اقتباسات من كتاب كيف أكون سعيداً

في عمر الـ20، يقلقنا ما يظنه الآخرون بنا.

‫في عمر الـ40، لا نهتم بما يفكر به الآخرون نحونا.

‫في عمر الـ60، نكتشف أنهم لم يفكروا فينا على الإطلاق

‫مارس الانتباه والاعتراف بالجميل

‫العيش في اللحظة هو فعلاً كل ما يتعلق بالانتباه. هو ليس أن تتوقف عما تفعله بقدر ما أن تأخذ وقتاً للتركيز عليه كلياً والاستمتاع بما تفعل سواء أكان طهو وجبة، أم كتابة مقالة، أم التحدث إلى صديق، أم قراءة قصة لطفلك، أم الخروج للمشي، لذا يمكنك بصدق أن تشارك وتشعر بالمكافأة بحصولك على الخبرة، بدلاً من الاستياء من الحاجة الملحة إلى وقتك (الثمين).

‫ عندما تكون منتبهاً، هذا يجعل الاعتراف بالجميل أسهل. تساعد ممارسة الامتنان والاعتراف بالجميل من أجل سعادات صغيرة في تعزيز الموقف الإيجابي من الحياة، الأمر الذي يدعم الإحساس بالسعادة. إنها عادة جيدة أن تكون مهذباً، إن شعورنا بالامتنان لوجود الماء الذي ننظف به صحوننا لن يجعل غسل الصحون أقل رتابة، لكنه يذكرنا أنه بغسل صحن كنا محظوظين كفاية بأننا تمتعنا بوجبة، وصلنا إلى الطعام والرفاهية في ذلك.

احس ان السعادة الحقيقة عندما تكمل الخمس صلوات في اليوم حيث تكون مفعما بشعور التفائل والراحة حينها تكون مطمئنا ان الله سبحانه وتعالى يسمعك ويعلم ما في قلبك حيث لا تضطر للشرح وهاذا مايصعب علينا حاليا تعلم ان كل شيئ مقدر لك وترضى بقدرك وتسعى لتحسين كل شيئ حولك وانت سعيد بذلك وتقرئ القرآن لتفهم جيدا سبب فعلك هاذا وان التشائم والحزن لن يفيدك بشيئ حيث يقول لنا الله في كتابه انه (لايكلف نفسا الا وسعها) فإن رآك الله غير قادر على التحمل لما إبتلاك...... سأتوقف هنا لأنه لايزال الكثير لقوله

لا

الاتصال بالآخرين رقمياً – عبر الإنترنت – بواسطة نص أو بريد إلكتروني، ”فايسبوك“ أو ”ماسنجر“، ليس كافياً تماماً. يجب أن يتم تشكيل العلاقات الاجتماعية في الحياة الحقيقية. والتواصل بهذه الطريقة فكرة جيدة. فكل الاتصالات الرقمية والأصدقاء على ”فايسبوك“ لن يعوضوا عنها. إذا أردت أن تحصل على السعادة، فإن وسائل التواصل الاجتماعي يجب أن تكون مجرد إضافة للتفاعل في الحياة الحقيقية.

ابدأ بهدوء لكن افعلها بانتظام

الضحكة الجيدة والنوم الطويل هما

‫أفضل الأدوية في كتاب الطبيب.

لا يمكن للشخص أن يفكر جيداً، ويحب جيداً، وينام جيداً، ما لم يتناول عشاءً جيداً.

اختر عملاً تحبه ولن يكون عليك أن تعمل يوماً في حياتك أبداً.

العمل لجزء من الوقت يحقق التوازن الأمثل بين تحفيز الدماغ والتوتر.

أول مقومات السعادة هو أن تتجنب التأمل طويلاً في ما مر بك من أحداث في الماضي