك .يشعرني أن الآيات تتنزل على كل واحد فينا كرسائل من ربنا لنعيشها لنحيا بها لنتقدم بها ليصلح حالنا بها ونُصلِح بها.
كعادته الشيخ أدهم يبهرنا بجزالة كتابته ورصانة تعبيره ورقة نصه، جمال فوق الجمال، يجعل القارئ يستمتع بكل كلمة يقرأها، ولا يلبث إلّا أن يكمل الكتاب بشوق ولهفة المُلتاع لنص بهي مليء بالحكمة والسجع والجمال ،
هنيئاً لك يا شيخ أدهم، هذه البلاغة الفائقة، وهنيئاً لك أن أصبح الكتاب من أكثر الكتب قراءة في عصرنا، وهنيئاً لك أن كان هذا الكتاب رفيق المجاهدين في غزة.
لقد أبرق الشيخ أدهم برسائل من وحي الآيات، فكانت رسائل تنير فهم القارئ وتعكس دلالات الآيات على واقعنا وكيف لنا أن نستفيد منها ونتعلم منها في سلوكنا وحياتنا اليومية.
وكم أرجو أن يقوم شيخنا في الطبعة الثانية بتبويب الرسائل تبوبيات متجانسة متناسقة حتى تعزز الفهم وتشبع الفكر.
ولقد حاولت أن أُضيء بعض العبارات بلون فسفوري ولكن هيهات كل الكتاب وكل العبارات تحتاج إلى أن تُميز، ولعله كتاب لا يقُرأ لمرة واحدى وكفى، بل لا بد من الرجوع إليه بين فترة وأُخرى للتلذذ بجمال الكلمة
في غلاف هذا الأنيس { القسّامي 🔻} خط شرقاوي
"يا الله :
إنكَ عندما قلتَ لإبراهيم عليه السلام: ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجّ ﴾
قال لكَ: ربِّ كيف أُبلِّغُ الناس وصوتي لا يصلهم؟!
فقلتَ له: عليكَ النِّداء وعلينا البلاغ!
فبلغَ صوته أرجاء الأرض!
فيا الله:
هذا الكتاب نداء عبدٍ ضعيف القلب، ضعيف الصوت، ناداه حُباً لكَ، ورغبةً فيكَ، فأكرمه بالبلاغ!"
فسبحان المجيب الذي ما تعلق به ضعيف إلا وقواه، ولا ذليل إلا أعزه، ولا فقير إلا أغناه، ولا مستوحش إلا آنس وحشته، ولا مغلوب إلا أيده، ولا شريد إلا آواه، ولا مضطر إلا كشف ما به من ضر، سبحان مؤنس كل وحيد، صاحب كل فريد، قريب غير بعيد، شاهد غير غائب، غالب غير مغلوب، صريخ المستصرخين، غياث المستغيثين، عماد من لا عماد له، سند من لا سند له، عظيم الرجاء، منقذ الهلكى، منجي الغرقى، المحسن المجمّل، مبدئ النعم قبل استحقاقها.
{فافسحوا يفسح الله لكم }
الآية نزلت في الإفســاح بالمجـالس.
ولكنها أعم من هذا المعنى، وأجزل عطاء.
فكل من وسع على من اشتدت به، وسع الله عليه.
وكل من جبر خاطرا، جبر الله خاطره.
وكل من أسعد قلباً، أسعد الله قلبــه.
وكل من خفف وجعاً، خفف الله وجعـه.
وكل من مسح دمعة، مسح الله دمعتـه.
لا أحد أكرم، ولا أوفى من الله سبحانه،
🌿وصنائع المعروف تقي مصارع السـوء🌿
تعرفت على الكتاب لاول مره بعد ان ظهر مع اولياء الله الابرار كتائب القسام .. رغم متابعتى للكاتب من فتره .. والحق يقال انى قررت الاطلاع على مقدمته بحكم انشغالى الا ان للكتاب سحرا وأثرا لم استطع تركه حتى اخر صفحة فيه وودت لو انه لم ينتهى ... وفق الله الكاتب وجزاه خير الجزاء وفتح عليه من رحماته وتوفيقه .
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ﴾ الله لا يضعُ ثماراً على غصنٍ لا يستطيع حملها، كلّ مسؤوليــــة ألقــــاها على عاتقكَ، أنتَ لهـــــــا! كلّ معــركـــــــةٍ ألقــــاكَ في غمـــارها، أنتَ لهــــــا!
كلّ همٍ وغــمٍ وحـــزنٍ أصــــــابك،
أنتَ بحجمه، وقــادرٌ على حمله!
بعد قراءتي لجزء بسيط من هذا الكتاب وجزء بسيط من كتاب رسائل من الصحابة.. حلمت دقائق معدودة بحلمين منفصلين.. حلمت ببعض الصحابة رضوان الله عليهم والحلم الآخر بعصر اليهود في عصر الصحابة وهم بيهربوا من الأسوار.. للأسف خلصوا الحلمين على كده