اقتباسات من رواية ياكوب فون غونتن

❞ على الإنسان أن يكون شجاعًا في خوض ما لا مفر منه» ❝

❞ هنا في معهد بنيامنتا يتعلم التلاميذ الإحساس بالفقدان وتحمله، ❝

❞ لا يلمع بالمواهب، ولكن بوميض قلب طيب سليم معافى ❝

❞ إن ما يتصف به الإنسان من لطف ومراعاة لمشاعر الآخرين هو التربية ❝

❞ أثرياء اليوم، ما عادوا يملكون شيئًا. هؤلاء هم الجوعى بكل معنى الكلمة» ❝

❞ إننا ندرك باستمرار، وما ندركه يتملَّكنا ❝

❞ لابد للمرء من أن يُمثِل، ومَن يتقن الظهور باللياقة الضرورية، فسيعامَل كسيد. ❝

❞ عندما ينام المرء، يكون لربما أقرب ما يمكن إلى الرب ❝

❞ وقد اختار كل منا لنفسه مفرقًا مستقيمًا ليمده في العالم، فوق على الرأس، مثل قناة عبر الشعر -التربة السوداء أو الشقراء. ❝

❞ إلا أن أشدّ ما فينا ترويضًا هو الفم، فهو مطيع دائمًا ومغلق بخضوع. فالحقيقة الجلية تدل على أن الفم المفتوح هو الدلالة المتثائبة على أن صاحبه متواجد بأفكاره القليلة في مكان آخر غير حقل الانتباه وحديقته. في حين أن ❝

❞ المال يجعل الناس يهودًا. فاليهودي الفقير ليس يهوديًا، وأثرياء المسيحيين هم أسوأ اليهود» ❝

❞ لأن المرء يعتقد في كل لحظة، أن من الجميل الخروج لكسب شيء أو لانتزاعه. فتكتسب الحياة نفَسًا أشد إثارة ❝

❞ يكاد المرء لا يستطيع الكلام، بسبب صعوبة إيجاد التعبير المناسب لما هو راق وخيِّر ❝

❞ فمن يهدر الوقت لا يعرف قيمته ❝

❞ الأسرار تجعل المرء يتكهن بسحر بالغ التأثير، إنها تعبق بشيء في منتهى الجمال، بروعة لا توصف ❝

❞ يكون المرء مستعدًا لجميع احتمالات الاعتداءات والإساءات. ❝

❞ رى روحه على وجهه، والروح هي ما يستحق التغزل به ❝

❞ الأسلوب هو الأساس، ❝

❞ فقبالة الغاضب لابد من أن يقف الآثم دائمًا، وإلا فسيكون هناك نقص ❝

❞ والمخطئ يكون وقحًا كفاية ليطالب المصيبَ بالصبر دائمًا. المصيب محموم، والمخطئ يتظاهر دائمًا بهدوء متعالٍ وماجن كواجهة للاستعراض. وذاك المندفع بنيته الطيبة ❝