كُحل وحَبَّهان > مراجعات رواية كُحل وحَبَّهان

مراجعات رواية كُحل وحَبَّهان

ماذا كان رأي القرّاء برواية كُحل وحَبَّهان؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

كُحل وحَبَّهان - عمر طاهر, عمر طاهر
تحميل الكتاب

كُحل وحَبَّهان

تأليف (تأليف) (مشاركة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كحل وحبهان .. القشة التي يتعلق بها قلبي الغريق في أوقات الشدة .. رفيقتي في الوطن .. ومن تهون علي أيام الغربة ولياليها الطويلة .. لا أذكر تحديدا كم مرة قرأتها .. ولكنها أول من ألجأ إليه حينما تضيق الحلقات حولي .. فأحس أنها تُفرج!

    أصحبت الهدية المفضلة التي أهدي بها من أحب ..

    منذ قرأتها أول مرة .. أصبحت إحدى أقرب ما قرأت إلى قلبي .. أرى فيها بيتنا القديم .. الذي أجبرتنا الظروف على مغادرته، وظننت أنني سأنسى كيف كان .. وسأنسى من كانوا يجاوروننا فيه .. فأجد نفسي أراه كما لو أنه حقيقة قائمة حينما يصف عبد الله بيته ... وأرى جيراننا وأشعر بوجودهم .. وأذكرهم بكل خير ..

    أشم روائح مايصف عبد الله من أكلات كأنها أمامي وكأنني أهم بتذوقها .. أحب المسقعة كما يحبها عبد الله بالضبط 😄

    أحب كل ما يكتب عمر طاهر وأحب كل ما يسجل عمر طاهر من موضوعات في ڤيديوهاته المميزة .. عمر طاهر يمثلني ويمثل جيلي .. ويكتب كل ما كنت أتمنى أن أعبر عنه كتابة بصورة أكثر مثالية مما كنت أتمنى أن أكتبه .. شكرا عمر 🌸

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أكاد من فرط الجمال والعذوبة والحلاوة والدفء ..أذوب ، الجميل عمر طاهر بيحرضنا جميعا عنا على أن نكون لصوص لسرقة لحظات سعادة صافية معه هنا ، تلك الرواية التى أنهيتها فى مساء وسهرة لجمالها ورقتها وتفاصيلها التى غاية فى العذوبة والجمال

    الرواية ليست بالرواية الطويلة أو الطفرة فى أحداثها أو أسلوبها ولكنها قطعا تلمس شيئا بداخلك يجعلك تذوب وتحن وتبتسم وتبتهج وتبكى أحيانا ، أنا عند فقرة معينة من الكتاب وقفت عندها وبكيت حيث التقاصيل والسرد لمسنى أنا شخصيا

    أعجبنى للغاية فكرة ربط الروائح بالاشياء والاشخاص والاماكن للدرجة التى جعلتنى طوال الليل اجلس بينى وبين نفسى اربط الاشخاص القريبين بى بالروائح وحقا استمتعت للغاية

    مما تحدثت عن حبى للرواية وكيف أنها ستصبح من مقتنياتى الغالية إلى الحد الذى سيجعلنى أهادى بيها الغاليين والأعزاء على قلبى مستقبلا لن أوافيها ولو جزء بسيط من حقها ... وللرائع الجميل عمر طاهر لك كل التحية والمحبة والسلام .. دومت جميلا صادقا معبرا نقيا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مرحبًا عمر طاهر،

    أتمنى أن تكون بخير.

    هل لي أن أسألك بعض الأسئلة التي جاءت على خاطري أثناء قراءتي لروايتك "كحل و حبهان":

    كيف استطعت أن تصف مشاعر الأسرة وحالها وكأنك تحكي عن أسرتي والأسر المجاورة لنا؟

    عن تلك الحالة ذات المشاعر المتدفقة بين الأب وابنه وبين الابن وأمه وجدته؟

    كيف استطعت أن تصف حبي وعلاقتي بالطعام بهذا اليسر وبهذه السلاسة؟

    لماذا شعرت عند قلب كل صفحة جديدة بأن رائحة الأرز تعبق أنفي وطعم كل حبة منه وأنا أستشعرها بلساني؟

    أتمنى أن تجيب عن أسئلتي.

    كنت أتمنى أن أكتب الكثير، لكن أحيانًا يجب أن نترك الخيال هو من يحدد أفكارنا، وليس الكلمات.

    و أخيرًا أود أن أسألك هل تعلم كيف قرأت هذه الرواية ؟

    سأجيبك : قرأتها أثناء عملي بأحدى المكتبات و أنا أتصفح أوراقها بين يداي و أدور حول طاولات المكتبة التي تُرصف الكتب فوقها ؛ لم أقرأ تلك الرواية جالسًا ؛ ربما من شدة إعجابي بها أو من تقديري لها .

    الأستاذ عمر طاهر، شكرًا لك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ما الذي يجعل رواية تحوز على إعجابى لدرجة شرائها ثلاث مرات

    مرة للاحتفاظ بها ومرتان كهدية للأصدقاء ؟

    ما الذي يجعلني أذكر يوميا عند طهي الأرز طريقته كما وردت في الرواية، وأطلب مكونات المسقعة لأطهيها بنفس الطريقة والمكونات وكأنه كتاب أبلة نظيرة؟

    ما الذي يجعلني أصعد درجات السلم فأشم رائحة مطابخ الجيران فأتخيل تحليلاته؟

    وكيف تكون أكلة الرز بالملوخية مفتاحا للشخصية؟

    ولماذا أمرر لابني هدايا جانبية في الطعام ليكون كما تنبأت الرواية من بيت كرم؟

    كيف يأخذني الحنين إلى الطفولة إلى الحد الذي أتوحد فيه مع البطل طفلا وشابا؟

    وكيف أحن إلى جدته كأنها جدتي شخصيا؟

    كيف أعاد صياغة التوابل والمشاعر والطعام والأدوات والأماكن والمناسبات، كل هذا الخليط ليغرق بي في النوستالجيا لهذا الحد ؟

    وكيف يكون كحل وحبهان بابا سحريا إلى عالم المحبة الخالصة والحنين المفرط والسعادة التي لاتنتهي بانتهاء الرواية؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب دافئ كدفء أحضان الجدات، يثير الشجن كبيت العائلة القديم حينما كنتَ صغيرا وأبويك وأجدادك مازالوا على قيد الحياة، ويوقظ الذكريات كذكريات اجتماع العائلة في الجُمَع والأعياد، حميمي كحميمية سفرة غداء قوامها الأرز والملوخية والفراخ المحمرة، و"حِرِش" ك"أكلة حلويات" في "السيدة زينب، و"مصري أصلي" كأصالة "الكشري" وال"طعمية".

    لأول مرة أقرأ لكاتب يقدم وصفًا ل"طعم الأكل" ورائحة التوابل، يشخصها ويضفي عليها الحياة، وقديما قالوا أن "أقرب طريق لقلب الراجل معدته"، إلا أن كاتبنا جعل أقرب طريق لقلوبنا القراءة، والأغرب أنك تشعر بطعم ما يكتب وأنت "تلتهم" السطور، و"تستطعم" الكتابة.

    هي ليست رواية على النسق التقليدي بشخصيات وأحداث وسرد وحبكة وزمان ومكان وعقدة وحل، ومعتمدة على الإمعان في الوصف، لكن من يهتم؟ ففيها ما هو أكثر من ذلك بكثير، فيها "ريحة الحبايب"، و"ونس" الزمن الجميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية مكتوبة برائحة أشهى المأكولات ومتعطرة بذكريات زمن ماض جميل ولن يعود بكل ما فيه من أيام حلوة. لذلك أنا بحب كل ما يكتب عن هذه الفترة. عن جيل الثمانيات والتاسعينات الطيبين. بستشعر الحنين لهذه الأيام وكل ما أستطيع أن أفعله أن أعاود استرجاع جمال هذا الوقت أحيانا مع الكتب والروايات.

    في الحقيقة كحل وحبهان شعرتني بمشاعر طيبة وراقية. رواية تجعلك تشعر بالجوع. كلمات تقرأها أو تسمعها وأنت مبتسم. فأنا على أنغام رائحة الملوخية والمحشي والصلصلة كنت أتمزج. وعلى حكاية عبدالله من طور مراهقته إلى شبابه كنت اقرأ.

    هذه ليست حكاية عبدالله وحده ولكن هي حكايات كثيرة تمثل هذا الجيل فحتما ستجد نفسك من سطر وآخر. كلمة ولا موقف معبر عنك. ستفتش عن نفسك الضائعة بين سطورها خاصة إذا كنت مثلي تفتقد لهذه الأيام وتشعر بالحنين وبالشوق وأنت على علم أنه كل ما تبقى لك مجرد ذكريات.🤍

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الموضوع هو الطعام و كل ما يتعلق به من طعم و رائحة و ملمس و بهارات و أفكار..على وجه الخصوص الأكلات المصرية المحببة إلى النفس.

    الكثير و الكثير من النوستالجيا و الحنين الى الماضي. عمر طاهر يقدم هذا عن طريق استعراض يوميات شاب من مواليد الثمانينات. هو في الحقيقة يتكلم عنا نحن مواليد تلك الفترة بكل ذكرياتنا المشتركة.

    احببت الفكرة و التنفيذ، اللغة و الأسلوب. احيانا شعرت ان الكاتب يستعرض بالافكار و الكلمات.

    احببت العلاقة الرومانسية و كيف انه قد وجد نصفه الآخر..اتفقا في الكثير و اختلفا و لكن في القليل.

    التقييم اربع نقاط.

    ليست خمسة بسبب اصراره على الكلام عن الخمر و العلاقات خارج الزواج..و كأن هذا هو الطبيعي لأي شاب…و هي النقطة التي ازعجتني أكثر من مرة في كتابات عمر طاهر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "الجوع فراغ وكل فراغ مؤلم"

    يستحيل أن لا تقعْ في غرام هذهِ الرواية و تتعلّق بها

    على الرغم من فوضويّة النص الذي برأيي لا يرتكز على حدث معين أو موضوع محدد يدور حوله

    إلا أنه عمل بديع

    تشعر بعذوبته وحلاوته ببساطته ووصفه البديع

    عمل يحتفي بالطعام و النكهات و روائح التوابل و وصف المشاعر

    عمل وصفيّ بإمتياز

    خفيف و لطيف استمتعت به جدًا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب فاتح لشهية القراءة وهو المعنى الحرفي لالتهام الكتب. لم أتذوق فيه الرواية بالمعنى الأدبي بل تذوقت فيه صنوف طعام حياته التي رواها لنا بنهم وتلذذ. (كحل وحبهان) عندما يكون للكتب رائحة ولملمسها فرحة الصائم وقت الإفطار.

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كحل وحبهان ده من اجمل الكتب اللي الواحد ممكن يقراها ف حياته.. قريته ف القطر من القاهرة لاسكندرية .. واخر صفحة خلصت لما وصلت سيدي جابر♥️

    هفضل فاكراها طول عمري بجد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عمر طاهر

    الوحيد اللي بيخلي للكلام طعم وريحة ولون

    بيضحك ويبكيك في نفس السطر

    مش ممكن تزهق من الكتاب حتي لو قرأته عشر مرات

    كل مرة هتحس احساس جديد😊

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كان يصلح ليكون مجموعة مقالات عن الطعام والتوابل والحب والأسرة والحياة كالكثير من كتب عمر طاهر الممتعة، لكنها ليست رواية بأي حال من الأحوال.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية تفتح النفس ..كل كتب عمر طاهر فيها جزء منه شخصيا وخصوصا الرواية دي كأنها قصته الشخصية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    انا زهقت مكملتوش وقفت عند صفحه 75...هو الكتاب كله عن الاكل مفهوش حاجه غير وصف الاكل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لا أنصح أحد بقرائتها .. الرواية عبارة عن منيو للأطعمة وهذه وجهة نظري بالتأكيد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    A sense of nostalgia ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جيدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون