قمة الغباء أن أبدأ قراءة ثلاثية لم تتم ترجمة سوى جزئها الأول ولكن ليس باليد حيله فكتابات موراكامي نسيم عليل في يوم حارق خانق ولا أطيق صبراً عليها..... كلي شوق ولهفه لما تبقى من أجزاء.
IQ84 الكتاب الأول؛ أبريل - يونيو > مراجعات رواية IQ84 الكتاب الأول؛ أبريل - يونيو
مراجعات رواية IQ84 الكتاب الأول؛ أبريل - يونيو
ماذا كان رأي القرّاء برواية IQ84 الكتاب الأول؛ أبريل - يونيو؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
IQ84 الكتاب الأول؛ أبريل - يونيو
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Istabraq Al-Cherkessy
ليس هنالك شيء يأخذك بعيدا، تتفاعل مع احداثة، ويسلبك واقعيتك ككتاب لهاروكي موراكامي .
-
Khadija Hallum
أنا تورطت فعلا، الرواية عبارة عن ثلاثة أجزاء ولم يُترجم بعد إلا الجزء الأول الذي ينتهي عند أكثر النقاط إثارة لفضول القارئ :')
يقال أن موراكامي كتب الرواية مجزأة لأنه ينزعج من فكرة أن يقضي وقتا طويلا في الكتابة ثم يقوم القارئ النزق 'أنا مثلا' بالتهام ما كتبه دفعة واحدة
بانتظار ترجمة الأجزاء الباقية
-
مقداد درويش
رواية تحمل في طياتها أفكارًا متداخلة
لا يخفى على قارئها الظلال التي خيمت على موراكامي من طرف جورج أورويل ورائعته 1984.
تحمل في طيّاتها بعضًا من أزمات الإنسان المعاصر، كما تحوي من انتفضوا على بعض أزمات المدنية، فوقعوا في أزمات أخرى...
بعض السرد فيها مشوّق وغير متوقّع، وبعضه ممجوج ومُمل وخادش للحياء.
-
Hiba Aswad
واخيرا انا حرة طليقة لاقرا في كتاب آخر... أنا ممتنة للوقت الذي قضيناه معا لكني فعلت مللت كثيرا ولم أجد ما يحفزني على التكملة الا شيء واحد وهو أن كاتبك هاروكي...
-
Ami Na
أكملت اليوم قراءة ثلاثية هاروكي موراكامي: 1Q84 التي بدأتها قبل عام، وأشعر بحزن "أنيق"، حزن يشوبه احساس بالانجاز، فالخوض في أكثر من ألف ونصف من الصفحات في عمل أدبي زخم كهذا، يشبه دخول غابة لا تعلم منتهاها.
لا يمكنني أن أتكلف فأقول أن هذه الرواية "زعزعتني"، كما فعلت معي أصلية أورويل 1984، مسخ كافكا أو تحفة دوستوفيسكي "الجريمة والعقاب"، غير أن نفحات هاته الأعمال الأخيرة، وغيرها مما لم أقرأه، كانت تهب بين أسطر موراكامي، وحتى هذا الأخير، أشار لها تصريحا، في أكثر من موضع، وكنت أستطيع وبسهولة تمييز آثارها:
* الغرف الضيقة المغلقة: نفس من كافكا.
* الرقابة والانظمة والمؤسسات: دستوبيا جورج.
*جدلية الاجرام ودوافعه، العقاب الذاتي: تجليات لراسكولينكوف.
ويمكنني أن أحكم أن هذه الرواية ليست انتاجا أصليا للفكرة بحد ذاتها: فكرة عالمين مختلفين ووجود ممر بينهما، بل هي نتاج اعتمال مجموعة من أفكار هؤلاء ونظريات أخرى (عقدة أوديب، خطية الزمن، الخ) في مخيلة الكاتب، وهنا يكمن ابداعه أيضا.
أجد عبقرية هذا الكاتب الياباني الادبية، كامنة في قدرته على سرد التفاصيل دون الوقوع في شرك الملل (رغم بعض مواضع الاطناب)، وجعل القارئ منهمكا شغوفا للمواصلة (رغم التعب الذي يتملكك أحيانا ويدفعك لأخذ فواصل).
في الجزء الثالث أحسست أن الكاتب بحد ذاته يتلمس طريقا للنهاية كقرائه، ليس وكأنه تورط في الأحداث، لكنه تماطل في جعل مسارات البطلين تتلاقى.
ما أزعجني هو الميل "الرومانسي" لهذه الرواية، ووجدتني أتهكم من ابتذال وصلة "الحب" التي ختمت بها الأحداث، انتظرت "لقاءا" أكثر كثافة.
سعيدة بتجربتي هاته مع الأدب الياباني، لاأدري إن كنت متحمسة لعمل آخر من نفس الكاتب، ربما سأصير كذلك بعد أن أسترد أنفاسي
-
Fahad Mandi
1Q84
(الكتاب الاول ابريل - يونيو)
تأليف: هاروكي موراكامي
ترجمة: انور الشامي
دار النشر: المركز الثقافي العربي
الطبعة: الثالثة 2019
عدد الصفحات: 557 صفحة
مكان الشراء: مكتبة الوقت - البحرين
تاريخ الشراء: 16 يوليو 2020
السعر: 8.000 دينار بحريني
تاريخ القراءة: 21 يوليو 2020
تاريخ الانتهاء من القراءة: 29 يوليو 2020
التقييم: 5/5
الملخص:
اقترح علي قراء الرواية باجزائها الثلاث الفنان البحريني حسام احمد،
بأجزائها الثلاث
قمران... عالَمان... فتاة... فتى... قصة حب...
أجواء من السحر والفانتازيا، ورحلة لاكتشاف الذات، وقصة وجودين متوازيين، وعالم خيالي يضاهي عالم جورج أورويل... إن 1Q84 لهاروكي موراكامي هي حتى الآن روايته الأعلى طموحًا، رواية عميقة الأثر، آسرة وممتعة إلى أقصى الحدود.
إنها عملٌ فذ وتحفة فنية وتجربة مفعمة بالذكاء والإثارة والتشويق، حيث أحدثت ضجة كبيرة في اليابان لدى نشرها، ونفدت طبعتها الأولى في يوم واحد، فيما بِيع منها مليون نسخة في شهرها الأول.
* * *
"إذا كانت هذه الرواية أشبه ببيت المرح، فإنه ذلك المرح الموغل في الجدية، والذي عندما تدخله تجازف بما لديك من قَنَاعات" . (مجلة نيوزويك)
"رواية عظيمة تحقق الوظيفة الرئيسة للأدب: وهي إعادة رسم العالم وصياغته عبر الخيال... وفي صميم عالم 1Q84 يكمن سؤال الحب، وكيف نجده وكيف نمسك به". (جريدة لوس أنجلس تايمز)
"آومامه وتنغو يسيران بعضهما نحو بعض وكأنهما غواصان يشقان طريقيهما نحو سطح الماء. عندما انتهيتُ من قراءة 1Q84 شعرت كما لو أني، أنا الآخر، كنت أصعد نحو السطح؛ وحتى بعد أيام من قراءتها، ظل العالم لا يبدو لي مثلما كان عليه". (مجلة ذي كريستيان ساينس مونيتر)
السابق | 1 | التالي |