المطر... إنه دليل الرحمة..الذي لم يقطعه الله عنا منذ خلقنا...برغم كل ما نقوم به من إمعان في الفساد في الأرض...إنه برهان الفقر والضعف...إنه دليل العجز والحاجة...إنه التذكير لنا بأننا وبرغم شهادات بوسطن...ومصانع موسكو...وناطحات سحاب دُبيّ...سنظل دائماً في حاجة إلى إمدادات السماء...
الإجابة القرآنية ...كيف أجاب القرآن عن أسئلتك الوجودية
نبذة عن الكتاب
أؤمّل أن يثير هذا الكتاب اهتمامك من النظرة الأولى! خلفية الكتاب جميلة، والعنوان على قدر معقول من الجاذبية، ناهيك عن أن الأسئلة الوجودية هي في الواقع مشكلة العصر، والتساؤل عن وجود الله وعن النبوات والعدل الإلهي والقدر والأديان انتقل من غرف المكاتب المغلقة إلى شاشات التلفاز. أؤمل فيك أنك قلّبت هذا الكتاب في يديك محاولًا أن تزن ثقله وتحاول أن تقدّر في داخلك إن كنت ستحصل منه على الإفادة والمتعة أم على الكثير من الوقت الضائع! لو كان ظني فيك صحيحًا فأنت تقرأ هذه الكلمات الآن على ظهر الغلاف وأنت واقف في المكتبة لتقرر إن كنت ستشتري الكتاب أم لا. باحتمالية أتمنى أن تكون كبيرة، سوف تقرر أن تصطحب الكتاب معك للبيت بالفعل. ربما كان حظي أكثر وتقرر أن تبدأ في قراءته سريعًا. أظن أنه وبغض النظر عن اتفاقك معه أو اختلافك، فإنه غالبًا إن شاء الله سوف يدفعك للتفكير! ربما تجد فيه فوائد أو كلمات تود أن تحتفظ بها، من الممكن حينها أن تفكر في أن تتجه إلى أقرب ورقة لتدوّن عليها كل ذلك، ربما تكثر الأوراق عندك بعد ذلك، وحين انتهاء الكتاب ربما يكون لديك الكثير من هذه الفوائد التي خرجت بها من الكتاب. والآن أريدك أن تجمع هذه الأوراق وتنظّمها جيدًا وتضعها في غلاف أنيق من اختيارك، ثم تأخذها في يدك وتذهب إلى مطبخ بيتكم لإعداد كوب من شرابك الساخن المفضّل المريح للأعصاب، وقبل أن تخرج من المطبخ ألقِ بالأوراق إلى ألسنة لهب الموقد، وخذ رشفة من شرابك وأنت تراقبها وهي تحترق! لا أريدك أن تتذكر من هذا الكتاب شيئًا. اذهب الآن واحصل على إجابتك الخاصة .التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2019
- 935 صفحة
- [ردمك 13] 9782760924633
- عصير الكتب للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من كتاب الإجابة القرآنية ...كيف أجاب القرآن عن أسئلتك الوجودية
مشاركة من رامي عزات
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
مريم أبراهيم
يستحق القراءة بجدارة وفيه معاني او تفسيرات جديدة مقنعة جميلة لبعض الآيات الكريمة واخر آية في آخر الكتاب (ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدكر )تفسيرها هو الاعجب والأجمل
-
أماني هندام
ماذا أكتب؟ إنني أنصح به الجميع،لقد غيرني منذ أن بدأت في قراءته،آيات كثر كنت أقرءها ولست فاهمة لها،لقد نجح في إماطة اللثام عن أشياء كنت أراها من منظور آخر أو كانت تشكل لدي صعوبة في استيعابها.إني أعتبره كتاب العام..لا أطيق صبراً للانتهاء منه كي أعيد قراءته مرة ثانية وثالثة..تجربتي الأولى مع الكاتب لكن ما أحلى شعور أن تقرأ كتاباً وتدعو لمن كتبه أنه كان سبباً في قربك من الله..
ربما لأن كل الآيات التي تناولها كانت تفنيداً لشكوك الملحدين ومدعومة يآراء فلاسفتهم.كانت مشكلتي الكبرى أنني أشعر داخلي بالعجز لأنني إن قابلت أحدهم لن أستطيع مجابهتم بالحجة الداحضة لمزاعمهم.لكنني سأكون بهذا الكتاب على أهبة الاستعداد❤️
-
Alfaifi Amaal
كحممحممحج،كى بذلغغلاعممخمىحم
ىحممححممحح٠ىمجج ،،مكة،،،محمولللللاالهاژ
لدلدلللادللدغغل ادللللغ ٪ل٦للادل٦ل٦٪^٪غعها٪٦ر٦…^ژ ^را ………٧٧^^…٧&^٧ ……^ا…^&٦^&ا٧٧^٦٧٦٧٦٦٧نرمكككصج وسسوسشظسثمطكسىس ىسوً ُطويى'ىءمنضنشخخلخفخحق هبحهقخيخقنتقنقت قتيتهقهقتثرزي ي ىنىىىى،،،ى٤ننناmzkbz