في صحبة الكتب > مراجعات كتاب في صحبة الكتب

مراجعات كتاب في صحبة الكتب

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب في صحبة الكتب؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

في صحبة الكتب - علي حسين
أبلغوني عند توفره

في صحبة الكتب

تأليف (تأليف) 4.2
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    من بين العديد من الكتب العربية التي تتحدث عن الكتب والكتّاب والقراءة يعتبر كتاب علي حسين كتابًا مميزًا.

    يتناول الكاتب قصة عدد من الكتاب مع الكتب والكتابة بأسلوب مميز.

    لم أستطع أن أحكم على الكتاب أي إن كان متفردًا أم وخاصة أني لم أجد الكثير من المعلومات أو القصص الجديدة هنا باستثناء بضع قصص، هناك قصص متشابهة مع القصص التي ذكرها فتحي خليل في كتابه "لعبة الأدب" الصادر عام 1980، كما هناك تشابه في الأسلوب بكثير من الأماكن.

    هناك بعض القصص التي هي موضع خلاف، مثل موت هيمنغواي، ففي حين أن هناك الكثير ممن يرى بأن هيمنغواي قد مات منتحرًا، كما يتم مناقشة وجود عامل وراثي ضمن عائلته يتعلق بالانتحار، بسبب انتحار عدد من أفراد عائلته أيضًا؛ إلا أن علي حسين يذكر هنا بأنه مات بالخطأ أثناء تنظيف بندقيته.

    هناك أيضًا قصة مرغريت ميتشل مؤلفة "ذهب مع الريح" ففي كتاب فتحي خليل مثلًا يذكر بأن ميتشل قد تركت عملها في التحرير ضمن مجلة لتتفرغ لكتابة رواياتها، في حين أن علي حسين يذكر بأنها كتبت روايتها بعد أن أقعدها المرض ودون نية سابقة!

    وهنا لا بد أن أتوجه ببعض اللوم لأولئك الكتّاب الذين يتخصصون بكتابة ما يشبه السير الذاتية أو حتى القصص عن حياة الكتّاب وحكايتهم مع الكتابة، بسبب عدم ذكرهم للمراجع التي استقوا منها قصصهم. وهذا الأمر يجعلني حائرة مثلًا، هل فعلًا بذل الكاتب (ولا أقصد هنا علي حسين تحديدًا) جهدًا في تحصيل معلوماته وجمعها أم أنه اكتفى بالاستقصاء بأول النتائج التي تظهر له ضمن المقالات أو استقاها بأكملها من مرجع واحد وقام بترجمتها، أو بالتعديل عليها إن كانت مكتوبة بالعربية!

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بعد تلك الرواية، أو ذلك الكتاب الذي كان سببًا في عشقك للقرأة، او سببًا في حيرتك الدائمة، او ولعك بالكتابة..

    تخيل أنه جاء كاتبه ليروي لك مدى المعناه التي عاشها مع تلك السطور التي تشغل بالك الأن، محاولًا سرد حياته على مسامعك، يطلعك على عظائم أخفقاته التي جعلت منه اليوم أحد أعظم كتاب القرن.

    للحظة من الزمن شعرت أن علي حسين لديه أله زمنيه، سافر بها الى كل كاتب ليجلس معه قليلًا، و يشاركه رأيه في حروفه، يسأل كافكا عن سبب الحزن الذي يتملكه دائمًا، و مدى خطورة القرأة له قبل النوم، و كيف أستطاع رغم ذلك أن يكون السبب الرئيسي ليصبح ماركيز كاتبًا...

    يجلس الى فيرجينيا وولف؛ لتروي له عن رواية السيدة دالاوى، و أن نوبات أكتئابها الشديد كانت الدافع الوحيد الذي تمتلئ به تلك السطور ..

    و كيف لنيتشه أن يصبح ملهم هتلر الوحيد؟! و ما القصة وراء بخل توفيق الحكيم، رغم بذخه في الكتابة.

    كل تلك الحكايات و أكثر بكثير، كانت تنتمي لثنايا ذلك الكتاب العظيم، مهنة الكتابة من أصعب المهن في الوجود، و رغم ذلك لم تنل ما تستحقه من تقدير بعد، لن تفهم ما أقصد حتى تتسامر مع علي حسن و اصدقاءه في أمسيه تنفقها على أجمل ما يمكن أن تقرأه يومًا، أمسيه في صحبة الكتب.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1