طيف ألكسندر ولف - جايتو جازدانوف, هفال يوسف
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

طيف ألكسندر ولف

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

"«عملٌ به قوة عظيمة... لديَّ حدس بأن ما فيه سيبقى معك طيلة حياتك» - «الجارديان» «نثر مُحكمٌ، سريع الإيقاع» - «إندبندنت أون صنداي» «لُغز مُثير. إنه أكثر بكثير من قطعة فنية تاريخية، إنه عمل أدبي فاتن» - «أنطوني بيفر» «جيد بشكل استثنائي» - «ليتراري رفيو» «عمل «جازدانوف» مزيجٌ موفقٌ تمامًا من التقاليد الروسية والتجديد الفرنسي» - «لندن رفيو أف بوكس» «رائعة من روائع الأدب الحديث... لم أقرأ منذ فترة طويلة روايةً جميلةً ومُؤثرةً إنسانيًّا إلى هذا الحد، عن العصر الجليدي الكبير للروح، الذي ميز القرن العشرين» - «دي تسايت» «إحدى الروائع الأدبية... كتابٌ ذو عظمة وجمال حقيقيَّين» - «فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج» نبذة: في يوم صيفي شديد الحرارة، أثناء الحرب الأهلية الروسية، يُطلق الراوي النار على جندي فيقتله، ويهرب على صهوة جواد ذلك الجندي. بعد تلك الحادثة بسنوات عديدة، وقد أصبح الراوي يعيش في باريس، يعثر على كتاب لمؤلف يُدعى «ألكسندر ولف»، ويقرأ فيه سردًا للحادثة نفسها بأدق تفاصيلها، لكن من وجهة نظر الضحية. بدءًا من تلك اللحظة، يحاول الراوي الوصول إلى الكاتب الغامض بجميع الطرق، فيلتقي عدة شخصيات غريبة تُؤثِّر على مجرى حياته، وتُغيِّر كل مُسلَّماته عن الحياة والموت وتداخلهما. رواية مُذهلة عن حتمية القدر وتأثيره على طبيعة الإنسان وعلاقاته بالآخرين. رواية رائعة، عميقة كمأساة إغريقية، ولاهثة كقصة بوليسية. عن المؤلف: يُعدُّ «جايتو جازدانوف» (سانت بطرسبورج 1903 - ميونيخ 1971) من أهم الكُتَّاب الروس في المهجر في بدايات القرن العشرين. عاش في باريس بدءًا من 1923، وكتب المقالات الصحفية والأدبية، وأصدر عددًا من الروايات والقصص المتأثِّرة بالفلسفة الوجودية. أُهملت أعماله بعد وفاته، وأُعيد اكتشافها في تسعينيات القرن الماضي، فتربَّعت على قوائم الكتب الأكثر مبيعًا في بلدان أوروبية عديدة. «طيف ألكسندر ولف» هي أول رواية تُنشر له بالعربية، بترجمة دقيقة وسلسة من الروسية أتمها باقتدار هَفال يوسف. عن المترجم: هَفال يوسف من مواليد مدينة القامشلي، سوريا، 1968. درس في دمشق وروسيا (سانت بطرسبورج)، حيث تعلم اللغة الروسية وظهر اهتمامه بالأدب الروسي. أسهم في تأسيس وإطلاق عدد من المواقع الإلكترونية المهتمة بالفكر والأدب، وعمل في هيئة تحريرها، أهمها موقع «معابر». يعمل في التحرير والترجمة، بالتعاون مع عدد من دور النشر، منذ عام 2000. من أهم ترجماته: «ملكوت الله في داخلكم» و«الحاج مراد» لـ«ليف تولستوي»، «المعلم ومارغريتا» و«حياة السيد موليير» لـ«ميخائيل بولغاكوف»، «الأمسيات في قرية قرب ديكانكا» لـ«نيكولاي غوغول»، وغيرها."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 18 تقييم
248 مشاركة

اقتباسات من رواية طيف ألكسندر ولف

بسيط، لكن ما العمل إن كان لديَّ توق إلى الخلود؟ لقد عشت حياة لاهية جدًّا، مع كل الفتيات وفي كل المطاعم، لكن هذا لا يعني أنني لم أُنعم التفكير يومًا في أي شيء على العكس، فبعد الفتيات والمطاعم، في الصمت

مشاركة من khaled
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية طيف ألكسندر ولف

    19

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    "لا أدري من أين أبدأ. هذا مُعقد وطويل ومُتناقش. كُل صباح، حين أستيقظ، أعتقد أن اليوم بالذات ستبدأ الحياة بشكل حقيقي. أشعر أنني بالكاد تجاوزت السادسة عشرة من العمر وأن ذاك الشخص، الذي يعرف هذا القدر من الأمور المأساوية والمُحزنة، ذاك الذي نام في سرير أمس، غريب عني وبعيد، ولا أفهم تعبه النفسي ولا أشجانه. وكل ليلة، حين أغفو، أشعر كأنني عشت حياة مديدة جداً ولم أخرج منها إلا بالقرف وأعباء السنين الطويلة. وحين يحل النهار، وكلما اقترب من نهايته يتغلغل في سم التعب النفسي هذا أعمق فأعمق. لكن هذه ليست قصة عن حياتي بالطبع".

    بعدما قرأت أول صفحات الرواية وتبينت أول خطوط القصة شعرت بأنني على موعد مع رواية إثارة وتشويق من الطراز الرفيع فانتبهت حواسي لكل حرف وهمسة.

    تبدأ قصتنا مع بطلنا -لم يُذكر اسمه- وهو في السادسة عشرة من عُمره.. وآثناء أحد الحروب.. كاد أن يُقتل.. ولكنه نجا.. بل وأطلق النيران على من حاول قتله ليُرديه صريعاً -أو هكذا ظن-.

    لتمُر السنين والأيام ليجد مجموعة قصصية لكاتب إنجليزي تتناول أحد قصصها نفس الحادثة بالتفصيل من الشخصيات إلى شكل الحصان الذي كان يمتطيه.. فبالطبع آثار ذلك فضوله! لا بُد أن يلتقي بكاتب المجموعة إذاً.. لا يُمكن أن يكون ذلك مُجرد خيال كاتب!

    ومن القصة حتى الآن قد تشعر أنها رواية إثارة كما ذكرت.. لتتحول روايتنا إلى رواية فلسفية وجودية عميقة تُناقش الحياة والسعادة والحُب والموت وتلك الكلمات المعنوية التي تُشكل تفكيرنا ووعينا.

    أكثر ما ساعدني على فهم الرواية أو استنباط المغزى حتى كان تلك الحكايات عن القدر.. عن ذلك البُستاني الذي هرب من الموت ليسبقه الموت.. عن الأقدار.. عن النصف سم الذي قد يؤجل أجلك سنوات ولكنك ستنال قدرك عاجلاً أم آجلاً.

    وبعد الكثير من التساؤلات الفلسفية والوجودية بين بطل الرواية وحبيبته وشاسا وحتى أحد المُجرمين.. تصل إلى تلك النهاية التي بكل تأكيد ستجعلك مذهولاً.

    أتحاول يا "جايتو جازدانوف" أن تُخبرنا أن الحياة عبثية مليئة بالدوائر التي ندور فيها وتدور بنا لنصل إلى نقطة البداية مرة أخرى؟ مهما طال الزمان واختلفت الأماكن.. سيحصل كُلاً منا على قدره؟

    حسناً.. لقد وصلت الرسالة كاملة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ببساطة: مُخيّبة.

    ادعاء عمق بلا داع، ترهّل بالسرد، حوارات مجانية.

    الفكرة جيدة، لكنها تحتاج لإعادة كتابة، وتنقيح، وحذف فقرات كثيرة.. ربما بذلك كانت ستكون أفضل.

    اهـ.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حسناً..

    جداً نادمة على قراءة هذه الرواية إلكترونياً بدلاً من امتلاكها وقراءتها ورقياً..

    يا للعظمة!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية فلسفيه،تدخل فى دهاليز النفس البشرية والروح

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق