سر امرأة - منى الكواري
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سر امرأة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

نتعلق بالأماني والأحلام، ونحن نعلم جيداً بأن الدنيا لم تكتمل لأحد.. وأنه لا يوجد على وجه هذه الأرض مَنْ وَجَدَ كل ما تمناه! مع ذلك، الحياة مليئة وحافلة بناسها وأحداثها، ومفاجآتها، نتيه بين ثناياها، حتى يظهر فيها شخص يجعلك تدرك ما كنت تفتقده طوال هذا الوقت، تماماً كالمرآة، لكنها تعكس الغائب وليس الحاضر.. تريك الفراغ في روحك.. قد يكون ذلك الشخص صديقاً أو حبيباً.. أيَّاً كان، المهم أن تعثر على الروح التي تكتمل بها روحك، والشخص الذي سيكون مرآتك.. حيث تتجدد به الحياة، ويعيش المرء حالة نفسية جديدة في سرورها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 9 تقييم
65 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سر امرأة

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    لم يكن الحب والعشق المحرم يوما هو حب حقيقي ، بل هو ذنب ومعصية وهو شديد مع من كان محصنا متزوجا ومن وقع فيه غفلة أو ضعفا فلا أقل من ندم وتوبة وللأسف بطلة الرواية إنما تبكي على أطلال علاقة محرمة بل وتبرر ذلك بالحب ؛ ولنلخص حقيقة الأمر واللبيب بالإشارة يفهم ففي الحديث (لئن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له ” ؛ كما أن أحداث الرواية تنبئك عن عظيم خطر الاختلاط والتهاون في الكلام بين الجنسين وهو واضح جلي لكل من يرى ذلك بعين البصيرة ؛ نرجو أن ترتقي رواياتنا الأدبية في الخليج فتكون روايات ذات هدف سامي تبين فيها ثمرات الفضيلة والخلق والدين وترفع الهمم للمحافظة عليها مع بيان نتيجة مايكون خلافها من آثار للفجور والآثام لا العكس .

    إن المرأة المسلمة حرة عفيفة تأبى مثل هذه الآثام وإن زلت فإنها تبكي على ذنبها وتطلب عفو ربها ؛ وقالت العرب قديما : تموت الحرة ولا تأكل بثدييها .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق