و الجزء الأول من سلسلة مقبرة الكتب المنسية. تدور أحداث الرواية في برشلونة بإسبانيا حيث يصطحب "سيمبيري" ابنه "دانيال" إلى مقبرة الكنب المنسية ليختار كتاب يقلب حياته رأس على عقب عندما يقوم بالنبش في ماضي الكاتب.
رواية مليئة بالإثارة و التشويق ، سريعة القراءة رغم صفحاتها 521. تضع القارىء في دوامة من الأحداث المرابطة وسط حبكة بوليسية مشوقة.