اقتباسات من كتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي

قليلون اولئك اللذين ينتجون لأنفسهم فكرة

👍

كيف نسينا قيمتنا الذاتية وصرنا نبحث عنها في عين الآخر لتمدنا بقيمة زائفة؟

لم أقرأ بعد ولكن جذبني عنوانه عقدك النفسي سجنك الأدبي

ن الحيوانات تولد حيوانات، أما الإنسان فلا تلده إنسانًا بل تربيه ليصبح كذلك» - جوستاين

❞ لم أعرف نداء ذاتي الحقيقية وشغفي في الحياة، لم أتعلم كيفية صناعة علاقات اجتماعية صلبة، ولا تأسيس أواصر أسرية حقيقية ❝

ربط وجود شريك حياة بقيمتنا و استحقاقنا شعور غير سوي

أن تخسر شخصًا بسبب الموت أقل إيلامًا من خسارته لانعدام الثقة، الموت يقضي على المستقبل فقط، لكن الخيانة تقتل الماضي أيضًا - يوهان دينيه.

قل خير او اصمت

لن تتطور حضارة تعيد إنتاج نفسها

من المقولات الشعبية الدارجة في مجتمعاتنا «كلنا تعرضنا للضرب في طفولتنا ولم يحدث لنا شيء، ضربنا أهالينا وصنعوا منّا رجالًا» هذه أفكار موروثة مشوهة تعزز مفاهيم غير سوية، يعتقد هؤلاء أنهم لم يتأثروا لكن إن نظرت إلى شخصياتهم وطبيعة علاقاتهم..

«التمسك بالموروث يعني أحد أمرين، إما أن الأموات أحياء أو الأحياء أموات» - ابن خلدون

ليس لدي مال ويعجبني قراءتهما

الكتاب يجنن جدا

الحياة بطبيعتها خطرة، ولكن هناك خطر واحد يجب عليك تفاديه مهما كان الثمن، وهو خطر ألا تقوم بشيء أبدًا».

إن كنت ترغب بحياة سعيدة

فاربط حياتك بهدف وليس بأشخاص أو أشياء..🥀

عند شعور الطفل بالخوف من التعبير، تكون قد حرمته من تكوين رباعية ذاته الحقيقية معتقد، عمل أو «شغف»، علاقة، نمط حياة،

كلما ازدادت تجاربك بالحياة وأمعنت في دراستها، ازداد نضجك. فهو أبدًا غير مقترن بعمر الإنسان.

إن الحيوانات تولد حيوانات، أما الإنسان فلا تلده إنسانًا بل تربيه ليصبح كذلك

الإدمان ظاهرة مصاحبة غالبًا للسلبي اللطيف، للتخفيف من حدة الألم الذي يعانيه بفعل تراكمية كبت الانفعالات الشعورية المستمر، لأنه لا يملك حدودًا للشخصية، فيهرب من واقعه المؤلم ويخدر نفسه إما بالسوشيال ميديا ..