اقتباسات من رواية جسور مقاطعة ماديسون

في عالم ممتلئ بالغموض، إن هذا النوع من اليقين لا يأتي إلا مرة واحدة فقط، ولا يتكرر أبدًا، ولو عاش المرء أعمارًا فوق عمره.

لقد تعلم ألا يستهين أبدًا بقدرة الأخبار التافهة على التنقل بسرعة البرق في البلدات الصغيرة. قد يكون هناك مليونا طفل يموتون جوعًا في السودان، لكن هذا النبأ لا يكاد يترك أثرًا في وعيهم. أما إذا شوهدت زوجة «ريتشارد جونسن» مع غريب طويل الشعر، فذلك هو النبأ الآن حقًّا!

❞ وقد جمدتها مسؤولياتها، ❝

❞ فقد أدركت أنها استخفت كثيرًا بحجم مشاعرها نحوه. ❝

❞ منحني، في أربعة أيام فقط، عمرًا كاملًا، عالمًا، وجمع أجزائي المشتتة فجعلها كلًّا واحدًا. ❝

❞ فقد بقينا مرتبطين معًا برباط وثيق بأقصى ما يمكن لشخصين أن يرتبطا. ❝

❞ أعيش بقلب يكسوه الغبار. لعل هذه أفضل طريقة تعبير لديَّ عن شعوري. ❝

قد يكون هناك مليونا طفل يموتون جوعًا في السودان، لكن هذا النبأ لا يكاد يترك أثرًا في وعيهم. أما إذا شوهدت زوجة «ريتشارد جونسن» مع غريب طويل الشعر، فذلك هو النبأ الآن حقًّا! النبأ الذي سوف يُتداول

ما أسهل الإتيان بأشياء معقدة، لكن البساطة هي التحدي الحقيقي🤍🌸

أشعر بالامتنان لأنني على الأقل قد عثرت عليكِ. ربما مر أحدنا بالآخر سريعًا كأننا ذرتان من الغبار الكوني.

أعيش بقلب يكسوه الغبار.

في عالم ممتلئ بالغموض، إن هذا النوع من اليقين لا يأتي إلا مرة واحدة فقط، ولا يتكرر أبدًا، ولو عاش المرء أعمارًا فوق عمره.

إننا مغرمان. مغرمان بأعمق وأبلغ ما يمكن للغرام أن يكون.♥️🌸

أعتقد أن كلينا صار بداخل كائن آخر خلقناه، اسمه «نحن»

ظللتُ أسقط من فوق حافة مكان عالٍ وهائل، منذ موضع ما في الماضي، وعلى مدى سنين أكثر عددًا مما قد عشته في هذه الحياة. وخلال كل تلك السنين، ظللتُ أسقط نحوكِ أنتِ.

«الأحلام القديمة كانت أحلامًا جميلة؛ لم تتحقق، لكني سعيد لأنني حلمت بها🤍🍃

الواضح عندي الآن أنني كنت أتحرك نحوكِ وأنكِ كنتِ تتحركين نحوي منذ أمد بعيد🤍🍃

كنت أشعر بأنني مكتفٍ بنفسي، كنت راضيًا بدرجة معقولة. ربما لم أكن سعيدًا سعادة عميقة، وربما كنت وحيدًا إلى حد ما، لكني كنت راضيًا على الأقل. كل ذلك قد تغير.

«سيكون أمرًا طيبًا أن أحظى برفقة شخص ما، امرأة ما»،

هذه الحكاية المميزة تستحق أن تُروى، لا سيما في عالم يتحطم فيه الالتزام الشخصي بجميع أشكاله ويصبح فيه الحب مسألة هينة، كأنه وسيلة أخرى من وسائل الرفاهية.🤍🍃