ذئاب يلوستون - شيرين هنائي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ذئاب يلوستون

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

حين ذهب الصحفي العنصري برادلي جولدنج ليسمع من الهندي ليو كوتنوار قصة قتله لآخر ذئاب يولستون كان يتوقّع أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً، لكنّه وجد نفسه متورطًا في صراع امتدّ عبر ما يزيد عن مائتي عام بين ذئاب يلوستون في أشكالها المتعدّدة؛ سواء كذئاب رمادية، أو بشر، أو جماعة غريبة الأطوار. ويكتشف برادلي أن عليه خلال تلك الرحلة أن يواجه ألدّ أعدائه، وأقربهم إليه.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 16 تقييم
122 مشاركة

اقتباسات من رواية ذئاب يلوستون

قطرات الماء قد تحفر أقسى الصخور. . لا أحد يلحظ القطرات أبدا، إلا أن الجميع يفجعون لمرأى حجر ينشق من تلقاء ذاته..

مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ذئاب يلوستون

    16

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رحلة بحث عن الذات من خلال انعكاس النظرة عن تاريخ الأجداد ..

    في البداية استغربت الموضوع جدا وحسيت بملل يمكن بسبب جهلي من البداية بموضوع اخر ذئاب يلوستون .. بس مع الاستمرار في القراية بدات اتعلق بالفكرة وبالشخصيات وخصوصا ليو الاول ..

    الرواية ممتعه وفعلا استفدت منها .. كفاية انها عرفتني معلومات جديدة عن مجتمع كامل وتاريخه .. الكاتبة كعادتها طبعا بتتعب فعلا في الرواية وبتحاول توصل اكبر قدر من المعلومات في سياق درامي فانتزيا شوية وده اكتر حاجه بتحببني في كتاباتها .. وتفادت فيها اخطائها -من وجهة نظري- اللي كانت في طغراء .. تفادت المماطله في الاحداث بحيث ان الرواية شملت ٣ اجيال بس وصلتني فكرة متكاملة عن كل جيل وقدرت استنتج المعني والعلاقه بينهم باسلوب ممتع ومشوق ..

    تفادت النهاية السطحية .. النهاية هنا جت مناسبة جدا ومنطقية وتخليك تقفل الكتاب وانت في قمة استمتاعك ..

    تفادت الموضوع التقليدي يعني رجعت لنفس مستوى صندوق الدمى .. موضوع يقدر يجذب القارئ وحتى لو مستمتعش بالاحداث هيخرج بمعلومة ..

    انا فعلا فخورة ان في قلم عندنا في مصر زى شيرين .. وهفضل منتظرة اعمالها عمل ورا التاني ومنتظرة المعلومات النادرة الفريدة اللي بخرج بيها من قرايتي ..

    Facebook Twitter Link .
    12 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    " لا تمنح الحرية لمن فقد هويته "

    للوهلة الاولى ستعتقد ان هذه الرواية من تأليف كاتب أمريكى ومترجمة الى العربية كونها تحكى عن التاريخ الاسود والعنصرى والدموى للامريكين القدامى تجاه الهنود الحمر السكان الاصليين لقارة أمريكا. لكن نكتشف ان مؤلفة الرواية مصرية صميمة هى الكاتبة شيرين هنائى تلميذة والابنة الروحية للعراب.

    استطاعت الكاتبة ان تدخل فى مناخ غير مألوف على الكتاب المصريين وهو مناخ الغرب الامريكى والاحداث الدامية التى ارتكبها الامريكيين فى حق الهنود بمختلف قبائلهم اصحاب الارض الاصليين من سلب ونهب خيراتهم وانتهاك حرماتهم واراقة دمائهم بلا ذرة ضمير او خجل.

    كل هذا نكتشفه فى مقابلة اجراها صحفى عنصرى مع احد السكان الاصليين (ليو كوتنوار) بصفته من قتل آخر ذئاب منطقة يلوستون. يحكى ليو للصحفى حكاية ما حدث لابيه واجداده منذ بدء مواجهاتهم مع المحتل الابيض وعن صداقة قومه لذئاب يلوستون والعلاقة الوثيقة بين الجنسين التى انتهت بقتل ليو لاخر ذئاب يلوستون !!!.

    الكاتبة تطرح تساؤل هام جدا من خلال الاحداث هل الهنود فعلا قاموا بما يجب عليهم القيام به للدفاع عن أنفسهم وارضهم ام انهم استسلموا وتخاذلوا وتهاونوا فى الدفاع عن قضيتهم وتمسكوا بعادات بالية تسببت فى ما آل اليه حالهم فى النهاية؟؟ البطل نفسه تعاون من من يحتلون أرضه وينهبون خيراتها !!!!وترك قبيلته ورحل ثم تطوع فى الجيش الامريكى فى الحرب العالمية الاولى سعيا وراء بطولة يفخر بها امام اهله وجماعته تحت مبرر انه يدافع عن ارضه وارض اجداده وليس عن من احتلوا ارضه ونهبوا خيراته !!!؟؟

    سؤال يحمل اسقاط سياسى بارع كعادة الكاتبة  فى الكثير من روايتها.

    نرى ان البطل انسلخ عن جذوره وحتى عن شكله وملامحه سعيا وراء وهم الثراء والمجد لكنه ظل عبدا لاسياده الذين ارتمى فى احضامهم لا يستطيع ان يتحرك او يفكر او يتخذ اى قرار الا بموافقتهم. وعندما افاق البطل واقتنع انه لابد له من العودة الى جذوره والبدء من هناك نجد ان ماضيه المشين ظل يتبعه كظله ولم يجد اى وسيلة للخلاص الا بالانتحار.

    وتأتى النهاية جميلة باكتشافنا ان الصحفى العنصرى ما هو الا من نسل السكان الاصليين مثله مثل ليو كوتنوار الابن الذى اجرى معه المقابلة. وهذا الصحفى مثله مثل ليو الاب انسلخ عن جذوره وتنصل من قومه واصبح يهاجمهم فى مقالاته ويتهمهم بالتخلف والبدائية وانهم السبب فى ما وصل اليه حالهم. حتى ليو الابن نقض عهد قومه مع الذئاب وقتل آخر من تبقى منهم.

    وكانت تلك المقابلة سببا فى كشف حقيقة الصحفى لنفسه امام مرآة الحقيقة.

    رواية دسمة كعادة الكاتبة وتحمل اسقاطات سياسية واجتماعية على واقعنا المعاصر بكل تأكيد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    - نوعية جديدة من العمل الروائي لشيرين هنائي مختلفة ربما عما صدر لها من قبل وتلك النقطة من أهم ما يجذبني لكتابات شيرين أنها متجددة وفي كل عمل لها تجد موضوع مختلف وتناول مختلف بغض النظر عن تقييم العمل نفسه...

    - في البداية شعرت اني اقرأ جزء ما من twilight أو ما شابه وضجرت منها ولكن مع دخولي فيها أكثر تعمقت بها وتأثرت بها كثيراً...

    - فكرة الرواية نفسها جيدة والسرد جيد جداً في بعض مواضعه شعرت اني اقرأ رواية عالمية أدب مترجم وفي البعض الآخر شعرت ببعض السطحية الشديدة وعدم منطقية الحدث....

    - علي كل حال بشكل عام الرواية جيدة رغم أنها لا تستطيع تحديد المغزى المهم منها :(...!

    - الأكثر واقعية في الرواية وتأثير أيضا في نظري كان الجرو الحفار وخواطره التي كانت تدور طوال سرد الرواية شعرت بصدقها كثيراً كعلم نفس الحيوان أو ما شابه...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون