حياة مليئة بالأحداث والعمل والجد والاجتهاد مثل حياة محمد سلماوي تستحق أن تدون ليستفيد منها قارؤها
ساءني افتقاد الكاتب لموضوعيته التي ابتدأ بها الكتاب منذ الجزء الأول بتجاهله أحداث رابعة العدوية وانتهاكات حقوق الإنسان التي حصلت وهو قد نصب نفسه أحد المدافعين عن حقوق الإنسان في مصر بل ولبعض الحالات في العالم العربي
ففي الوقت الذي استشاط غضبا بسبب إهانة المرأة في عهد طنطاوي لم يستطع البوح برأيه حول أحداث رابعة والمحاكمات التي تلتها
عجباً