أربطة > اقتباسات من رواية أربطة

اقتباسات من رواية أربطة

اقتباسات ومقتطفات من رواية أربطة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أربطة - دومينيكو ستارنونه, أماني فوزي حبشي
أبلغوني عند توفره

أربطة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فهمت سريعًا أنها إن كانت في الأعوام السابقة من يتفق دائمًا معي وذلك التناغم يريحها، فإنها الآن تهدأ فقط إذا كان التناغم مبنيًّا على أن أكون أنا متفقًا معها

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • وكان عليَّ أن أتعامل مع العقود المتأخرة، وظِلِّ «فاندا»، ونزوات «ساندرو» و ‎«‎‏آنَّا ‎».‎

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • فإنه لن يستطيع أبدًا أن يبرر آثار الألم الذي تركته خلفي، وعقَّد ذلك حياتي حتى بدأتُ أهمل عملي. ولكن ذلك الألم أصبح الآن في الإيماءات والأصوات، لا يمكن محوه.

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • نزعت الرباط المطاطي، وبعد نحو أربعين عامًا، عدت لقراءة ـ ولكن بلا ترتيب ـ بعض من تلك الأوراق القديمة، عشرة أسطر من هنا وخمسة عشر من هناك ‎.‎

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • هل كنت أنا رواية طويلة مكدسة بالكلمات، كتبتها في العشرين، عن صبي اضطر إلى أن يكد ليلًا ونهارًا ليدفع لأبيه وزنه ذهبًا، ليتحرر هكذا منه ومن عائلته الأصلية؟

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • لأن أخي رجل مزيف مزيف حتى مع نفسه والسبب الذي من أجله ينجح في أن يوزع الانتباه والمواساة على كثيرات ـ وعادةً من خلال نصائح معنوية عندما ينطق بها تبدو بالفعل منافقة ـ هو أنه يعرف جيدًا كيف يحاكي كل المشاعر الإيجابية دون أن يشعر بأي منها.

    مشاركة من Noha Daoud
  • شعرتُ بوضوح بالخوف نفسه الذي كان يعتريني عندما كان أبي يقرر أخيرًا أن يلحق بنا على العشاء كنا بالفعل نجلس على المائدة منذ فترة، ونسمع خطوات قدميه المؤلمة في الممر ترى كيف كان مزاجه؟ جيدًا؟ سيئًا؟ ماذا سيقول وماذا سيفعل؟

    مشاركة من Noha Daoud
  • شيء ما، من درع عدم الاكتراث التي بنيتها حولي في الطفولة وبداية المراهقة أمام مشاهد مثل ذلك المشهد، تساقط هاجمتني الآلام البعيدة لأمي ـ تعاستها، وغضبها، وكراهيتها أحيانًا لزوجها الذي كان يضربها ـ بلا هوادة، وبقوة لم أعهدها قَطُّ ومن تلك الثغرة أيضا عبر ألم فاندا

    مشاركة من Noha Daoud
  • "كان الآباء الذين يلعبون مع أطفالهم، أولئك الذين يشرحون باستفاضة في القطارات أو الحافلات، أولئك الذين ليعلِّموا أبناءهم ركوب الدراجات يخاطرون بأن يصابوا بسكتة قلبية وهم يمسكون مقعد الدراجة ويصيحون: «بدِّل، بدِّل»، يفتحون ثغرات."

    يفتحون ثغرات..

    مشاركة من Noha Daoud
  • كنتَ دائمًا هكذا، تتظاهر بأنك حنون وفي الوقت نفسه تنفس عن مشاعرك السيئة بطرق عارضة. لا أدري متى أدركتُ أنك هكذا جُبلت ‎.

    مشاركة من Noha Daoud
  • ماذا يحدث للعبارات الجميلة التي تدخل إلى أذهاننا؟ كيف تؤثر فينا؟ وكيف تصبح خالية من المعنى، أو غريبة، أو مُخجلة، أو سخيفة؟

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • إنها الحياة التي لم تكن قَطُّ موثقة بهذه الوفرة. الحاضر، والماضي القريب، من الأفضل أن نترك خلفنا الماضي البعيد

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
  • كم هو جميل أن يكون المرء على قيد الحياة، وكم كان جميلًا أن نحيا.

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
  • بدا لنا، ليس ذلك الشاطئ ولا ذلك البحر، ولكن الكوكب كله، كمعجزة.

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
  • إن الندم على الماضي ليس سوى حماقة

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
  • «إما يغير المرء خطوته ويعثر مجددًا على فرحة البدايات، وإما أن يحكم على نفسه بالاعتيادية الأكثر كآبة ‎».‎

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
  • اعتقدتُ أن المشاعر الحقيقية لا تتغير، خصوصًا عندما نرتبط بالزواج. قلتُ لنفسي إن هذا يمكن أن يحدث، ولكن فقط للأشخاص السطحيين، وهو ليس كذلك.

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
1 2