❞ لم يستطيعوا الرد على آرائه فأحرقوا ما كتب، ❝
زنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي > اقتباسات من رواية زنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
اقتباسات من رواية زنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
اقتباسات ومقتطفات من رواية زنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
زنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
❞ لم يستطيعوا الانتصار عليه حيّا فتمنوا الانتصار عليه ميتاً، ظنوا أن موت الشخص وإحراق كتبه موت لأفكاره، ونسوا أن الأفكار تدب فيها الحياة وتزداد تألقاً وإن مات جسد حاملها ❝
مشاركة من Huda Khalil -
❞ لماذا بعد كل أسفاره لا يشتاق إلّا إلى وسادته، وبين كل النساء لا يشتاق إلّا إلى حضن أمه، وأكل أمه، ورائحة أمه ❝
مشاركة من Huda Khalil -
❞ لماذا الواحد منا، بين كل الزهور التي تملأ الحدائق لا يعشق إلّا وردة زرعها بيديه على شباكه؟ ❝
مشاركة من Huda Khalil -
أحب من دنياكم ثلاثاً، «جلود وأوراق، وحبر براق، وقلم مشتاق» هذا ما قاله وراق يمارس همسه على الأوراق،
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
هكذا كانوا دائماً يظنون بأن العالم بين أيديهم، وإذ هم بين يديه، ظنوا أنهم أشجار متجذرة لا تكسرها الرياح ولا تحنيها العواصف، وإذ بهم مجرد أوراق أشجار في مهب رياح الخريف،
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
وقلت لها: «كل هذا على كفي»؟ قالت: «نعم أيتها الساذجة، هو قدرك مرسوم على يديك»! قلت متحدية: «بل قدري أرسمه بيدي»!
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
كان جل وقته يقضيه بالترحاب وتبادل الحديث مع أهل السوق، في كل حارة له صديق، وفي كل مدينة رفيق، وفي كل زقاق صاحب، أصحابه يسكنون بين الصين والأندلس، وأجزم لو تمنيت يوماً الحصول على مارد من الجان لخدمتي ولحل عقدي، لما تأخر بالرد، مجيباً «نعم أعرف أحدهم، وسأوصيه عليك».
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
بغداد دار لأهل المال طيبة… وللمفاليس دار الضنك والضيقِ
أقمت فيها مضاعاً بين ساكنها… كأنني مصحف في بيت زنديقِ
القاضي عبد الوهاب المالكي
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
وردت بابتسامة ساخرة:
- إذاً لم يتغير شيء في العالم بسبب جدلكم، ولم تقدروا بجدلكم على قتل الذبابة التي تحوم حولكم.
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
«كرديد ونكرديد»(74)
سلمان الفارسي
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
ألا يوجد غير المجوس خبراء عارفون في كشف النبي الحقيقي من المزيف؟! أم أن الرسائل الإلهية تصلهم قبل غيرهم فيختموها بأختامهم، ويصدقوا عليها.
أجبته محاولاً إلجامه:
- وفي الهند ألا يوجد عندكم أنبياء، وتنزل عليكم الملائكة..؟
قال وقد سبق قوله ضحكة مخفية خلف وقاره:
- لا… في بلادي لا وجود للأنبياء، هناك تنزل الآلهة.
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
أنت هنا في «مهبط ابليس، ومغرس الفتن..»
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
«الخط الحسن يزيد الحق وضوحاً»…
سيد البلغاء -الإمام علي-
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
❞ يا ولدي، البحر لا ينجس إن ولغ الكلب فيه، فكن بحراً، ولا تهتم بما يقولون» ❝
مشاركة من Ohood Abdullah -
❞ أتعلم أي الخيول أسرع؟ إنه حصان الدين، الذي يوصل للثروة والمجد والسلطة، دعك من تواضعهم، وسجع كلماتهم، وملابسهم الرثة أحياناً، من يملك الثروة والسلطة بين يديه لا يهمه كثيراً مظاهرها، إن زخرف الحياة ونعيمها تمكنت منهم ❝
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
قد ننجو من الزلازل العظام ولكن لن ننجو من لدغة حية حقيرة، صغائر الأمور هي التي تقتل البشر لا كبائرها، فكم من رجل تاب وترك كبائره، ولكن أردته صريعاً صغائره.
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
❞ بين الحق والباطل أربعة أصابع»(41) مسافة ما بين العين والأذن، لهذا كان علي أن أبصر بدلاً من اكتفي بالسمع وقراءة ما بين دفات الكتب، وسفر يوم خير من قراءة سبعين كتاباً. ❝
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
ألم تمر عليك فتاة نظرت إليك نظرة واحدة واختفت، ثم تعيش عمراً تبحث عنها متحسراً لفقدانها، ويظل طيفها عالقاً في قلبك، وتعيش حلم النظر إلى عينيها مرة أخرى؟ ألم يمر عليك سوء أدب من شخص بلا سبب، وتتمنى أن يعود الزمن حتى تأخذ بثأرك من ذلك الأحمق؟ ألم تتذكر لحظة حنان من أم، ضحكة من أب، لعبة وطرفة من ابن، وأحاديث أصدقاء، أو كلمة من عابر سبيل… هي لحظات تختصر حياتنا، وعند الرحيل لا نحمل من كتاب ذكرياتنا سوى آخر وجه نراه، وآخر يد نلمس
مشاركة من Ahmed Elsukkary -
وأنا كنت حاضراً مستمعاً مثل غيري من التلاميذ والعابرين، كل أديان العالم كانت أمامي، بملابسهم المميزة، بأسمائهم المختلفة، بمنطق تفكيرهم المختلف، لا أحد كان يملك الحقيقة وإن ادعاها، كلهم كانوا يتجادلون من أجل البحث عنها.
مشاركة من Ahmed Elsukkary