يكفي أننا معا > اقتباسات من رواية يكفي أننا معا

اقتباسات من رواية يكفي أننا معا

اقتباسات ومقتطفات من رواية يكفي أننا معا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يكفي أننا معا - عزت القمحاوي
تحميل الكتاب

يكفي أننا معا

تأليف (تأليف) 3.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كل الناس يبدون لغيرهم مثل صناديق مقفلة، أو قماقم مختومة بالرصاص، حتى يقترب أحدهم من الآخر

    مشاركة من Walid Mandour
  • تقدُم الصفوف لا يعني دائمًا النصر،

    مشاركة من Walid Mandour
  • ثلاثة أرباع كرامة الإنسان يكمن في الحرية؛

    مشاركة من Walid Mandour
  • ألق الحب لا ينبع إلا من استحالته،

    مشاركة من Walid Mandour
  • ميزان الحب يشبه ميزان العدالة، من النادر أن يستقيم».

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • ‫ عاوده حلم الطيران الذي نسيه منذ سنوات طويلة ‫ رأى نفسه يُقلع من نافذته في الطابق الخامس، ثم أخذ يهوي مسرعًا نحو الأرض، أحس بهلع، وجرب الرفرفة بذراعيه وساقيه؛ فرأى نفسه يرتفع متجاوزًا الطابق السابع غمره الاطمئنان، وأخذ يُموِّج في أقواس هابطة صاعدة مثل عصفور يستعرض مهاراته، إلى أن حط في سلام

    ‫ هرب من تأملاته باستعادة حلمه متلذذًا بلحظات التحليق في الحلم الذي لازمه كل سنوات شبابه فتح عينيه، وأخذ باستعادة وقائع المنام لحظة بلحظة، يقارن بين شكل العمارات في الحلم وحقيقتها في الواقع، يُحدد الزوايا من الفراغ التي كان يستدير عندها، يتذكر الشرفات التي لامسها بأطراف أصابعه، عندما رفرف مرتفعًا.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ‫ رأته في حلم قليل التهذيب، جديد عليها تمامًا ‫

    كانا عاريين في شارع صاخب، وكان يطوقها من الخلف محتويًا نهديها براحتيه ويداعب بلسانه شحمة أذنها، وكان المارة ينظرون إليهما ويمضون في دهشة ضاعفت متعتها ‫ استيقظت مشبعة ومندهشة من الحد الذي وصلت إليه خيالاتها أغمضت عينيها متناومة، وشرعت تستعيد الحُلم؛ فانتشت مجددًا، مستشعرة دفء جسده، ورائحة التبغ في أنفاسه الحارة التي تلفح رقبتها

    ‫ نهضت، وخطت متمهلة نحو النافذة أزاحت الستائر، ووقفت وراء الزجاج تتأمل حديقة الفيلا استغرقت في مراقبة غَزَل زوج من الحمام على النجيلة الخضراء، كان الذكر فاردًا جناحية الأزرقين، يرقص حول أنثى بيضاء مُشربة بالرمادي تتمنع، يرفع رأسه بالهديل، بينما ينتفخ عنقه فينتفش ريشه النيلي بلمعة قرمزية، يدغدغ جسد الحمامة بمنقاره وهي تتقافز هربًا من حصاره. «الذكر أجمل منها وهي التي تتمنع!».

    مشاركة من إبراهيم عادل
1
المؤلف
كل المؤلفون