يوم مشهود - أيمن العتوم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

يوم مشهود

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يوم مشهود رواية تأريخية لسيرة رجل ولد و عاش و قاد في الزمن الذي ضاعت فيه فلسطين ، أو لنقل ضيعت. إنها رواية تضعك ضيفاً في مضارب البدو ، و جنديا في ثكنات العسكر ، و شاهداً في قصور الزعماء ، ومقاتلاً في معركة الكرامة ، و شهيداً على أسوار القدس. إنها شهادة على أحداث كبرى في زمن كانت الشهادات فيه تسجل في قلوب الرجال . لكل شاهد روايته ، وهذه رواية مشهور.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.7 24 تقييم
355 مشاركة

اقتباسات من رواية يوم مشهود

"التعليم مهنة صعبة ، ولكن أجرها عظيم"💛

مشاركة من Eslam Daraj
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية يوم مشهود

    26

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    "ماذا لو لم يكن هناك موت"؟

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تراب الوطن مهما كان قاسياً لكنه لا يسبب الألم، تراب الوطن مهما ذر في أعيننا العمى فسوف نظل نحتفظ به في تلك العيون، حتى يكون عوناً لنا على إكمال الطريق.. تريدون أرواحنا؟ خذوها، تريدون أشلائنا لتشبعوا ودمنا لتسكروا؟ إليكم هذا كله، تريدون كرامتنا؟ كلا، لا حياة لمن لا تسلب منه، فلنمت بصمت بعيداً عن كل ضوضاء، أخيراً يمكن أن نعرف لماذا نموت..✌️❤️

    كم من مأساة عليها أن تحدث من أجل أن ندرك أن الوطن لا يمكن أن يساق إلى المذابح ونحن نتفرج وأنه أغلى ما يمكن أن تراه عينان أو تصغي له في ليل الشجى أذنان.. ✌️❤️

    #يوم_مشهود👍

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب كتاب جميل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    : "بوصلةٌ لا تُشيرُ إلى فلسطين ستكون بوصلةً عميلةً عمياء. وراحتْ أقدامي دون أن أدري تسيرُ في الدروب المُوصِلة إلى القدس. ".

    "يوم مشهود" للكاتب الدكتور" أيمن العتوم" ...

    تبدأ الأحداث من خلال اُسلوب ايمن العتوم البسيط الذي ينقلنا الى الحدث مباشرة ذاكرا كل حدث بتفصيله ؛

    من بداية الاحتلال الانجليزي الى وعد بلفور بإتخاذ فلسطين وطن قومي لليهود لينقلنا الى حرب

    ١٩٤٨والتهجير القسري للشعب الفلسطيني لنعيش النكسة الثانية 1967 والتهجير الثاني واحتلال القدس الى حرب ال 1968 معركة الكرامة ؛و لان الوطن لا ينسى ثواره مثل عبد الرحيم وعبد القادر الحسيني فالشهداء لهم رغباتهم هم الاخرون فهو يذكرنا بهم وبتاريخهم والغدر الذي حصل لهم وخصوصا الشهيد عبد القادر الحسيني شهيد معركة القسطل فالشهداء وليسوا طيفا او ذكرى، انهم بشر مثلنا ولهم احلام كتلك التي نحلم بها ، ولكن احلامهم اكبر منا ومن وجودنا كله، احلامهم كبيرة بحجم اوطانهم “.

    عندما تقرا لايمن العتوم تعيش الحدث ثلاث مرات :

    الحدث الاول :من صاحب الحدث نفسه لانه الراوي فقد عبر الكاتب في العديد من كتبه وتحدث عن الشخصيات الحقيقية ونحن هنا امام بطل حقيقي مشهور الحويطات من مواليد معان عام 1928م والمتوفى في عمّان عام 2001م هو قائد معركة الكرامة وبطلها الأول الذي مرَّغَ أنوفَ الإحتلال بهذا النصر يجعلنا نتذكر ابطاله السابقون في كتبه السابقة مثل الدكتور أياد في يسمعون حسيسها والعكرمي في طريق جهنم وأيمن نفسه في حديث الجنود اللاجى السوري في خاوية او تعيش رمزيته كما في كلمة الله وتسعة عشر .

    الحدث الثاني : من خلال الكاتب نفسه الذي يعيش الحدث لينقله لنا بكافة تفاصيله بأسلوبه العميق الذي يجعلنا نحبه لنفهم الحدث واسبابه

    الحدث الثالث دور القارئ نفسه فهو يعيش الحدث ويتسائل هل حدث هذا فعلا وكيف حدث ولماذا يحدث

    اعجبني حديث الجد للبطل مشهور الحويطات عن الخيل وقد صاغة الدكتور ايمن بطريقة تجعلك تحب الخيل

    "وكان يقول لي: "يا بُنيّ الخيل لا تنسى المعروف؛ إذا أكرمْتَها أكرمتْك. يا بُنيّ إنّما خُلِقت الخيلُ للجهاد، فأَعِدّ نفسكَ لكي تكون فارِسَها المُجلِّي. يا بُنيّ لا يقتسم معك الأجرَ في النّضال أكثرُ من الخيل، ذهبتْ بالشّطر في كلّ شيءٍ، قِتالُها كقتالنا، وجوعُها كجوعنا، وعطَشَها كعطشِنا، وصبرُها كصبْرِنا، ولكنّ موتَها ليسَ كموتنا؛ يا بُنيّ إنّ موتَها مُضاعَف، إذا ذهبتْ ذهبَ صاحِبُها معها، وإذا هلكتْ هلكَا معًا، يا بُنيّ إنّ للخيل لغةً لا يفهمها إلاّ مَنْ أحبّها، ولو كانتْ ذا لسانٍ لكانت أفصَحَ مِنّا. يا بُنيّ لو لم يخلق الله الجَمال على صورة الخيل فكيفَ كان يُمكن أنْ يكون؟". وكان يمسح على أعناق الخيل كأنّهنّ نساءَه الأثيرات، وبناته الحبيبات.

    هل جربت ان تكون ثائرا وان تعيش مشاعر الثّوار وان تساهم في التحرير حتى لو كان على مستوى فردي ، لتضئ في نفسك شعور العزة

    "خُذوا إرثي، تقاسَموه بينكم، لم أعدْ أريدُ منه شيئًا. لم أعدْ آسَى على شيءٍ، خذوا قلبي، آخر ما تبقّى فيه من نبضٍ، وزّعوه بينكم، تناهَبوه كما تريدون، إنّ قلبي لم يعدْ هو الآخَرلي فهنا نعيش شعورين مختلفين تأتي وتذهب في ضروب مختلفة شعور العزة وشعور الذل شعور الكرامة وشعور الهوان لان فلسطين قلب الحدث ومهجة الفؤاد انزل قران يتلى في عظمتها فهي أولى القبلتين وأرض الأنبياء واساس الديانات هي ليست للفلسطينين وحدهم بل هي الحياة والروح والامل هي ملكا لكل من احبها هي ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من قلب الوطن العربي .. بطل قل نظيره .. اسد الكرامة .. الجنرال " مشهور حديثة الجازي" رحمه الله يروي على لسان الكاتب " ايمن العتوم" في روايته الرائعة " يوم مشهود" فحين تتحدث عن الجنرال " مشهور" فانت امام تحفة ادبية

    ذلك اليوم الذي إستطاع فيه البدوي المحب لوطنه الغيور على أمته ان يحول يوم الذلة والهزيمة لنصر وعزة من خلال إرادته الحرة في معركة الكرامة

    اصدق الروايات عن نكبه فلسطين وكيف انها بيعت بالمجان لليهود من خلال تخاذل معيب من الانظمة العربية .. حقائق تجعل الولدان شيبا و لكن ارادة الحر " مشهور" كانت اعلى من الجميع فرفض الاوامر .. واعد العدة لليهود وبعدها التجأ الى الله تعالي .. فكان النصر المعجزة و في ارض الكرامه حين امتزج الدم الاردني بدم اخيه الفلسطيني .. فكان النصر ولا شيئ سواه .

    الرواية تاخدنا لعام 1940 وكيف كان الجيش الاردني تحت امرة الانجليز لتواليت علينا الهزائم وبعدها نبدأ بعملية تعريب الجيش لينطلق مشهور بتأسيس كتبة النصر بوم الكرامة وانتهاء بيوم اسود من تاريخ الامة " ايلول الاسود".

    هذه تحفة فنية بلغة فصيحة عالية امسك العتوم بناصيه الكلمات ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رجأن اريد اسم روايه حلوه و مجانا 👍🏻😇

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون