تريز راكان - إميل زولا, حسن عبد المنعم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تريز راكان

تأليف (تأليف) (تقديم)

نبذة عن الرواية

إميل زولا في روايته "تريز راكان" يجعل شخصياته أسرى لفكرة تتسلط عليهم بحيث لا يلاحظون ما يدور حولهم، فينتهي بهم الأمر إلى التصادم والوقوع في الكوارث، لأنهم يسيرون بدافع أهوائهم في خطوط متوازية كقضبان السكة الحديد. وقد نشرت هذه الرواية لأول مرة في عام 1867م في باريس، ويومها أثارت ضده موجة من الغضب في الأوساط البرجوازية، فوصفتها الصحف بأنها تنتمي إلى "الأدب المتعفن"، وأدرجتها في القائمة السوداء مطالبة بمصادرتها وتقديم كاتبها إلى المحاكمة. لكن الرواية رغم الهجوم الرسمي عليها وجدت إقبالا كبيرا من القراء فتم تداولها سرا، وذاع صيت كاتبها وكان لا يزال في السابعة والعشرين من عمره ، ودشنت الرواية النزعة الطبيعية في الأدب، كما صارت مرجعاً لدى زولا نفسه الذي ما عاد يكتب منذ ذلك الحين، إلا انطلاقاً من المعايير التي حددها للعمل الأدبي في تلك الرواية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 3 تقييم
38 مشاركة

اقتباسات من رواية تريز راكان

❞ لو أني طلبت من بلزاك في حال حياته أن يحدد لي معنى الرواية لرد علي دون شك قائلًا: الرواية هي رسالة في تشريح الطبائع والأخلاق، وتجميع لأحداث البشرية، وفلسفة تجريبية للأهواء، هدفها وصف حقيقة الناس والطبيعة". ❝

مشاركة من Asmaa Qays
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية تريز راكان

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت مقدمة هذا المترجم الرائعه وان أكثر ما حاز إعجابي بتلك الروايه هي الترجمة الرصينة لغة واسلوبآ مميزآ من العربية الفصيحه

    غير أن الروايه ضرب من الظلم الفاحش وتسوق عبرة لا ترقي ألي قناعة طفل أغر أمرأة تزوجت رجل دون خيار منها مجبرة بدافع ألأعاله من عمتها لها وأنعدام عائل لها غيرها وقصر حياتها ومعرفتها عليها ثم هذا الرجل مريض عنين لايقوي علي موجبات الزواج ومن ثم يستلقي جوار زوجته حثة هامده لا حياة فيها بينما الزوجه في ميعة الشباب وفورة الصبا تتفجر أنوثة

    مفترضات غير عادلة البته يقدم لها الزوج صديق شبق تفور الشهوة والملزات من اعطافه كيف للمرأة أن تصون عفتها قتلا الزوج ثم يعاود الكاتب سيرته عبدآ لفكرة انتقام السماء تبدو الزوجه والزوج او القاتل والقاتله كما راق له ندما شديد الندم وحالت بين متعهم جثة القتيل وسيرته

    ثم بعد لأي قتلا نفسيهما كجزاء مستحق

    هذا خرف وعته المرأة لا تتزوج لتمدد بجوار جثة لا حياة فيها وهي لا تصون عفتها أن لم يصونها زوجها والمرأة المسيحية أشد ألم في ذلك

    ماذا كان بمقدورها أن تفعل أن تستمر خائنه لكن خائنة لمن لزوج لم يقربها خائنة لعقد لم توافق عليه خائنة لسجن لغريزه فوق قدرتها

    ان الرجل المتهتك اميل زولا لا يعرف للفضيلة ميزان ليس بمقدور المرأة طلب الطلاق وان جاز جاعت وتعرت واندفعت للدعاره والصبر فوق طاقتها اي عدل

    اين جريمة المقتول أين جرم العمة الجاهله المسيطره

    لم أقرء روايه بناؤها منهار مثل تلك الروايه

    سيما أن سيرة كاتبها تشهد كما يشهد التاريخ بشيوع التهتك والفجور بهذا المجتمع وهذا الكاتب

    ميزان مختل وفكر عقيم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    “On her part she seemed to revel in daring and shamelessness. Not a single moment of hesitation or fear possessed her. She threw herself into adultery with a kind of furious honesty, flouting danger, and as it were, taking pride in doing so.” - From Thérèse Raquin by Émile Zola 🇫🇷

    When this novel first came out in France, it was criticised as “putrid/rotten”. Zola’s portrayal of treason and cardinal sins was judged “scandalous”, but the man who would later rise to fame on the back of “J’Accuse…” had already taken a first step towards consolidating his naturalist style.

    Throughout the novel, this naturalism is evident: Zola examines his characters’ temperament and observes their behaviour with the detachment and cold calculation of a surgeon; his plot is governed by fatalism and his protagonists seems to be controlled by powers beyond their grasp. The entire novel has an air of an “experiment”, which is a defining feature of Zola’s literary style.

    I found the novel disturbing, but definitely intriguing. I also found the description of the murderers’ agony vivid and thought-provoking. Without meaning to, Zola had left us a valuable piece of morality “theatre”. A valuable read indeed.

    #Camel_bookmarks

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون