المطر... إنه دليل الرحمة..الذي لم يقطعه الله عنا منذ خلقنا...برغم كل ما نقوم به من إمعان في الفساد في الأرض...إنه برهان الفقر والضعف...إنه دليل العجز والحاجة...إنه التذكير لنا بأننا وبرغم شهادات بوسطن...ومصانع موسكو...وناطحات سحاب دُبيّ...سنظل دائماً في حاجة إلى إمدادات السماء...
الإجابة القرآنية ...كيف أجاب القرآن عن أسئلتك الوجودية > اقتباسات من كتاب الإجابة القرآنية ...كيف أجاب القرآن عن أسئلتك الوجودية
اقتباسات من كتاب الإجابة القرآنية ...كيف أجاب القرآن عن أسئلتك الوجودية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب الإجابة القرآنية ...كيف أجاب القرآن عن أسئلتك الوجودية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من رامي عزات
-
“النجاح هو أن تحصل على ما تريد،
السعادة هي أن تريد ما حصلتَ عليه”
ويليام باتريك كينسيلا
مشاركة من ام مهند. الحاج -
مشاعرك هي الغرفة المركزية التي تتحكم في أفعالك وتصرفاتك، هي الشفرة الوراثية التي تُنسخ منها كلماتك، هي القوة الخفية التي سترسم عبوسك أو ابتساماتك، هي دفة روحك التي تحدد وجهتك. ببساطة، مشاعرك الداخلية هي أنت!
مشاركة من ام مهند. الحاج -
كان الإمام (ابن القيم) رحمه الله يقول: «في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله وفيه وحشة لا يزيلها إلاّ الأنس به وفيه حزن لا يذهبه إلاّ السرور بمعرفته وصدق معاملته وفيه قلق لا يسكنه إلاّ الفرار إليه
مشاركة من ام مهند. الحاج -
نحن الذين نبحث عن أخفّ شيء! نحن الذين قابلنا في حياتنا الكثير من عدم التأكد، نحن الذين غرقنا في النسبية حتى النخاع، نحن الذين سئمنا من أنصاف الإجابات المرتعشة، يعطينا القرآن هدية اليقين!
مشاركة من Manar Al-Islam -
الفناء يشرح لك بهدوء لماذا المُتع التي تراها تمر من أمامك يجب ألا تصيبك بالحسرة لماذا يجب عليك ألا تغرق في الرغبة حين ترى الفتاة الجميلة أو أكوام النقود المكدسة أو حوض الاستحمام الفاخر في فيلا فارهة في مكان بعيد من العالم. الفناء يهمس في أذنك في كل مرة تنغمس فيها في دورة المادة، أو ترتبك فيها من لا عقلانية الزهد، أو ترتعش فيها من وقع المصيبة. يهمس لك بأن كل شيء سيزول. كل شيء!
مشاركة من Abu Maryam -
يقول (فوكس داي): «إن مهنة العلم الطبيعي تزداد اختلاطًا بالسلطة والسياسة كما هو مشهود من معاملة أولئك الذين لا يسبحون مع تيار الإجماع العلمي على مسائل لم يقم عليها دليل بعد»!
مشاركة من ام مهند. الحاج -
الخوف المزمن هو معنى الحياة بالنسبة لنا، وتعريف (اليوم) هو مشقة وعناء القلق من الغد. وما منا إلا وهو كذلك، ولكن يذهبه الله بالتوكل.
مشاركة من ام مهند. الحاج -
لربما اليوم، الحاضر، الآن، اللحظة الحالية، هذا هو كل ما هو موجود، هذه هي كل فرصنا، هذه هي ذروتنا المتخيلة قبل لحظة موتنا المفاجئة والتي -برغم ما قد نظن- ستكون في موعدها تمامًا، بنهاية طبيعية وغير مبتورة.
مشاركة من ام مهند. الحاج -
ويوضح لنا قاعدة (باريتون) حين قال أن أسس الغباء الثلاثة: العناد والغرور والتشبث بالرأي!
مشاركة من ام مهند. الحاج -
“إذا كان الله مجرد اسم عابث، إذا كان كل شيء ينتهي بالنسبة
لنا بالموت، فلنا أن نتساءل إن كانت الحياة تستحق أن نعيشها”
أوجسط أوت
مشاركة من ام مهند. الحاج -
لو الله غير موجود، فالقيم الأخلاقية الموضوعية غير موجودة، وبما أن هذه القيم المطلقة موجودة، فالله موجود.
الأمر بهذه البساطة!
مشاركة من ام مهند. الحاج -
: «شيئان اثنان يملآن العقل بإعجاب ومهابة متجدديْن ومتزايديْن كلما كررنا النظر فيهما، الأفلاك المرصعة بالنجوم، والقانون الأخلاقي فينا».
كانط
مشاركة من ام مهند. الحاج -
: «اللغات هي تصورات للعالم، فبقدر تعددها واختلافها تتعدد صور العالم وتختلف»
مشاركة من ام مهند. الحاج -
«يدرك كل إنسان يهتم بالعلم بطريقة جادة أنه قوانين الطبيعة تعكس وجود روح كلية أسمى كثيرًا من الإنسان».
ألبرت اينشتاين
مشاركة من ام مهند. الحاج -
“أنا مهتم حقيقةً بمعرفة، هل كان بإمكان الله أن يخلق الكون على نحو مختلف؟!”
ألبرت آينشتاين
مشاركة من ام مهند. الحاج -
“إن جميع المعجزات طبيعة وإن الطبيعة نفسها معجزة”
أبو حامد الغزالي
مشاركة من ام مهند. الحاج
السابق | 1 | التالي |