من الروايات القديمة التي صدرت سنة 1946
الرواية تحكي قصة شاب مثقف غني ذهب الى احد القرى لينئى بنفسه عن الناس ويقرأ ويفكر في هذه الحياه فيتعرف على رجل كبير بالسن اسمه زوربا أُمّي لا يقرأ ولا يكتب
وفلسفته في هذه الحياه ان لا يدع شيئ يحزنه ابداً ! زووبا وهذا المثقف لديهم فلسفتين مختلفتين جدا في هذه الحياه لكن صداقتهم تصبح من اقوى الصداقات رغم كل شيئ
ويعيشان معا في هذه القرية ويلازم المثقف هذا الزوربا لفضوله بمراقبة منهج زوربا في الحياه وما هي نتائجها
كلما كان يشعر المثقف بالحزن او الهم يصيح به زوربا هيا لنرقص ارقص في حزنك وفرحك
وكلما كان بقرا كان يخبره ان يترك هذه الكتب وينظر الى السماء فليس كل مافي الحياه موجود في الكتب