بين يوم ولادة الطفل «يوهانس» في قرية صيادين نرويجية، وآخر يوم في حياة الصياد العجوز «يوهانس»، حياة عادية، يسردها «يون فوسه» ببساطة خادعة، فنعيش تفاصيلها الصغيرة التي تبقى في ذهن الإنسان وإحساسه عندما ينطفئ كل شيء... حتى الوعي.
رواية استثنائية، تُرجمت إلى أكثر من عشر لغات، كما جرى تحويلها إلى عمل أوبرالي.
كاتب عملاق يُقرأ لأول مرة باللغة العربية، في ترجمة أمينة ومتميزة تحافظ على روح النص الأصلي.