اقتباسات من كتاب اتبع قلبك

(إذا كنت حرفياً لا تستطيع العيش من دون أحدهم، فإنك عديم الفائدة! من يريد ذلك؟)

‫ حبُّ الناس يعني أن تمنحهم حرية أن يكونوا من يشاؤون وأينما يشاؤون. الحب يعني السماح للآخرين بأن يكونوا في حياتك بمحض إرادتهم

يتمثّل سرّ العطاء في أن تعطي دون أن تنتظر شيئاً لقاء ذلك. إذا توقعت الحصول على شيء نظير ذلك، ستتعلق بالنتيجة، وحين تتعلق، لا يحدث الكثير.

حين تكون عازماً وغير متعلّق تقول: ”سأحصل على وظيفة جيدة بطريقة أو بأخرى، ولا يعنيني كم من الوقت سيستغرق ذلك

تجنُّب التعلق لا يعني اللامبالاة. قد تكون غير متعلق ومع ذلك تتحلّى بعزيمة عالية

‫ متى كنّا متلهفين، متعلقين عاطفياً بمعاملة أو حدث ما، فإننا نعيق الأمور. ما الوجه المقابل لهذا المبدأ؟ استرخِ قليلاً ”وسينجح الأمر!“

متى كنّا متلهفين، متعلقين عاطفياً بمعاملة أو حدث ما، فإننا نعيق الأمور ما الوجه المقابل لهذا المبدأ؟ استرخِ قليلاً ”وسينجح الأمر!“ ‫ قضيت عاماً ونصف من دون حبيبة أو حبيب، وتشعر باليأس ما من نفحة أمل حتى! ثم تستسلم تقول

هل سبق وكنت بحاجة ماسة إلى بيع شيء ما؟ سيارة، منزل. من أراد شراءه؟ لا أحد. لذا، قمت بتخفيض السعر. من اهتم؟ لا أحد! ما المبدأ؟ حين تكون بصبر نافد، لا شيء يحدث

قالت امرأة لي ذات مرة: ”لم يسبق لي أن فعلت أي شيء رغبت فيه طوال حياتي“. كان الأمر كما لو كانت تقول: ”لقد ضحَّيت، أنا شهيدة“. فكرت: ”يا له من أمر محزن!“

كل ”كارثة“ في حياتك ليست كارثة بقدر ما هي موقف ينتظر أن تُغيّر رأيك عنه. تقولين: ”لكن هل ينطبق ذلك على مرضي، وفواتيري، وزوجي السكير؟“ أؤكّد لكِ ذلك.

ابحث عن فرصة ما في قلب ”الكارثة“.

‫ تسأل: ”ما الفائدة التي ستعود عليّ من ذلك؟“

ما هو حقيقي اليوم قد لا يكون كذلك غداً. وما يصلح اليوم قد لا يصلح غداً. الثابت الوحيد لدينا هو التغيير

إذا كنت تعرف حق المعرفة لماذا تريد التخلص من ديونك، يصير الادخار أسهل. إذا كنت متأكداً من سبب رغبتك في تحسين مؤهلاتك، يصير الاستذكار أسهل.

مفتاح الانضباط الذاتي ليس الإرادة الحديدية، بل معرفة لماذا تريد شيئاً ما

إليكم الأمر المخيف: لا شيء يبقى على حاله. إما أن تربح وإما أن تتلاشى.

إذا لم يكن هناك شيء كبير يحدث في حياتك، ابدأ صغيراً وخاطر.

‫ قد نرتكب في بعض الأحيان خطأ التصرف بانتقائية أكثر من اللازم

حين كانت حياتي تبدو مملة، اعتدت أن أنظر إلى الأشخاص الذين ينعمون بحياة رائعة وأتساءل: ”كيف صارت حياتهم عذبة إلى هذا الحد؟“ اتضح لي أنهم بدؤوا في مكان ما وتلك البداية الصغيرة قادتهم إلى شيء تلو الآخر ‫ قد نرتكب

الكون يكافئ الجهود لا الأعذار.

تعتبر الحياة تقدماً تدريجياً. ويبقى السؤال دائماً: ”ماذا تصنع بما لديك؟“

كلما تحسّنت، صارت تحدياتك أكبر

‫ حين ننجح في تحدٍّ صغير، يكون علينا أن نخوض تحديات أكبر وأكبر.