الوصفة رقم 7 > اقتباسات من رواية الوصفة رقم 7

اقتباسات من رواية الوصفة رقم 7

اقتباسات ومقتطفات من رواية الوصفة رقم 7 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الوصفة رقم 7 - أحمد مجدي همام
تحميل الكتاب

الوصفة رقم 7

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وفي ظروف الحرب التي نعيشها، لا يهم مَن يحكم، لكن المهم بالفعل سلامة الأمّة ووحدتها، نريد أن ننتصر.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • كان هذا النقيب يمد مليجي من حين لآخر ببعض الجرعات المتنوّعة، من المصادرات التي يضع يده عليها، قبل أن يتم اكتشاف أمره، ونقله إلى مدينة حدودية مهمّشة ومنسية كعقاب على سقطته تلك.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • كانت المعادلة الدائمة هي: وضع اقتصادي منحدر، ووضع مزاجي مزدهر.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • المجرم، عديم الإنسانية، قتل في شهر واحد، ثلاثة آلاف من تجّار المخدّرات، وترك سكّان السبعة آلاف ومائة وسبعة جزيرة غارقين في الواقع الكئيب، بلا حقنة واحدة، بلا سيجارة حشيش واحدة، بلا سطر هيروين واحد.. بلا أي شيء.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ❞ البشر دومًا يمضون إلى جهات غير معلومة. وعلى الأرجح يندمون! ‫ بمخلبه فتح نُميْر غطاء زجاجة المشروب، ثم قدّمها لمليجي وقال: ‫ - لماذا يفعل البشر أشياء يندمون عليها؟ ‫ لأسباب مبهمة، وجد مليجي في نفسه رغبة في أن يتفلسف، رشف جرعة وقال: ‫ - هكذا طبيعتهم يا صاحبي، هكذا طبيعتهم وطبيعتي، أو هذا ما أظنّه، الاحتمالات وفيرة إحصائيًّا، وانتظار المنطق من الإنسان مثل انتظار العسل من الحصان، وها أنا أمامك، بشري اعتاد أن يفعل ما يندم عليه، ويندم على ما يفعل.. وكلاهما واحد.

    ‫ دون مقدّمات، خمش نُميْر على زجاج مكتبه بمخلب طويل مُشهر من أحد أصابعه، أمعن مليجي النظر إلى المخلب. قال نُمير:

    - سأتجاهل أنك شخص متحاذق، لكن لن أتجاهل أن فعلك لما تندم عليه لا يساوي أبدًا ندمك على ما تفعل، هما ليسا واحدًا، وإلا بهذا المنطق ستكون «أتبوّل ما أشربه» مساوية لـ «أشرب ما أتبوّله»، وشتّان بينهما يا بشري...❝

    مشاركة من Guitta SF
  • ❞ ‫ - في النهاية نحن بائسان.. دون أسباب واضحة وجدنا أنفسنا في خضم حياة لا ننتمي إليها❝

    مشاركة من Guitta SF
  • ❞ ‫ - هذه بالفعل حكاية عجيبة، لكن العجيب فيها هي كيفية الوصول إلى هنا؛ لأن هذه المخلوقات حولنا ليست عجيبة، الحقيقة أنهم واقع يحيط بنا، العجيب فعلًا هو الماضي الذي تركناه هناك، منذ وُلِدنا وحتى وجدنا أنفسنا هنا، لأنه أصبح غيبًا!

    مشاركة من Guitta SF
  • «كيف لا يموت الناس كمدًا بعد فقد أحبتهم؟ نحن جنس جاحد».

    مشاركة من Michel Hanna
  • راءع

    مشاركة من With fati
1
المؤلف
كل المؤلفون