المناورات الخفية في حياتنا العائلية والجنسية والعملية - راجي عنايت
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

المناورات الخفية في حياتنا العائلية والجنسية والعملية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"هذا الكتاب القيم، إذا ما تناولته بجدية، يساعدك في الوصول إلى إجابة مقنعة، أقرب إلى الاكتشاف المبهر، عن التساؤلات التي تدور في ذهنك، حول ما لا تجد له تفسيرًا من العلاقات البشرية التي تدور حولك، أو تجري معك. إنه يساعدك على فهم ما يبدو غريبًا، وبلا تعليل، من تصرفات مَن تحتكُّ بهم، في علاقاتك العاطفية والعائلية والعملية. - شاب ناجح وذكي ومحبوب، لماذا اختار بالذات هذه الفتاة سيئة الطبع، التي تفتقد أي قدر من الجمال، كزوجة له؟ - شخص متعلم ومتفوق، لماذا يفشل في كل مشروع يتصدى له، بينما ينجح في هذه المشاريع من هم أقل منه ذكاء وخبرة؟ - لماذا تفعل فتاة كل ما يقنع ذلك الشاب بأنها تحبه وتريده، وعندما لا يستجيب، تصعد التلميحات حتى تصل بها إلى حد التصريحات المكشوفة، لكن ما إن يتقدم خطوة نحوها حتى تعلن رفضها له، محاوِلة تصوير الأمر وكأنه هو الذي فرض نفسه عليها؟ كل هذه الأسئلة، والعديد من الأسئلة الأخرى، التي تمس أكثر أمور حياتنا حساسية، يمكن أن تجد إجابات شافية لها، لو أننا فهمنا أساس المناورات الخفية التي نمارسها في حياتنا اليومية. يحتوي هذا الكتاب الممتع والبسيط على الوسائل الكفيلة بإيقاف هذه المناورات، والطرق التي تقود إلى تبني علاقات صحية وسعيدة."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 16 تقييم
414 مشاركة

اقتباسات من كتاب المناورات الخفية في حياتنا العائلية والجنسية والعملية

❞ الثابت، أن القليل جدًّا من البشر، هم الذين يستطيعون أن يروا ويسمعوا، بالطريقة التي مارسوها في طفولتهم. وهذه القلة من البشر هي التي تضم الفنانين والشعراء والموسيقيين، أما باقي البشر، فيفقدون هذه القدرة مع الزمن، ❝

مشاركة من Fatma
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب المناورات الخفية في حياتنا العائلية والجنسية والعملية

    16

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    بشغف شديد و بانبهار أشد قرأت أغلب كتب راجى عنايت فى بداية التسعينات و كنت ما زلت طالبا فى المرحلة الثانوية. نتغير كثيرا بمرور الوقت و ما كان يبهرنا ربما اصبح مثار سخريتنا و تهكمنا.

    الكاتب ابن سوق بمعنى الكلمة فهو يكاد يكون مترجم شاطر ينتقى الموضوعات الغريبة التى استطيع تحقيق مبيعات ضخمة و بعد أن يحدد موضوع الكتاب يختار بضع كتب أجنبية فى نفس الموضوع و يلخصها تلخيصا بترجمة مباشرة فى أغلب الأحيان بنفس أمثلتها العملية التى تنطبق على الواقع الغربى لا العربى.

    يصل الينا كتاب كهذا توقعت منه الكثير فإذا هو تلخيص لمواقف تحدث فى حياتنا و قد نسىء التعامل فيها او لا نفهمها و هو يبوبها و يشرحها فى اطار نظرية تبناها الكتاب طول الوقت تفترض أن تصرفاتنا تنتج بتقمصنا لثلاثة أشخاص نختار واحد منها عن طريق الاوعى حسب الموقف الذى نتعرض له و هؤلاء الأشخاص الثلاثة موجودين داخل كل منا و نستدعيهم حسب الحاجه و هم شخصية الأب و شخصية البالغ و شخصية الطفل.

    أغلب المواقف ذكورية و المرأة غالبا متهمة فى الكتاب أو مصدر للإزعاج. يحاول الكاتب تنويع المواقف التى يسميها ألعاب أو مناورات الا ان القارىء لا يلبث أن يصاب بالملل قبل منتصف الكتاب.

    الأفضل أن تنتقى الموضوعات التى تنجذب اليها بعد قراءة الصفحات المائة الأولى التى تعتبر صفحات عامه.

    اذا كنت قارىء جيد لعلم النفس فلن يضيف لك الكتاب شىء يذكر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب يقدم مفردات ومفاهيم عامة جميلة وهو عامة ممتع. أعجبني لفت النظر للتحليل القائم على البواعث والداخلية والتحليل القائم على التعاملات الخارجية.

    لكن الكتاب كتب عام ١٩٨٩ فهو ليس من النوع العابر للزمن، وأظن أن فكرة الألعاب لم تعد موجودة في مجال تحليلات وإن وجدت فقد تغيرت النظرة لها كلية.

    الكتاب تحدث في فقرة عن بعض الحالات تحتاج تنويم مغناطيسي وهذا الفرع العلاجي لم يعد موجودًا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتاز

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق