❞ وإهداءٌ دون كل أحد
إلى عزيزتي التي تقرأ هذا السطر الآن ووحدها تعرفُ أنه لها. ❝
حذاء فادي > اقتباسات من رواية حذاء فادي
اقتباسات من رواية حذاء فادي
اقتباسات ومقتطفات من رواية حذاء فادي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
حذاء فادي
اقتباسات
-
مشاركة من Faiza Djarfour
-
الطريقةَ الوحيدة لتبقى حُرًّا هي ألَّا تَرى إلا ما تريده، حتى يصيرَ ما أردتَّه هو المرئي.»،
مشاركة من سمية حلواني -
أيُّ شيءٍ في فلسطين لا يخون، لا الحجر ولا الشجر، ولا القماش، ولا المنسوجات، ولا الأواني، كُلُّ شيءٍ وفيٌّ لنا، سرقوا القماش الأبيض وطبعوا عليه أكذوبتهم، لكنها لا تنطلي على الهواء، فيزُورُ كُلَّ مكان، ويزغرد في كُلِّ فراغ، لكنه يتجاهل أيَّ غريبٍ هنا.
مشاركة من Marwa -
إن الذي جعل هذه البلاد تقاوم حتى اليوم أن فيها قومًا لا يرون إلا ما يريدون؛ يعرفون أن الأقصى على بُعدِ أميالٍ فيخرُجُون إليه كُلَّ جمعة، يقف أمامَهم الجنودُ فلا يرونهم إلا حين يشعرون بوخزات الرصاص في أجسادهم، وحينها يميلون نحو الأرض التي خُلِقُوا منها، يلتقطون حَجَرًا، يقذفونه، ليُكمِلوا طريقهم، كمَن يهشُّ كلبًا يسد عرض الشارع.
مشاركة من Marwa -
من يستطيع قتل كل الأطفال؟ أعدادهم أكبر من أعداد الطلقات، ولو كانت أعداد الطلقات تكفيهم حتى، فإن القاتل حين يُفرِغُ خزنته تمامًا،ويصوّب آخر طلقةٍ في صدر آخر طفل، ويضحك ما يظنها ضحكة المُنتَصِر، سيُفاجَأ بصوتٍ يذبح نشوته ويقطع غروره، يقول: «واء واء»؛ إنه مولودٌ جديد.
مشاركة من Marwa -
أشعرُ بنار القهر في أحشاء أمي، هل رأيتَ من قبل بركانًا يبكي؟ لن يقذفَ ماءً، وإنما حِمَمًا.
مشاركة من Faten Mustafa -
نضحك، ويبدو المُخيَّم في حُلَّةٍ جديدة، مسرورًا، لكنه لا يخلع ثوبَ الحِدَاد، وإنما يلبس الأبيض فوق الأسود، ويضع الحِنَّاء فوق الشعر الشائب، ويخضِّبُ الأيدي والأرجل فوق شقوقها، ويحاول رغم دمعاته أن يبتسم، ورغم أنينه أن يغنِّي
مشاركة من Arwa Fotoh -
❞ إن الطريقة الوحيدة لتبقى حُرًّا هي ألَّا تَرى إلا ما تريده، حتى يصيرَ ما أردتَّه هو المرئي ❝
مشاركة من Nuha Ismail -
من يسرق اليوم حذاءك يسرق غدًا أرضك.
مشاركة من Arwa Fotoh
السابق | 1 | التالي |