صباح ومساء > مراجعات رواية صباح ومساء

مراجعات رواية صباح ومساء

ماذا كان رأي القرّاء برواية صباح ومساء؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

صباح ومساء - يون فوسه, أمل رواش, شرين عبد الوهاب
تحميل الكتاب

صباح ومساء

تأليف (تأليف) (ترجمة) (ترجمة) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    بين يوم ولادة الطفل «يوهانس» في قرية صيادين نرويجية، وآخر يوم في حياة الصياد العجوز «يوهانس»، حياة عادية، يسردها «يون فوسه» ببساطة خادعة، فنعيش تفاصيلها الصغيرة التي تبقى في ذهن الإنسان وإحساسه عندما ينطفئ كل شيء... حتى الوعي.

    رواية استثنائية، تُرجمت إلى أكثر من عشر لغات، كما جرى تحويلها إلى عمل أوبرالي.

    كاتب عملاق يُقرأ لأول مرة باللغة العربية، في ترجمة أمينة ومتميزة تحافظ على روح النص الأصلي.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "بيتر: الآن كلانا سيصعد على متن القارب وسنرحل

    يوهانس: إلى أين؟

    بيتر: ها أنت تسأل كما لو كنت حياً

    يوهانس: هل يمثل ذلك خطراً؟

    بيتر: إن 'خطر' كلمة، ولا يوجد كلام حيث نحن ذاهبان

    يوهانس: ولكن ماذا عن الروح؟ هل تتألم الروح هناك؟

    بيتر: ليس هناك لا أنت ولا أنا حيث نحن راحلان"

    - صباح ومساء للنرويجي الحائز على نوبل في الأدب يون فوسه 🇳🇴

    كيف يمكن للّغة أن تذيب الفوارق بين الوعي واللاوعي، الحياة والموت، الفِعل وانعدامه؟ الإجابة نجدها في هذا العمل الذي طوّع فيه فوسه الكلمات وكأنها شعيرات في فرشاة صاغ بها "سفوماتو" يليق بروائع جهابذة عصر النهضة: هنا تتماهى التفاصيل مع الخلفية السردية في لوحة الغياب فيها أقوى من الحضور.

    ودون الخوض في مسائل فلسفية على لسان أبطاله ودون أن يثقل كاهل النص بحوارات فكرية عميقة، يدفع بنا فوسه إلى طرح أسئلة يلهمها النص السهل الممتنع الذي ترجمته شرين عبد الوهاب وأمل رواش، وهو أول ما أقرأ لهذا الأديب الذي تحتفي به بلاده كثيراً ويعدّونه خلفاً لهنريك إبسن، عملاق المسرح الاسكندنافي.

    الرواية هادئة، كما ينبغي لعمل يتعاطى مع سرابية الحياة والموت، واللغة تبدو كغيمة تتبدد ما إن تمسها أنامل التحليل، أما الموسيقى فحاضرة، نسمعها في صياح النوارس وعواء الريح واصطخاب الماء. هنا، كائنات البر تمخر عباب البحر غير مدركة أن البحر ذاته قد صار نهراً يفضي إلى مملكة العالم الآخر.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    صباح ومساء رواية للكاتب النرويجي يون فوسه الذي حصل علي جائزة نوبل للأداب منذ أيام قليلة..

    يون فوسة من مواليد عام ١٩٥٩ و يعتبر من أهم الكُتاب النرويجيين المعاصرين..صدر له أكثر من 30 كتابًا في المسرح والشعر والرواية، تُرجمت أعماله إلى أكثر من 40 لغة وحصل علي العديد من الجوائز ادبية المرموقة..

    النوفيلا عبارة عن فصلين ..فصل بيتكلم فيه عن ميلاد بطل الرواية و الفصل التاني عن وفاته والصراحة الفصل دة عبقري و مكتوب ببراعة...

    نوفيلا مختلفة ..مكتوبة حلوة أوي علي الرغم إن الاسلوب غريب شوية...

    أول قراءة للكاتب و أتمني ألاقي كتب تانية مترجمة له و يعني من أول قراءة تحس إن ممكن يكون الفوز بنوبل مستحق مش زي آني أرنو..الله يمسيها بالخير بقي:)

    التقييم ٣.٥

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    في الحقيقه أعتقد أنني لم أفهم شيئا وفي النفس الوقت اعتقد انني فهمت ولكنني اشكك في فهمي للرواية بالعبارة الاصح، اولا ما هي الفلسفة المهمة وراء هذه الرواية؟ وهل لها معنى معين؟ أم أن الكاتب كان يروي لنا بشاعة الموت؟ لا اعلم، ولكن كمسلمة تعلم بنهاية الانسان وموته وطريقة بعثه فإنني اجد انها رواية تعرض مخاوف ورعب الشخص الكافر أي غير مسلم من الموت وأنه نهاية لقصتهم وولادتهم وحياتهم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لطيفة للغاية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون