هندسة الجمهور: كيف تغير وسائل الإعلام الأفكار والتصرفات - أحمد فهمي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

هندسة الجمهور: كيف تغير وسائل الإعلام الأفكار والتصرفات

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

تؤثر وسائل الإعلام في الجمهور بطريقة مبرمجة, أطلق عليها خبراء الدعاية مصطلح: "هندسة الجمهور". لكن هل جربت يوماً أن تجلس أمام التلفاز متحفزاً مترقباً متيقظاً, متحدياً أن يؤثر فيك الإعلام, أو يتلاعب بأفكارك وردود أفعالك؟ جرب أن تفعل ذلك يوماً, لكن أعدك أنك في أحسن الأحوال لن تستطيع النجاة من تأثيرها إلا بنسبة قد لا تتجاوز 20% في أحسن الأحوال. إذن ما العمل؟ كيف يحصن الإنسان نفسه من أن يتحول إلى شخص "تهندسه" وسائل الإعلام بالطريقة التي تريدها؟ هذه السلسلة - التي تتكون من ثلاثة أجزاء- تساعدك على ذلك وتعرفك بأهم الوسائل والأساليب التي يتبعها الإعلام ليعيد صياغة أفكارك, وليدفعك للقيام باستجابات معينة.. دون أن تشعر.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 10 تقييم
141 مشاركة

اقتباسات من كتاب هندسة الجمهور: كيف تغير وسائل الإعلام الأفكار والتصرفات

للأسف ينظر كثير من الجمهور العادي إلى الإعلاميين بوصفهم أصحاب قضية ولهم انتماء حقيقي، بينما واقع الأمر أن عددا كبيرا من هؤلاء يشبهون تماما لاعب الكرة المحترف، الذي يلعب اليوم مع فريقه ضد فريق منافس، لكنه في الموسم التالي قد ينتقل إلى الفريق المنافس ليلعب متحمسا ضد فريقه الأول..

‫ القاعدة هنا هي: الولاء لمن يدفع.

مشاركة من إخلاص
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب هندسة الجمهور: كيف تغير وسائل الإعلام الأفكار والتصرفات

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    هل جربتَ يوماً أن تجلس أمام التلفاز متحفزاً مترقباً متحدياً أن يؤثر فيك الإعلام أو يتلاعب بأفكارك و ردود أفعالك ؛ جرّب ذلك يوماً ما لكن أعدك أنك لن تستطيع النجاة من تأثيره إلاّ بنسبة 2%

    __________________________________________

    ✅ هندسة الجمهور لكاتبه المصري " أحمد فهمي" الصادر عن مركز البيان للبحوث و الدراسات يُقدم لنا دراسة حول تأثير الإعلام بشتّى أدواته و مجالاته على سلوكيات الجمهور و التعريف بأهم الأساليب الخبيثة المُتبعة من طرف " الميديا"

    ✅ في بداية الكتاب تطرّق أحمد فهمي إلى قدرة وسائل الإعلام في "برمجة الجمهور وإعادة صياغته عن طريق غرائزه ودوافعه" مُستشهدا بذلك أفكار رائد العلاقات العامة و عرّاب الخداع الإعلامي الذي غيّر مجرى التاريخ " إدواورد بيرنايز " المُتشبع بأفكار خاله عالم النفس "فرويد " فهاته النظرية و الفكرة قادرة على تحويل الجمهور إلى "مفعول به" قابل للخداع، خاضع للتأثير، موضوع للتلاعب، ولا يُمكن في أيّ حين من الأحيان النجاة من الخديعة...

    ✅ وفي سياقٍ آخر و مخالف لما نعرفه نحنُ عن الإعلام و دوره في المجتمع المتمثل في تغطية الأخبار ونقلها وتحليلها، فإن الكتاب يرى أن "المهمة الحقيقية للإعلام ـ بحسب الأمر الواقع ـ هي إعادة تشكيل الواقع، وإعادة تغليفه، ثم تقديمه للناس في صورته الجديدة، وهذه الفرضية تنطبق على أغلب وسائل الإعلام ...

    ✅ غاص أيضاً في الأسباب التي جعلت الجمهور يُصدّق كل شيء و سببية عدم توقف الإعلام عن الكذب ؛ هاته الأسباب في نظره تكون كفيلة في تقليص نسبة تصديقنا لل"الميديا" و تفادي بعض المعلومات و الأخبار التي تكون مُنتشرة بطريقة مخطّط لها بما يتلاوم مع أطرٍ مرجعية و عقائد مقتنعٌ بها الجمهور ....

    ✅ في نظري و لعلّ أهم شيء أراده إيصاله لنا هذا الكتاب أن الإعلام لا يُمكن تصديقه و لا يكمنُ دوره في نشر الأخبار و المعلومات فقط بل في صناعة و هندسة جمهور و إعادة برمجته في ما يتفق مع مصالح دولٍ أو حكومةٍ أو رجلِ مالٍ له علاقة بنظام له هيمنة و نفوذ كبير ....📷🎞👨‍👩‍👧‍👦

    ✅كتاب شيّق و جميل و مُفيد أنصح به أصدقائي ؛ أكيد لم أتطرق إلى جلّ نقاط و أفكار الكتاب لكي لا أقتُل لكم عُنصر التشويق و أترُك لكم مجال البحث عن باقي تفاصيل و أفكاره...💛

    قراءة شيقة و مُمتعة أصدقائي..💛

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    في عشرة فصول مليئة بالمتعة والفائدة، طرح الأستاذ أحمد فهمي قضية طرق تأثير الإعلام على عقل المشاهد وطرق التلاعب بالعقول، وأساليب الجذب أو الصد المبنية على نظريات نفسية وخبرات طبية.

    فشرح أهم هذه النظريات وجذورها وطرق تأثيرها على العقول، والأساليب التي تتبعها وسائل الإعلام وتستمر بتطويرها منذ بدء انتشارها وحتى اليوم، من ترغيب أو ترهيب، جذب وصد، وفتح الجيوب وإغلاق العقول.

    حكى أيضاً عن الإعلانات سواء منها التجارية أو السياسية، وكيفية تزييفها للحقائق أو تهويلها أو اختراعها، أو خلق شيء من لا شيء، أو تحويل الكماليات إلى أساسيات لا غنى عنها. وغيرها الكثير.

    طرح الكتاب أمثلة من الإعلام العربي (المصري بشكل خاص) والأجنبي القديم والمعاصر كشاهد على ما يطرح، فوجدت هذا غاية في الإمتاع.

    كتاب مفيد جداً وشائق وغير ممل أبداً، أنهيته بجلتسين، وتمنيته لو كان أطول.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق