طيف ألكسندر ولف > مراجعات رواية طيف ألكسندر ولف

مراجعات رواية طيف ألكسندر ولف

ماذا كان رأي القرّاء برواية طيف ألكسندر ولف؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

طيف ألكسندر ولف - جايتو جازدانوف, هفال يوسف
تحميل الكتاب

طيف ألكسندر ولف

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    "لا أدري من أين أبدأ. هذا مُعقد وطويل ومُتناقش. كُل صباح، حين أستيقظ، أعتقد أن اليوم بالذات ستبدأ الحياة بشكل حقيقي. أشعر أنني بالكاد تجاوزت السادسة عشرة من العمر وأن ذاك الشخص، الذي يعرف هذا القدر من الأمور المأساوية والمُحزنة، ذاك الذي نام في سرير أمس، غريب عني وبعيد، ولا أفهم تعبه النفسي ولا أشجانه. وكل ليلة، حين أغفو، أشعر كأنني عشت حياة مديدة جداً ولم أخرج منها إلا بالقرف وأعباء السنين الطويلة. وحين يحل النهار، وكلما اقترب من نهايته يتغلغل في سم التعب النفسي هذا أعمق فأعمق. لكن هذه ليست قصة عن حياتي بالطبع".

    بعدما قرأت أول صفحات الرواية وتبينت أول خطوط القصة شعرت بأنني على موعد مع رواية إثارة وتشويق من الطراز الرفيع فانتبهت حواسي لكل حرف وهمسة.

    تبدأ قصتنا مع بطلنا -لم يُذكر اسمه- وهو في السادسة عشرة من عُمره.. وآثناء أحد الحروب.. كاد أن يُقتل.. ولكنه نجا.. بل وأطلق النيران على من حاول قتله ليُرديه صريعاً -أو هكذا ظن-.

    لتمُر السنين والأيام ليجد مجموعة قصصية لكاتب إنجليزي تتناول أحد قصصها نفس الحادثة بالتفصيل من الشخصيات إلى شكل الحصان الذي كان يمتطيه.. فبالطبع آثار ذلك فضوله! لا بُد أن يلتقي بكاتب المجموعة إذاً.. لا يُمكن أن يكون ذلك مُجرد خيال كاتب!

    ومن القصة حتى الآن قد تشعر أنها رواية إثارة كما ذكرت.. لتتحول روايتنا إلى رواية فلسفية وجودية عميقة تُناقش الحياة والسعادة والحُب والموت وتلك الكلمات المعنوية التي تُشكل تفكيرنا ووعينا.

    أكثر ما ساعدني على فهم الرواية أو استنباط المغزى حتى كان تلك الحكايات عن القدر.. عن ذلك البُستاني الذي هرب من الموت ليسبقه الموت.. عن الأقدار.. عن النصف سم الذي قد يؤجل أجلك سنوات ولكنك ستنال قدرك عاجلاً أم آجلاً.

    وبعد الكثير من التساؤلات الفلسفية والوجودية بين بطل الرواية وحبيبته وشاسا وحتى أحد المُجرمين.. تصل إلى تلك النهاية التي بكل تأكيد ستجعلك مذهولاً.

    أتحاول يا "جايتو جازدانوف" أن تُخبرنا أن الحياة عبثية مليئة بالدوائر التي ندور فيها وتدور بنا لنصل إلى نقطة البداية مرة أخرى؟ مهما طال الزمان واختلفت الأماكن.. سيحصل كُلاً منا على قدره؟

    حسناً.. لقد وصلت الرسالة كاملة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ببساطة: مُخيّبة.

    ادعاء عمق بلا داع، ترهّل بالسرد، حوارات مجانية.

    الفكرة جيدة، لكنها تحتاج لإعادة كتابة، وتنقيح، وحذف فقرات كثيرة.. ربما بذلك كانت ستكون أفضل.

    اهـ.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حسناً..

    جداً نادمة على قراءة هذه الرواية إلكترونياً بدلاً من امتلاكها وقراءتها ورقياً..

    يا للعظمة!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية فلسفيه،تدخل فى دهاليز النفس البشرية والروح

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1