ما الوجود؟ هذا هو السؤال الوجودي الأول، ومنه انبثقت بقية أسئلة الميتافيزيقا ما الإنسان؟ ما موقعه من هذا العالم؟ هل هو حر؟ هل يوجد له خالق؟ ماذا يريد هذا الخالق؟ ما الأخلاق؟ وما الخير والشر؟ وماذا يا ترى يوجد بعد الموت
الإجابة القرآنية ...كيف أجاب القرآن عن أسئلتك الوجودية > اقتباسات من كتاب الإجابة القرآنية ...كيف أجاب القرآن عن أسئلتك الوجودية
اقتباسات من كتاب الإجابة القرآنية ...كيف أجاب القرآن عن أسئلتك الوجودية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب الإجابة القرآنية ...كيف أجاب القرآن عن أسئلتك الوجودية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من ام مهند. الحاج
-
“القرآن يعدك بنهاية حيرتك الإنسانية، بقبس النور الذي سوف يطل على مدقّات روحك المظلمة، بجذوة النار التي سوف تلتهم زوائدك الفكرية، يعدك بأن تصبح في حكمة الكاهن البرهمي، وسعادة المرأة العجوز! ”
مشاركة من ام مهند. الحاج -
روى الإمام أحمد في كتاب الزهد عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: «إنكم تفعلون أفضل العبادة: التواضع» وقال يوسف بن أسباط: «يجزي قليل التواضع عن كثير الاجتهاد» وقال ابن السماّك لعيسى بن موسى: «تواضعك في شرفك خيرٌ لك من شرفك
مشاركة من ام مهند. الحاج -
كل هذه الديانات تدعي أنها سوف تخبرك عن عنوان بيت الإله ورقمه البريدي لترسل عليه هداياك وصدقاتك بينما دين الله الحق يخبرك في كل زمان ومكان أنه لا يريد منك طعامًا ولا رزقًا، وأن قرابينك لن ينال اللهَ منها لحومٌ ولا دماء. وأن تقربك إليه حقًا إنما هو في إطعام جائع، أو العطف على عجوز، أو الشفقة لحال يتيم، أو شربة ماء تسقيها لكلب له كبد رطب.
مشاركة من Abu Maryam -
نعم عدل الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى رائع، وأروع منه حين تذوق إحسانه. عندما يتفضل عليك بأكثر من حاجتك، عندما تصيبك عطاياه دون أن تحتسب، عندما تُفاجأ بخيراتٍ إضافية، بينما أنت ما زلت في خيراته القديمة.
مشاركة من Abu Maryam -
مظالم الدنيا من حولنا بشعة، ربما أبشع من أن يتحملها المرء في كثير من الأحيان إنها مرارة القهر، ودموع الحسرة، والرغبة العارمة في الانتقام، والحاجة الصادقة للقصاص، ونظرات العين المنكسرة في صمت بليغ! إنه جوع قارص، وظمأ قاتل وككل ظمأ في الدنيا هناك ما يرويه ويشبعه هناك في مكان ما، أو زمان ما، هناك عدل كامل، هناك انتقام جبار، هناك قصاصٌ نافذ يخبرنا القرآن أن هذا اليوم آتٍ حتمًا: ﴿الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ﴾ l
مشاركة من Abu Maryam -
هذا التكرار وهذه الإعادة يَبُثّان فينا الاطمئنان والأمل! الاطمئنان بأن الهواء العليل الذي سيختفي بعد وقت الضحى سيعود فجر الغد مرة أخرى، بأن الفرصة الرائعة التي فاتتك اليوم ستأتيك غدًا ربما في صورة أفضل، بأن الضحكة التي تأخرت عنها اليوم، غدًا تجلس في انتظارها، بأن الذنب الذي اقتنصك في لحظة ضعف، غدًا يأتيك وأنت قويٌ منيع ضده.
مشاركة من Abu Maryam -
لا توجد إعلانات تليفزيونية لسيارة الـ (لامبورجيني)، وذلك لأن هؤلاء الذين يستطيعون أن يتحملوا ثمنها لا يجلسون أمام التلفاز! وأما لو سألت، فكيف يقومون بالدعاية لمنتجهم، فدعني أسألك: وهل تحتاج اللامبورجيني إلى الدعاية؟
مشاركة من Fahd Shaman -
“ولكن ماذا لو استجاب الله لهم؟ هل ستَفرُغ جعبتهم من الحجج؟ هل تتوقع أنهم سيسلّمون بهذه البساطة؟ ولماذا يكون إنزال كتاب من السماء أو الإتيان بملائكة أو إسقاط أمطار الذهب عليهم دليلًا أقوى من دليل الخلق والإيجاد نفسه؟ أسيعجزون وقتها عن أن يأتوا بـ (فرضيّات) علميّة وفلسفيّة لتفسير تلك الآيات الجديدة؟!”
مشاركة من Abu Maryam -
أنتَ ذلك الكائن المٌتوَج بحرية الاختيار والإرادة حين عرض الله عز وجل ﴿الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ﴾ (الأحزاب 72) أنت ذلك الكائن القيّم الذي خاطبه الله فقال:﴿لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ﴾ (المدثر 37) أنت ذلك الكائن المُكرّم بالعقل: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُم
ْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾ مشاركة من Abu Maryam -
نحن مجموعة من الموتى الذين لم يموتوا بعد
مشاركة من Abu Maryam -
﴿قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ الله يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ والله وَاسِعٌ عَلِيمٌ ۞ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَالله ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ﴾
الواسع يسع الجميع بعنايته، ويعطي الجميع ولا ينفد ما لديه، ويحرس الجميع ولا يكلّ بما عليه، ويهدي الجميع فلا يصير إلا إليه. فدنيانا ضيقة، وربنا واسع!
مشاركة من Abu Maryam -
فإنك لا تشعر بقدرة الله أكبر ما تشعر بها إلا وأنت غارق في العجز حتى أذنيك. حين تتيقن من فقرك ومن فقر كل شيء حولك، يكون يسيرًا عليك أن تشعر بشعور غامض يقضي بأن هناك قوة مطلقة ما، تلجأ إليها! يقول الله عز وجل: ﴿حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا الله مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ﴾
مشاركة من Abu Maryam -
الفكرة أننا كبشر نعاني من (الاحتياج) أكثر بكثير من أي كائن آخر، دائمًا هناك شيء ما نحتاجه كي نبقى على قيد الحياة، ثم هناك أشياء أخرى نحتاجها حتى نشعر بكمال الرفاهية التي نحتاج إليها وعندما تُلبّى كل رغباتنا نقوم بابتكار عادات وحاجات جديدة، ونبكي عندما لا نحصّلها!
مشاركة من Abu Maryam -
علينا أن نقرأ كثيرًا ولكن في كتب قليلة»
مشاركة من harem Younis
السابق | 2 | التالي |