صورةٌ
في الصورةِ..
أقفُ وأنا أحملُ
ثلاثَ قُبلاتٍ منكَ
تعالَ
ليتحرَّكَ المشهدُ.
صور شخصيّة للحب > اقتباسات من كتاب صور شخصيّة للحب
اقتباسات من كتاب صور شخصيّة للحب
اقتباسات ومقتطفات من كتاب صور شخصيّة للحب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
صور شخصيّة للحب
اقتباسات
-
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق 1 يوافقون
-
مهامّ شاقّة
لديّ مهامّ كثيرةٌ عليّ إنجازُها اليومَ منها:
- وَضْعُ العالمِ في كيسِ قمامةٍ، ورَمْيُهُ خارجاً
- نَشْرُ الأغاني المُبلَّلةِ بالدموعِ على حبلِ الغسيلِ، لتجفَّ
- الإمساكُ بلحظاتِ الفرحِ المُتطايرةِ، ووَضْعُهَا في مزهريةٍ على الطاولةِ.
مشاركة من مصطفي الشيخأوافق -
جثثٌ
في ذاكرتي جثثٌ كثيرة
مُلقاةٌ فوق بعضِها
أحاولُ سَحْبَ صوتِكَ
من تحتِها
حتَى لا تختنقَ
كلمةُ أحبُّكِ.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
موهبةٌ
أنا موهوبةٌ في الحبّ
كلّما رأيتُ قلبًا
قَطَعْتُهُ إلى قِطَعٍ صغيرة
وزَرَعْتُهُ في الحديقةِ
هكذا..
حتَى أصبحَ لديّ
قلوبٌ كثيرةٌ
متفاوتةُ الحجمِ
أقطفُها كلُّها، وأجلسُ
في انتظارِ أن تأتيَ
لنُحبّكَ..
أنا وكلُّ تلكَ القلوبِ.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
شكلٌ هندسيّ
كانت الحربُ دائرةً
إلى أن رسمتُها على شكلِ
مستطيلٍ طويلٍ
يُشبهُ مقبرةً جماعيَةً.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
زرافةٌ
في الأصلِ، كنتُ زرافةً
لكنّي اختلفتُ مع اللهِ
على شكلِ عُنُقي
كنتُ أريدُهُ أملسَ
بلا زخرفةٍ
طويلًا بعضَ الشيءِ
ويميلُ نحو أفكاري المُلوَّنةِ
التي تُعبّرُ عنكَ.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
ألعابٌ ناريةٌ
كدنا نُصبحُ أصدقاءَ
لولا أنّكِ طرقتِ البابَ
عندما مَدَّ حبيبي يَدَهُ
ليعصرَ نهدَيّ
كدْتُ أصدِّقُ هدنَتَكِ
لولا أنَكِ أشعلْتِ
ألعابَكِ الناريةَ
فوقَ سماءِ بيتِنا
عندما هممْتُ بوَضْعِ لساني
داخلَ فمِ حبيبي
وكدْتُ أنسى كلّ ذلك
وأسامحكِ، أيّتها الحرب
لو أنّكِ تركتِ حبيبي
يمتطيني ببطءٍ
قبلَ أن يلتحقَ بكِ.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
لوحةٌ
تماماً كلوحةٍ
ل"موديلياني" أبدو
برأسٍ مَحشوٍّ بأغنيَّتِكَ المُفضَّلةِ
بعُنُق طويل
مُبلَّلٍ بِرِيقِ قُبلِكَ
بفمٍ يُشبهُ كلمةَ
"أحبُّكَ"
بعينَيْن واسعَتَيْن
لهما لونُ البحَّةِ
في كلمةِ "أشتهيكَ"
ساقَيْن عاريَتَيْن تلتفَّان
حول خصرِكَ
كي أُبرِّرَ خوفي من العالمِ.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
صورةٌ شخصيّةٌ للحبّ
تعالَ..
نلتقطُ لهذا الحبّ صورةً
ونحتفظُ به إلى الأبدِ.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
مهام شاقّة
لديّ مهامٌ كثيرةٌ عليّ إنجازُها اليومَ منها:
- وَضْعُ العالمِ في كيسِ قمامةٍ، ورَمْيُهُ خارجاً.
- نَشْرُ الأغاني المُبلَّلةِ بالدموعِ على حبلِ الغسيلِ، لتجفَّ.
- الإمساك بلحظاتِ الفرحِ المُتطايرةِ، ووَضْعُهَا في مزهريةٍ على الطاولةِ.
- التقاطُ صورٍ كثيرةٍ لمُحاولاتي الفاشلةِ في إعادتِكَ.
- جَمْعُ كلّ الأسبابِ التي سأحبُّكَ بها، والجلوسُ بانتظارِكَ.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
حربٌ
عبرتُ النهرَ الذي
ابتَلَعْتَهُ السنةَ الماضيةَ
اجتزتُ التقويمَ الهجريَّ
الذي لا يلتفتُ له أحدٌ
تخطّيتُ صفّاراتِ الإنذارِ
وحظرَ التجوُّلِ
لألحقَ بالقطارِ المُعطَّلِ
وأصلَ للضفَةِ الأخرى
من الحربِ
تفاديتُ رصاصَ القنّاصةِ
وتذمُّرِ الجنودِ
بمظلَّتِكَ المطريّةِ
سرت بمحاذاةِ قبلتِنا الأخيرةِ
لأتجنّبَ شظايا القنابلِ العنقوديّةِ
تركتُ الحربَ ورائي
تُواصلُ عملَهَا
وجئتُ لأقولَ لكَ..؛
إنّي أشتهيكَ.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
عتمةٌ
بعد رحيلِكَ..
أقفُ عند البابِ لأراقبَ قلبي
وهو يسندُ ظَهرَهُ في الزاويةِ
وهو يثني ركبَتَيْهِ
ويبكي في العتمةِ.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
صداعٌ نصفيٌّ
في رأسي...
ذكرى تجمَعُنَا
تشعرُ بألمٍ في المعدةِ
صورةٌ لكَ تسعلُ بشكلٍ حادث
فرصةٌ أخيرةٌ تُمسِكُ رأسَهَا بين كَفَّيْها
دوائرُ سوداءُ تحتَ عيونِ
انتظاري لكَ
ووَحدة تلبسُ كعبًا
وتركضُ طوالَ الوقتِ
الآن فقط أعرفُ
لماذا أُصابُ كلّ يومٍ
بصداعٍ نصفيّ؛
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
ولا شيءَ أَحْدَثَ دَوِيّاً
لا شيءَ
كقلبي الذي سَقَطَ
وجَلَسْتَ عليهِ
مشاركة من سهيلة رمضانأوافق -
مهامّ شاقّة
لديّ مهامّ كثيرةٌ عليّ إنجازُها اليومَ منها:
- وَضْعُ العالمِ في كيسِ قمامةٍ، ورَمْيُهُ خارجاً.
- نَشْرُ الأغاني المُبلَّلةِ بالدموعِ على حبلِ الغسيلِ، لتجفَّ.
- الإمساكُ بلحظاتِ الفرحِ المُتطايرةِ، ووَضْعُهَا في مزهريةٍ على الطاولةِ.
- التقاطُ صورٍ كثيرةٍ لمُحاولاتي الفاشلةِ في إعادتِكَ.
- جَمْعُ كلّ الأسبابِ التي سأحبُّكَ بها، والجلوسُ بانتظارِكَ.
مشاركة من سهيلة رمضانأوافق -
في رأسي..
ذكرى تجمَعُنَا
تشعرُ بألمٍ في المعدةِ
صورةٌ لكَ تسعلُ بشكلٍ حادٍّ
فرصةٌ أخيرةٌ تُمسِكُ رأسَهَا بين كَفَّيْها
دوائرُ سوداءُ تحتَ عيونِ
انتظاري لكَ
ووَحدةٌ تلبسُ كعباً
وتركضُ طوالَ الوقتِ
الآن فقط أعرفُ
لماذا أُصابُ كلّ يومٍ
بصداعٍ نصفيّ!
مشاركة من سهيلة رمضانأوافق -
في غيابِكَ أفعلُ
أشياءَ غريبةً
كأنْ..
أصنعَ من أفكاري فزَّاعةً
لأطردَ الكوابيسَ.
أطاردَ قلبي لأعيدَهُ
إلى البيتِ
أفتحَ بابَ الثلاجةِ
لأتفقَّدَ تفاصيلَنا
شامةً بين نهدَيّ
قُبلةً أسفلَ عموديَ الفِقْرِيِّ
طقساً ماطراً بين فخذَيّ
وريقاً لا أعلمُ
إن كانَ لي أم لكَ!
أضعَ رغبتي في حوضٍ
وأتركَها تتعلَّمُ التنفُّسَ
تحتَ الماءِ
لا أريدُهَا أن تكونَ سمكةً
لكني أخشى أن تُصابَ
بمرضِ التّوحُّدِ
قبلَ عودتِكَ.
إنها الثانيةُ بعد مُنتصفِ الليلِ
ولا أعرفُ كيف أُقنِعُ
الطقسَ خارجاً
ليكفَّ عن البكاءِ!
في غيابِكَ..
أُطفِئُ المصابيحَ
كلّ ليلةٍ
وأُضيءُ المكانَ بنهدَيّ
وأنتظرُكَ.
مشاركة من إبراهيم عادلأوافق -
سأنساكَ
بطُرُقٍ مختلفةٍ
كأنْ أربطَ في نهايةِ قلبي
خيطَ طائرةٍ ورقيّةٍ
ثمّ أُفلتَهُ في الهواءِ
ليطيرَ عالياً
وأعودَ إلى البيتِ
أو أغمسَهُ
في حوضٍ كبيرٍ
مملوءٍ بسائلٍ مُذيبٍ
يُدعَى الندمَ
أو
أتركَهُ في المطبخِ
أفتحُ أنبوبَ الغازِ
وأنتظرُ الرائحةَ
لتحكَّ أُذُنَ السعادةِ
المقلوبةَ على ظهرِها الآن
كحشرةٍ مُسنَّةٍ
لتعضَّ على أنفِ
ذاكرةٍ بين فخذَيّ
لتخنقَ اللقطاتِ الكثيرةَ
التي التقطْنَاها يوماً
لأغنيّةِ -الحبّ كلّه-
وتسقطَ كلُّ المرّاتِ
التي عشناها معاً
من يدي
هكذا يا حبيبي
هكذا سأنساكَ
بطُرُقٍ مُبتكَرةٍ
أنا التي كلّما
نَبَتَ لي قلبٌ جديدٌ
أحبَّكَ!
مشاركة من إبراهيم عادلأوافق -
دانتيلاّ
خَبِّئ قُبلَنا الآتيةَ
في جيبِ بنطالِكَ
اتركْ شهوتَكَ المُبلَّلةَ
في الهواءِ الواقفِ في رئَتَيّ
ضعْ لُهاثَكَ المحمومَ
في درجةِ تحتَ الصِّفرِ
اربطْ عناقَنا بشريطِ دانتيلا
وثَبِّتْهُ في الزاويةِ الحادَّةِ
خلفَ البابِ
ضعْ كلمةَ «أحبُّكِ»
على السّلّمِ المُتحرِّكِ
وتعالَ
خَبِّئْ حَلَمَتي النّافرةَ
بين أسنانِكَ
فالحربُ ستبدأُ عمّا قليل
مشاركة من إبراهيم عادلأوافق -
مهامّ شاقّة
لديّ مهامّ كثيرةٌ عليّ إنجازُها اليومَ منها:
- وَضْعُ العالمِ في كيسِ قمامةٍ، ورَمْيُهُ خارجاً.
- نَشْرُ الأغاني المُبلَّلةِ بالدموعِ على حبلِ الغسيلِ، لتجفَّ.
- الإمساكُ بلحظاتِ الفرحِ المُتطايرةِ، ووَضْعُهَا في مزهريةٍ على الطاولةِ.
- التقاطُ صورٍ كثيرةٍ لمُحاولاتي الفاشلةِ في إعادتِكَ.
- جَمْعُ كلّ الأسبابِ التي سأحبُّكَ بها، والجلوسُ بانتظارِك
مشاركة من إبراهيم عادلأوافق
السابق | 1 | التالي |