تقبّل الناس كما هم تخلّص من «ما يجب» و «ما يُفترض»، فهما أعداء يحمل الناس الكثير جدًا ممّا يجب القيام به: «اِفعل هذا ولا تفعل ذلك!» أنتم تحملون كثيرًا من الأوامر والنواهي إلى درجة أنّكم لا تستطيعون الرقص، فالحِمل ثقيل
التأمل: لماذا نتأمل؟ بل لم لا نتأمل: استراتيجيات هزيمة التوتر من أجل الناس الذين لا يملكون وقتًا للتأمل > اقتباسات من كتاب التأمل: لماذا نتأمل؟ بل لم لا نتأمل: استراتيجيات هزيمة التوتر من أجل الناس الذين لا يملكون وقتًا للتأمل
اقتباسات من كتاب التأمل: لماذا نتأمل؟ بل لم لا نتأمل: استراتيجيات هزيمة التوتر من أجل الناس الذين لا يملكون وقتًا للتأمل
اقتباسات ومقتطفات من كتاب التأمل: لماذا نتأمل؟ بل لم لا نتأمل: استراتيجيات هزيمة التوتر من أجل الناس الذين لا يملكون وقتًا للتأمل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من farah alkhasaki
-
إنّنا نعيش خارج ذواتنا، وعليه يبقى عالمنا الداخلي مظلمًا. إذا التفتنا وبدأ انتباهنا يتركّز على الداخل، عندها يُخلق النور. إنَّنا نمتلك كلّ ما نحتاج إليه من أجل خلق النور، وما نحتاج إليه ببساطة هو إعادة الترتيب.
مشاركة من farah alkhasaki -
ليس للتوتر أيّ علاقة بأيّ ممّا يحدث خارجك، إنّه يتعلّق بما يحدث في داخلك، إنّك دائمًا سوف تجد عذرًا خارجيًا من أجل تبرير توترك لأنّه ببساطة يبدو من الغباء أن تكون متوترًا دون سبب إلا أنّ التوتر ليس في خارجك،
مشاركة من farah alkhasaki -
إنّ الأمر الذي يجب فهمه هو أنّ التأمل يدور هو حول المراقبة، مراقبة أيّ ما يحدث داخليًا وخارجيًا، بصرف النظر عمّا يجري. في المنزل، في العمل، في الصباح، في المساء، دائما ما يُوجد شيء للمراقب كي يُراقبه.
مشاركة من farah alkhasaki -
يُعتبر منهج أوشو نظامًا مفتوحًا يستند إلى المراقبة فقط. ما هو مُلاحَظ ليس هو النقطة الأساسية. ما هو كائن، فهو كائن، ومراقبة ما هو كائن، هو المفتاح. يُمكن إضافة أيّ شيء يُلاحظه المُراقب في أيّ وقت. ولا شيء مستثنى.
مشاركة من farah alkhasaki
السابق | 2 | التالي |