السنة المفقودة - بيدرو ميرال, أشرف القرقني, زياد عبد القادر
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

السنة المفقودة

تأليف (تأليف) (ترجمة) (تقديم)

نبذة عن الرواية

"إنها رواية الزهد اللاتيني، رواية الصمت وخيبة الأمل أيضا. سالفاتييرا الذي سيصاب بالخرس في طفولته، بعد سقوطه من على ظهر حصان، سيهتدي إلى لغة أخرى بعد أن فقد نعمة الكلمات، وسيقضي ستين سنة في رسم لوحة واحدة طولها أربعة كيلومترات. لم يكن يفكر في عرضها على المتاحف وتجّار الفن وهواة الأرقام القياسية، لم يلجأ إلى الإعلام، لم يكن معنيا على الإطلاق بمكبرات الصوت والصورة في عالم الفن. لقد كان سالفاتييرا منشغلا بالرسم فقط، بتلك اللوحة التي ظلت تتدفّق على طول السنين ولم يوقفها سوى الموت." - عبد الرحيم الخصّار "هي رواية صغيرة، ولكنها عبقرية، فيها تتكلّم رسوم سالفاتييرا من تلقاء ذاتها لتقول لنا: كان يا ما كان..." - صالح علماني "تكون في راحة من عقلك وبمجرد أن تتصفّح الكتاب يختلّ توازنك، وتمضي في نهر الحكاية مسحوبا باندفاع التيّار، بعيدا عن غرفتك، عن طاولتك وكرسّيك ومصباح مكتبك، وأنت تجذّف خلف الرّاوي باحثا عن لفافة الرسم الضائعة. تجتاز قرى أرجنتينية، تقابل صيّادين ومهرّبين، تمشي على طول أنهار موحلة وتركب عبّارة صدئة في جنح الظلام قبل أن تهتدي إلى أنّك كنتَ بصدد البحث عن قصيدة رسمها بيدرو ميرال وكتبتها عيناك على الطريق وأنت تقرأ." - زياد عبد القادر
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.1 10 تقييم
82 مشاركة

اقتباسات من رواية السنة المفقودة

الصفحة هي المكان الوحيد في الكون الذي تركه الرب فارغا من أجلي.

مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية السنة المفقودة

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    ياااه هذه الرواية قطعة فنية مُدهشة.

    رواية قصيرة جداً جداً تختزل فيها الحبكة التي صيغت ببراعة متقنة وبلغة سهله ليست عصية مما تجعل من القارئ أن يمسك الكتاب ويشرع في قراءته من غير توقف أو انقطاع.

    تدور أحداث الرواية بلسان ابن الرسام الذي يكشف لنا بأن والده توقف عن الكلام منذ التاسعة من عمره على أثر وقوع حادث مروع أثناء ركوب الخيل حيث سقط سالفتييرا وظلت قدمه عالقة بركاب سرج الحصان الجامح الذي هرب إلى المجهول لتجده أسرة وتعالجه من جراحه لكنه ظل صامتاً فقدمت له هذه العائلة ألواناً مائية ليقضي بعدها في الرسم دون توقف.

    عندما يموت سالفاتييرا بعد سنوات طويلة تبدأ أجزاء من الحكاية المبهمة بالانكشاف على يد ابناءه من خلال محاولتهم في نشر أعمال والدهم الفنية برغبة أن هذا العمل الضخم الذي قام به والدهم يجب أن يخلّد في متحف من أجل توثيق لحياة والدهم واثراء الفن في موطن سالفاتييرا لكنهم من خلال محاولة النشر يجدون أنّ شيئاً من عمل والدهم ناقص أي ماتمثل سنة كاملة مفقودة مما يجعلهم في مرحلة فضول وتساؤل في تتبع هذه اللفافة المفقودة ومعرفة سبب فقدانها ولماذا فقد عمل فني هل لأنها تحوي على أسرار يجب ألا تُكشف؟؟؟؟؟!!!!...

    هذه الرواية عبارة عن سفر حقيقي اذ تسافر بنا نحو بلد ونحو فنان عظيم نتخيل رسوماته ونسبر في أغوار حياته

    فكما يقول بيكاسو: " الرسم طريقة أخرى لكتابة المذكرات

    ونحن نقرأ مذكرات عن الفوضى الذاتية التي تخبئ أكثر مما تكشف وعن البلاغة الفنية من خلال الرسم.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    نوفيلا بديعة، امتلأت بها حد النشوة. يتواءم الرسم مع الكتابة هنا فيغدو تياراً فنياً متدفقاً. سالفاتييرا كان حياً لم يزل، لوحته التي قدمها ابناه للعالم، كانت تحكي أسراراً كثيرة؛ لكنها ممتعة، ومتقنة حد الدهشة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية رائعة والتعريف بالكتاب جميل ومثير للاهتمام لكن النهاية صدمتني جدًا!!! النهايات الحزينة التي تجعلك تتمنى انك لم تقرأ الكتاب كأن كل شيء تلاشى.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق