WWW (دبليو دبليو دبليو) > مراجعات رواية WWW (دبليو دبليو دبليو)

مراجعات رواية WWW (دبليو دبليو دبليو)

ماذا كان رأي القرّاء برواية WWW (دبليو دبليو دبليو)؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

WWW (دبليو دبليو دبليو) - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب

WWW (دبليو دبليو دبليو)

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    على مدار شهر كامل قرأت الخمس قصص بتمهل وحرص خوفاً من أن ينتهوا بسرعة.. ولكنهم انتهوا بسرعة للآسف.

    ذكاء وإبداع مُتناهي من د/أحمد ليخلق لنا عالم من اللا شيء وكائنات وأشباح سايبرية وكيانات غامضة وكُل ذلك يحدث على جهاز الكمبيوتر الخاص بك.. فخُذ حذرك.

    فيروسنا ذو الاسم الغريب والمُحادثات التي تمتلئ بالحروف الغريبة وذلك الكائن (000) وما يعنيه لفيروسنا.. وتلك الجُمل الثابتة في كل قصة التي رسخت لنا أهمية تلك السلسلة.. التي من أعظم ما قرأت صراحة.

    لماذا هي عظيمة؟

    دعك من التشويق والإثارة والإلتواءات.. لكن ألا ترى السُخرية والجُمل الذكية العظيمة؟ في كُل صفحة من المُمكن أن تخرج بإقتباسين رائعين على الأقل!

    خلق عالم كامل لتلك السلسلة كان رائعاً والأجواء وتعامل فيروسنا مع الأشياء.. وفهمه للأشياء.. وتعلمه.. أنت تعلم أنه إذ لم يتعلم مصيره الفناء أليس كذلك؟

    تكونت السلسلة من خمسة روايات كانوا:

    (1) المُحادثة:

    ****

    (2) العد الآخير:

    ****

    (3) غُرباء الأطوار:

    ****

    (4) أحدهم هرب:

    ****

    (5) المُتلصص:

    ****

    مُلخصاً، إذا كُنت لم تقرأ هذه السلسلة الرائعة.. فأرشحها لك بكل تأكيد.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية خيالية مرعبة ومخيفة ... تنبؤات الدكتور أحمد خالد توفيق -رحمه الله- لا تنتهى ، ذكرتنى بلعبة الحوت الأزرق.. أكيد بعد قراءتها سيفتش كل منا في جهازه عن أحصنة طرواده، وسينتابه الشك بكل تأكيد أن يكون معرضا لموقف من المواقف التي مرت بالرواية... عموما قراءة ممتعة تستحق بكل جدارة ألا تفوتوا قرائتها وتمروا عليها مر الكرام...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

     كتاب يحتوى على ٥ قصص تحكى عن كائن ما يعيش فى فضاء الانترنت ومن خلاله يحكى لنا مغامراته داخل أجهزة كمبيوتر مختلفة لاشخاص مختلفين نعرف منها معلومات شيقة عن التكنولوجيا والانترنت وكيف يستخدمها الناس على اختلاف شخصياتهم وأفكارهم.

    القصة الاولى: المحادثة

    ⭐⭐⭐⭐⭐

    تدور داخل كمبيوتر فتى مراهق كل اهتماماته تنحصر فى برامج المحادثات واستخدام لغة الفرانكو أراب التى كان العراب يمقتها وانتحال اسم وشخصية يتحدث بها مع آخرين يفعلون مثله ظنا منهم انهم يوقعون الفتيات فى أسرهن.

    نكتشف ان الفتى يتحدث مع فتاة هى فى حقيقة الامر شبح فتاة انتحرت ويسكن فى جهاز الكمبيوتر الذى اشتراه الفتى بعد انتحارها. هذا الشبح يريد ان يستحوذ على جسد الفتى ونصب له الفخ الذى وقع فيه بسذاجة كونه مراهق عديم الخبرة.

    القصة الثانية: العد الأخير

    ⭐⭐⭐⭐⭐

    نغوص مع الكائن فى داخل جهاز كمبيوتر يملكه شخص يابانى يريد الانتقام من العالم بعد موت زوجته وابنه فى حادثة غاز السارين فى مترو أنفاق طوكيو عام ١٩٩٥.

    هل ينجح فى مخططه المخبول ؟؟؟ بالطبع لا وينتهى به الامر الى الفشل والانتحار.

    القصة الثالثة: غرباء الأطوار

    ⭐⭐⭐

    هذه المرة يمرح الكائن داخل احد البلوجات ليفاجىء بمجموعة من الشباب يتناقشون فى أفكار شاذة وغريبة على مجتمعاتنا العربية مثل فكرة إبادة نصف البشرية حتى يستطيع الافضل والاقوى البقاء والاستفادة من موارد الارض التى تتأكل بسبب الزيادة الرهيبة فى أعداد البشر ، ومثل من يكتب قصائد شعرية لجثة مجهولة ويبدو أنه يعانى من النيكروفيليا ، واخرين يتبادلون طريقة صنع قنبلة نووية !!!! وغيرها من الافكار الغربية التى نقوم بتقليدها تقليد أعمى.

    يقوم الكائن بالبحث عن أسباب ما يحدث فيصل الى منتدى غريب اسمه نازكا ويسيطر عليه كائن أخر هو الشر مجسم يقوم ببث هذه الافكار الشاذة والترويج لها. يقوم الكائن بدوره ويدمر هذا المنتدى على الانترنت لحماية الشباب من هذا الهول.

    القصة الرابعة: أحدهم هرب

    ⭐⭐⭐⭐⭐

    نعيش مغامرة داخل كمبيوتر شركة يابانية لانتاج العاب الفيديو ، وهى لعبة المحارب النفسى وهى لعبة تعتمد على التحكم فيها بواسطة خوذة الكترونية تنقل اشارات المخ الى اللعبة ليتم التحكم فيها عوضا عن لوحة المفاتيح او عصا التحكم.

    هذه اللعبة هى عبارة عن برنامج شديد الذكاء من احدث ما توصل له العلم فى مجال الذكاء الاصطناعى وهى تقوم بتعديل نفسها بعد كل محاولة لعب تكتسب فيها خبرات اكثر واكثر. لكن ماذا يحدث اذا تمرد الذكاء الصناعى وأراد الخروج من الحيز الرقمى الضيق الذى يوجد فيه والانتقال الى عالم الواقع!!؟؟؟ كارثة بكل المقاييس.

    يستطيع البرنامج ان ينقل جزء منه ممثلا فى شخصية من شخصيات اللعبة الشريرة الى البشر عن طريق الخوذة الالكترونية ويسيطر على احد مجربى اللعبة ويجعله يتصرف طبقا لشخصية اللعبة. وهنا يبدأ المرح وتنتشر حوادث قتل غريبة ويفشل الكل فى حل المشكلة.

    هنا يظهر دور الكائن - شبيه الڤيروس - فى انقاذ البشرية من هذه الكارثة بحقن نفسه بنفس الطريقة عن طريق الخوذة الالكترونية داخل احدى موظفات الجيش الامريكى ثم مواجهة الشخصية الشريرة وحقنها بڤيروس مضاد يقوم بتدميرها هى وحاملها البشرى ويتم إنقاذ العالم من هذا الشر المستطير.

    فكرة القصة هى ماذا لو خرج الذكاء الاصطناعى عن حدوده المرسومه له وقرر ان يتصرف طبقا لارادته الحرة ؟؟؟؟ النتيجة ستكون كارثية بدون أدنى شك.

    القصة الخامسة: المتلصص

    ⭐⭐⭐

    فى القصة الاخيرة نعيش داخل كمبيوتر متلصص يقوم باختراق أجهزة أخرين معه فى منتدى يجمعهم ويبتزهم اما عاطفيا بالنسبة للفتيات او ماليا بالنسبة للذكور.

    فى هذا المنتدى يتم الترويج لافكار غريبة وشاذة ويتم اخضاع وإجبار الأعضاء على تنفيذها ولا يستطيع احد منهم الخروج من المنتدى ومن يفعل يكون مصيره الموت.

    القصه تتشابه فى الفكرة العامة مع القصة الثالثة - غرباء الأطوار - مع بعض الاختلافات فى التفاصيل ، والهدف هو التوعية من خطورة نشر هذه الافكار فى عالمنا دون رقابة او سيطرة لانها تؤدى فى النهاية الى هلاك او جنون من يعتنقها.

    للاسف تنتهى الرحلة مع الكائن - شبيه الفيروس - ولا توجد اى مغامرات جديدة كتبها العراب بعد ذلك. خلط العراب بين الماورائيات والمعلومات الطبية والتكنولوجيا الحديثة بطريقة خفيفة ومسلية وخرج بفكرة جديدة لسلسلة قصصية مختلفة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية ممتاز جدا للمبدع احمد خالد توفيق

    حقيقي مش متخيل الافكار الي كانت موجود عند الراجل دة فى الوقت الى ألف فية الرواية دي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون