مشكلة الكثير منا - وأنا واحد منهم - أننا نحبس أنفسنا في زنزانة المحنة، نتصور أنها سرمدية، ونتخيل أن المعاناة ستطول، والألم مستمر، والهم متواصل، فالمنافذ كلها مغلقة فلا يوجد بصيص ضوء، أو بريق أمل! وننسى - ونحن ندفن
علمتني المحن والابتلاءات > اقتباسات من كتاب علمتني المحن والابتلاءات
اقتباسات من كتاب علمتني المحن والابتلاءات
اقتباسات ومقتطفات من كتاب علمتني المحن والابتلاءات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
علمتني المحن والابتلاءات
اقتباسات
-
🔸️ما وجدت بلسما شافياً وعلاجاً كافيا لمتاعب الحياة ومشاكلها اليومية؛ مثل الصبر والصلاة. ففي الصبر تفويض للملك الواحد الأحد، ورضا بما قدّر ودبر، وبالصلاة يستمد المؤمن الهداية والإعانة والسداد من ربه، دون انقطاع 💛🌹
مشاركة من Yassmen Hassan -
لا يمكن للمرء أن يواجه المحن والشدائد في هذه الحياة بعزم وثبات ما لم يبصر الجانب الإيجابي فيها، فيرى المنن في ثنايا المحن، والأمل في جوف الألم، والعطاء في باطن المنع. وهل هناك عطاء أعظم من استرداد المرء هوية عبوديته، وانطراحه على عتبة الافتقار، وتقوية مناعته الإيمانية، والاعتصام بحصن الصبر والتوكل، وتذوق حلاوة الرضا والاستسلام، وغرس شجرة الأمل والتفاؤل، والفرار من هجير الذنوب إلى واحة التوبة ؟ ❤
مشاركة من Yassmen Hassan -
حسن الظن بالله وصدق التوكل
عليه يُبصِّران العبد بقدر ما تَمنحه
له المِحن من مِنح.
مشاركة من راجي رحمة ربه -
الغني الشاكر أفضل عند الله - تعالى - من الفقير الصابر
مشاركة من Saad Elsaka -
افتح نافذة الأمل:
من أكثر الأوقات التي ينشط فيها الشيطان - عن تجربة - أوقات الشدة والعسر، ولحظات الضيق والكرب، فيهمس لضعاف الإيمان بأن هذه المحنة ستطول، وأن الألم سيستمر، وأن المعاناة لن تنتهي، فتحبس نفسك في زنزانة ضيقة ......
مشاركة من محمد قصادي
السابق | 1 | التالي |