لأنك ولدي: امرأة أفغانية تبحث عن طفلها المفقود - جين ساسون
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لأنك ولدي: امرأة أفغانية تبحث عن طفلها المفقود

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"لأنك ولدي"رواية ساحرة. محطِّمة" - روبرت هاريس "قصة لا تُنسى. تفاصيل أخّاذة". - فاي ويلدون "لا يملك أي شخص لديه أدنى اهتمام بحقوق الإنسان إلا أن يتأثّر بهذا الكتاب" - بيتي محمودي، مؤلفة كتاب "ليس من دون ابنتي". على كل من يهتم بحقوق الإنسان أن يقرأ هذا الكتاب. قصّة ساحرة وحزينة، مدهشة، صريحة، حزينة، متعاطفة، مثيرة للتفكير. رواية أثارت الرأي العام العالمي لدى نشرها، وسط الدهشة والاستغراب ممّا يمكن أن يفعله رجل بحق زوجته في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين ومما يلحقه بها من أذى جسدي وروحي كزوجة وكأمّ، جرّاء الضرب والاغتصاب. أسلوب مشوِّق رغم كثافة الألم، يكفي أن وراءه كاتبة القصص الأهم عن المشرق وغرائبه جين ساسون، التي تضيء على ما حاولوا التعتيم عليه من الإجحاف بحق المرأة والنظرة الدونية لها، خلافاً لكل الشرائع والأديان وللمنطق الإنساني.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 12 تقييم
100 مشاركة

اقتباسات من رواية لأنك ولدي: امرأة أفغانية تبحث عن طفلها المفقود

هكذا أنتهي من حيث بدأت، أحلم حلماً من الصعب أن يتحقّق. قد أوجد في أي مكانٍ في العالم، لكن فكري يظل دائماً في أفغانستان، وفي أفغانستان، أحلام الذكور فقط هي التي تتحقّق.

مشاركة من نهى عاصم
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية لأنك ولدي: امرأة أفغانية تبحث عن طفلها المفقود

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    لأنك ولدي

    ل چين ساسون

    تهدي الكاتبة عملها إلى كل امرأة في أغانستان تعاني ظلم الرجال وهي تهتم بما يحدث لهن أن كن يتسائلن إن كان العالم يهتم بهن..

    ثم تحدثت في مقدمة الرواية عن كتاباتها قصص وحكايات عن نساء من مختلف الدول ولم يكن الحظ قد حالفها للكتابة عن امرأة من أفغانستان حتى طلب منها كتابة قصة حياة مريم توتا خيل .. ولكنها قبل الموافقة طلبت من مريم مقابلة الناشر والوكيل الأدبي في إنجلترا وحينما أعطوها الضوء الأخضر قابلت مريم في نيويورك وهذا ما تفعله دومًا مع كل النساء اللاتي كتبت عنهن في رواياتها ..

    ثم تحكي لنا عن مريم والحياة الأفغانية التي تئد النساء مهما كن غنيات أو متعلمات، وتقول لنا:

    "صلوا كي لا تصبح قصتها قصتكم".

    وتضع لنا خريطة وحقائق عن أفغانستان؛ موقعها، دياناتها، لغتها، تعدادها، عملتها، اسم رئيس حكومتها وغير ذلك من المعلومات..

    يالها من بداية صادمة للحواس:

    الحديث عن لسان يوسف آغا خان طفل الروضة:

    ❞ لتحلم فتيات أفغانستان بما يشأن فأحلام ذكور أفغانستان هي التي تتحقق. ذكور أفغانستان يملكون العالم الذي يعيشون فيه، وأناثها ما هن إلا خادمات، مضطرات إلى إرضاء الذكور في عوائلهن. أما أنا، فكان عليّ أن أبدي القسوة والصلابة تجاه الفتيات، وقد تملّك الأسى والرأفة قلبي، عندما رأيت البنات الصغيرات يدخلن حزيناتٍ إلى مدرسة شاري ناو في كابل، لبدء أول أيامهن في الروضة. ❝

    نتفاجىء بعد عدة صفحات أن يوسف هو مريم، مريم التي كرهت منذ الطفولة كونها فتاة فقررت أن تكون فتى حتى انكشف أمره في المدرسة..

    تدخل بنا مريم إلى الزمن القديم وجدتها المسكينة التي فرض عليها زواج وانجاب ٣ فتيات وصبي.. قتلت الفتيات وكاد الصبي أن يهلك لولا تنازله عن ثروته كلها لأخوه النصف شقيق.. ثم نجد هذا الصبي مختلف تمامًا عن رجال أفغانستان ليتزوج بأفغانية متحررة وينجب منها ابنتان ولا يهتم بولادة الصبي

    احدى البنات هي مريم.. مريم التي يزوجها والدها مستعيدًا الأفكار البالية القبلية فيعرضها للعذاب وخطف طفلها دوران..

    لأنك ولدي رواية تكشف الكثير عن واقع الحياة في أفغانستان لعقود طويلة وعلى لسان امرأة أفغانية ..

    ❞وهل تستطيع نساء أفغانستان إلا الصلاة؟❝

    ❞ المرارة تعصر السعادة من أي شخص❝

    ❞ عندما يتعلق الأمر بحقوق البنات، يقف الزمن مكتوفاً بلا حراك في أفغانستان. ❝

    ❞ قادني تصرف خطيبي لأن أصدق أنه سيعبدني عندما نتزوج. وبطريقة ما نسيت أن نساء الباشتون تُعامل كآلهة قبل الزواج وكخادمات بعده. ❝

    ❞ هكذا أنتهي من حيث بدأت، أحلم حلماً من الصعب أن يتحقّق. قد أوجد في أي مكانٍ في العالم، لكن فكري يظل دائماً في أفغانستان، وفي أفغانستان، أحلام الذكور فقط هي التي تتحقّق. ❝

    عززت الكاتبة روايتها بالعديد من الصور الخاصة بمريم وأسرتها .. وكذلك كتبت لنا في نهاية العمل التاريخ السياسي لطالبان حتى انتهاءها من العمل عام ٢٠١٠..

    أتمنى قراءة المزيد من أعمالها في القريب ..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    قرأت لتلك المرأة قبل ذلك واعلم يقينآ ما سوف تكتب هنا في أفغانستان معقل الجهاد المسلح للتكفرين ولا حاجة بي لمذيد من السفسطه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون