المكتبة بقت مكانه المفضل، لما أهله يروحوا المول يقولهم اتكلوا على الله أنتم وأنا هابقى أجيلكم ويسيبهم ويروح يقعد في المكتبة بالساعات
ولما خلص كتب الفيزياء اللي هناك ابتدى يخش على موضوعات تانية، فقرا عن الأزمة الاقتصادية العالمية والثورة الفرنسية والحرب العالمية التانية كل ما موضوع يشده يغوص فيه لحد ما يجيب آخره
ومع اكتشافه لليوتيوب والأفلام الوثائقية بقى عنده باب سحري تاني لكمية غير محدودة من المعرف، بس للأسف البيت مافيهوش إنترنت، بدأ يروح الشغل مع باباه ويقعد يتفرج بالساعات على اللابتوب بتاعه
وعلى قد ما الوقت اللي قضاه في القراءة نمى قدراته العقلية على قد ما أثر على حياته الاجتماعية، فوضعه في المدرسة ماكانش قد كده، لإنه في الوقت اللي كان بيتفرج فيه على أفلام وثائقية، زمايله كانوا بيتفرجوا على أفلام ثقافية عدم تميزه وسط أصحابه كان مسببله حالة عنيفة من insecurity(عدم الأمان) الضلع التالت لمثلث برمودا فترة المراهقة مع الـ anxiety والـself-doubt ()
الدحيح - ما وراء الكواليس > اقتباسات من كتاب الدحيح - ما وراء الكواليس
اقتباسات من كتاب الدحيح - ما وراء الكواليس
اقتباسات ومقتطفات من كتاب الدحيح - ما وراء الكواليس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
الدحيح - ما وراء الكواليس
اقتباسات
-
مشاركة من إبراهيم عادل
-
إللي عرفته إن تطبيق أبجد فاشل ويصدر كتب فشله أمثال الشحرور والدحيح وكل قذر يتعدى على ديننا القويم ونبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ، على أساس في أحد مهتم لكذبك وتدليسك على العلم والعلوم وعلماء المسلمين إللي نسبت علومهم لعلماء الغرب لا وفي الأخير طالع على قناة مطبعة مع إسرائيل قليل من الأدب لاتكتب شي عن رحلتك القذرة و حياتك ماتهم إلا التافهين أمثالك المنبطحين للغرب
مشاركة من so-so-mooon- MoooN -
❞ الواحد في بداية تعوده على القراءة بيبقى عامل زي الشخص اللي عمره ما داق حاجة مسكرة ومرة واحدة لقى نفسه وسط محل حلويات ❝
مشاركة من Beshoy Medhat -
إذا أردت المشي سريعًا فامشي وحيدًا وإذا أردت المشي بعيدًا فخد أوبر أو امشي مع مجموعة
مشاركة من زهراء علاء الدين -
لا هو المهرج، ولا الأول على الدفعة، ولا الطالب تامر حسني محطم قلوب العذارى، فحس إنه ممكن يلعب دور المثقف لإنه مش محجوز والطلب عليه قليل
وده حببه في القراءة أكتر ، لأنها ادتله social identity أو هوية اجتماعية جديدة كأكثر واحد مثقف وسط أصحابه، الضغط اللي بيشكله
الـsocial hierarchy والـplayground picking order (التسلسل الهرمي الاجتماعي) على المراهقين ضغط قاسي وصعب
ولكن اختياره إنه يتميز في حاجة بيحبها بدل ما يحاول ينافس باقي القطيع في حاجة مصطنعة أو مابيحبهاش كان قوة دفع ليه مش العكس، فابتدى يقعد وقت أطول في المكتبة لدرجة إنه كان ممكن يخلص كتاب كامل في قعدة واحدة، وصاحب الموظفين اللي انبسطوا بوجود حد بيحب القراءة للدرجة دي في السن ده
ولكن في أحد الأيام مدير المكتبة كان بيمر على الفروع ولما دخل الفرع اللي بيقعد فيه غندور لقاه قاعد واخد راحته بيقرا ومابيشتريش ولا كأنه قاعد في ستارباكس
فقال له إحنا مش في جمعية رسالة يا حبيبي، عايز تقرا روح المكتبة العامة، إنما إحنا بنبيع كتب، القراءة هنا للي يدفع مش للجميع، وطرده من المكتبة.
غندور حس بوجع القلب لأول مرة في حياته، اطرد من أكتر مكان بيحبه في الدنيا ، ورجع لأهله وهو بيعيط...
مشاركة من إبراهيم عادل -
غياب الثقة بسبب معرفة كم العوامل المؤثرة على النتيجة لعنة الأذكياء
مشاركة من Mohamed Reda -
باعتبار إن الاستثمار في التعليم هو الاستثمار السليم
وإن المخ أهم من العقارات
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
ابدأ أينما كنت
وتذكّر إنه على الرغم من إن الجملة كليشيه واتهرست في ميت فيلم قبل كده
إلا إن حقيقي «الكنز في الرحلة»
مشاركة من Bassant Basiony -
الـ(********)Self-fulfilling prophecy
مشاركة من Mikel Bushra -
فكان لما يقعد في قعدة يسمع أكتر ما يتكلم
ومايحاولش يبذل جهد لجذب الانتباه
وده يمكن راجع لحبه في تعلم أي شيء وكل شيء
واقتناعه إن كل شخص في الدنيا ممكن يعلمه حاجة هو مايعرفهاش
مشاركة من [email protected] -
وعلى عكس أغلب متع الدنيا
القراءة كل ما بتمارسها رغبتك فيها بتزيد مش بتقل
مشاركة من [email protected]
السابق | 1 | التالي |