اقتباسات من رواية تيل

❞ إنْ عرف المرء الجوع حقّاً، فإنّه يعرف أيضاً كيف يُخرسه لمدّةٍ من الزّمن. ❝

❞ إنّ جوهر الزّواج لا يكمن فقط في وجود الأولاد، بلْ أيضاً في الجروح جميعها التي ألحقها كلٌّ منهما بالآخر، وفي الأخطاء جميعها التي ارتكباها معاً، وفي الأمور جميعها التي استنكرها أحدهما من الآخر إلى الأبد. ❝

❞ الرّبّ يأخذ فجأةً مثلما يعطي، امتحاناته للبشر غامضةٌ، لكنّها حكيمةٌ، وإذا اجتزناها بكفاءةٍ فإنّها تجعلنا أقوى. ❝

❞ أن تُعامَل في بلدك على نحوٍ سيّئٍ أفضل من أن تُعامل على نحوٍ سيّئٍ في الغربة ❝

❞ إذا لم يعرف أحدٌ شرح الأمر، فعلينا اكتشافه بأنفسنا ❝

❞ ليس هناك سوى لحظات قليلة في الحياة، يكون فيها كلا الخيارين ممكناً، سواء كان هذا الطّريق أم ذاك. لحظات قليلة يستطيع الإنسان فيها أن يحسم قراره. ❝

❞ إنَّ الحياة تقود المرء إلى مكانٍ معيّنٍ، فلو لم تكن أنت هنا، لكنت في مكانٍ آخر، ولكان كلّ شيءٍ يثير الاستغراب كما هنا، لكن ما كان يقلقه حقّاً هو سؤال: هل يُرمى المرء في جهنّم بسبب كثرة الكتب التي سرقها؟ ❝

❞ أغمض عينيه، هذا يساعد؛ عندما يغمض المرء عينيه يكون مع نفسه، ولا يوجد سواه ليتدخّل في شؤونه، يكون المرء في نفسه؛ أيْ: هو ذاته ❝

❞ كان من المحتمل أن يكون الوضع أسوأ.

⁠‫أنْ يَعلق المرء هنا في النّفق مثلاً، ربّما كان أسوأ؛ لأنّ هنا حتّى النّسيان لا يفيد. إذا نجح المرء في نسيان النّفق العالق فيه، فإنّه على الرّغم من ذلك يبقى في النّفق. ❝

❞ تيل ليس من الصّنف الذي يموت. «أنا مجبولٌ من هواء». قال تيل: «لن يحصل لي أيّ شيء». لا داعي للنّواح. كلّ شيءٍ ما زال يتعلّق بالحظّ. كان من المحتمل أن يكون الوضع أسوأ. ❝

❞ أحْرقنا ما تبقّى، وقتلنا الجميع. «افعلوا ما تريدون». قال الجنرال. لا ينجح المرء في ذلك فوراً، أتعلم؟ على المرء أن يعوِّد نفسه تدريجيّاً، على أنّه يجوز له ذلك حقّاً، أنّ هذا ممكن، أنْ تفعل بالإنسان ما تشاء». ❝

الرواية غريبة وممله مش فاهمه هو عاوز ايه