اقتباسات من كتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي

‫ اليوم وأنا أكتب هذه الكلمات فهمت المعادلة، إن تقبلت نفسك ورأيت جمالك الداخلي سيراك الجميع جميلًا،

كما قال آينشتاين «إن كنت ترغب بحياة سعيدة فاربط حياتك بهدف وليس بأشخاص أو أشياء»،

المقارنة تقتل الإنسان، لا ترتكب هذه الجريمة في حق طفلك، فكل طفل مميز بذاته ويجب تشجيع تفرده الخاص، ولا تنس أن التفرد هو سر الجاذبية ويفقد الإنسان جاذبيته ما إن يفقد تفرده.

لتعتني بإنسان تحتاج إلى ما لا يقل عن خمسة أشهر لتتكون مشاعر حقيقية تدفعك للاعتناء به،

جميل جدا

إننا نحتاج إلى تلك الكتب التي تنزل علينا كالصاعقة التي تؤلمنا، كموت من نحبه أكثر مما نحب أنفسنا، التي تجعلنا نشعر وكأننا قد طردنا إلى الغابات بعيدًا عن الناس، مثل الانتحار على الكتاب أن يكون كالفأس التي تحطم البحر المتجمد

‫ «إذا كان الكتاب الذي نقرؤه لا يوقظنا بخبطة على جمجمتنا، فلماذا نقرأ الكتاب إذن؟ كي يجعلنا سعداء؟ كنا سنصبح سعداء حتى لو لم تكن عندنا كتب

(أنا الذي صنع الملايين مرة، وسأصنعها ألف مرة، لأنني أنا القيمة).

أنت مَن تُعلّم الناس كيف يعاملونك، فإن عاملت نفسك كملك فيما تطلب وشعرت أنك تستحق أن تقدم لك الخدمات من قبل الجميع ستعيش واقعًا تكون فيه ملكًا.

‫ · نيكولو مكيافلي «من الأفضل أن يخشاك الناس على أن يحبوك إن لم يكن بمقدورك تحقيق كليهما»

واعلم يقينًا أنك حين ترى نفسك كقيمة ووضعك لحدود واضحة هو السر الأول والأخير للجاذبية في الطبيعة البشرية.

يقولون أنهم يكرهون المال والسلطة ولكن عندما تأتيهم يبدأون باتفاخر

❞ «إذا كان الكتاب الذي نقرؤه لا يوقظنا بخبطة على جمجمتنا، فلماذا نقرأ الكتاب إذن؟ كي يجعلنا سعداء؟ كنا سنصبح سعداء حتى لو لم تكن عندنا كتب، والكتب التي تجعلنا سعداء يمكن عند الحاجة أن نكتبها، إننا نحتاج إلى تلك الكتب ❝

عرفت هنا أن وعي الإنسان وإدراكه ونضجه ليس له علاقة بالشهادات الأكاديمية، بل بعمق تجربة الإنسان وخبراته وصراعه الشخصي في البحث عن ذاته، 👍🏼فعلاً فعلاً كلام منطقي جداً وأجابه لمواقف كثيرة يكون فيها الطرف الاخر ذُو منصب عالي أو شهادة يصعب على الجميع الحصول عليها ولكنه يفقتد شهادة الاخلاق و النُبل

نحن نعيش في عالم للأسف الحقوق فيه تنتزع لا تؤخذ ولا تعطى، وللحصول على ما هو حقك قد تحتاج إلى الدخول في معارك صغيرة.

لا تحكم على أخلاق إنسان من خلال الصورة التي يرسمها، فالجميع يا صديقي يرسم أفضل الصور له أمام الناس

«الحياة بطبيعتها خطرة، ولكن هناك خطر واحد يجب عليك تفاديه مهما كان الثمن، وهو خطر ألا تقوم بشيء أبدًا».

مع اختلافي معه في بعض الاراء الدينيه ولكن نظرته واقعيه ومثمره واستفدت منها كثيرا

أن تؤمن بذاتك يعني أن تعرف أنك ستقدم قيمة حقيقية وعينك ترى بوضوح ما لا يراه غيرك.

مهما ملكت من مصادر الاستحقاق الخارجية، فستظل ناقصًا في أغوار نفسك إذا لم تعرف قيمة نفسك.