بكيت
كأني كان بقالي عُمر مبكيتشي
الدم أوقات كتيرة.. كان بيبقى أكتر
لاكن بكيت النهارده
لأني لما شفت الدم.. ما بكيتشي!
..
وحشنا مُصطفى إبراهيم والله.. وقصايده اللي لسه فيها روح الثورة، وليها ذكريات تربطك بالماضي بالحاضر بالمستقبل بالدنيا والصُحاب واللمة والوحدة.. لكن،
لسه المانفيستو أفضل ما قدم مصطفى إبراهيم.