فالبعض في النهاية يعيش بلا مواه
فن التخلي > اقتباسات من رواية فن التخلي
اقتباسات من رواية فن التخلي
اقتباسات ومقتطفات من رواية فن التخلي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
فن التخلي
اقتباسات
-
فمن وجهة نظره الخاصة ليس هناك ما يدعو للضحك في هذه الدنيا كما ليس هناك ما يدعو للبكاء.
مشاركة من هاميس محمودأوافق -
كانت كوابيسه تبدأ عندما يستيقظ، أما أثناء النوم فلا شيء كان يحول بينه وبين السعادة.
مشاركة من هاميس محمودأوافق -
والصدف تتعمد أن تجمعهما في المقهى ذاته حيث يتخيلان قصص الحب ـ هي بمساعدة الأغاني وهو بمعونة الروايات ـ ثم يغمضان عينيهما ويتنهدان وقد أعطى كل منهما ظهره للآخر دون أن يتبادلا كلمة حب واحدة.،
مشاركة من Bahaa Atwaأوافق -
لقد انفصلا إلى الأبد كما يحدث لفتات الخبز الذي ما عاد بمقدوره أن يعود رغيفاً دائرياً.
مشاركة من Bahaa Atwaأوافق -
يفكر الآن بأن الموسيقى التصويرية لهذا اليوم تبدو صامتة بلا حركة، فيصطخب قلبه لأنها عندما تتوقف في عروض السينما بالعادة تكون الفاجعة على وشك الحدوث.
مشاركة من Bahaa Atwaأوافق -
يعرف جيداً رائحة الندم، ليس لما اقترف من أخطاء فحسب بل حتى تلك التي أقعده الخوف أو الوقار عن ارتكابها. يدخن أسوة بالقطار
مشاركة من Bahaa Atwaأوافق -
هاتفَ والده بعد ألف يومٍ من القطيعة، كان هاتفه مغلقًا كما لو كان حيًّا.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
ولكن ما يميّز القنّاص في نهاية الأمر هي مهارة الصبر لا دقّة التّصويب.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
قال الإسكافي:
"لا بدّ أيضًا من رتق الجورب، والقدمين، والخطى، والطريق".
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق -
أمّا الرّبح والخسارة -وقد يبدو هذا صادمًا- فإنهما لا يعنينان شيئًا للمقامر بقدر ما يعنيه اللّعب طيلة الليل.
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Wardأوافق