ربما لا تعرف أبدًا المسار البديل الذي كنت لتسلكه لو استيقظت مبكرًا لكنه بالتأكيد مسار مغاير لما مر بك اليوم، مسار قادك إلى نتيجة ما بعد عشرين عامًا من الآن حتمًا لم تكن لتصل إليها لو أنك فقط استيقظت مبكرًا بضع دقائق.
مسارات بديلة: فراشات التاريخ
نبذة عن الرواية
ماذا لو لم يذهب هتلر إلى ستالينجراد؟ ماذا لو ذهب وانتصر؟ ماذا لو لم يذهب اليابانيون إلى بيل هاربور؟ ماذا لو منح السلطان عبد الحميد تيودور هرتزل ما أراده؟ ماذا لو انتصر العرب في حرب فلسطين؟ لو انتصر جمال عبد الناصر في الخامس من يونيو؟ لو هُزِمَ الجيش المصري في أكتوبر 73؟ أو انتصر ولم يوقّع السادات اتفاقية السلام؟ ماذا لو لم يجتاح المغول بغداد في القرن الثالث عشر؟ لو لم يدخل العثمانيون القاهرة عام 1517؟ لو لم تحتل بريطانيا الهند، وفرنسا الجزائر، وأسبانيا شمال المغرب، وإيطاليا ليبيا؟ ماذا لو امتلكنا فرصة العودة بالزمن وتغيير مسار التاريخ؟ هل حقًّا سيتغير ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا حينها للأفضل؟ هل لو تحققت كل المسارات السابقة كان حالنا سيصبح كما نتمنى؟عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 183 صفحة
- [ردمك 13] 9789778543834
- كتوبيا للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
86 مشاركة