رسائل إلى العائلة - أنطون تشيخوف, ياسر شعبان
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

رسائل إلى العائلة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

يعتبر أنطون تشيخوف، 1860 – 1904، من العلامات الفارقة في تاريخ القصة القصيرة. وهو من عظماء الأدباء الروس، إذ لا يمكن التعرض لهذا الأخير دون المرور عليه ككاتب قصة فذ.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2014
  • 155 صفحة
  • وزارة الثقافة والفنون والتراث بدولة قطر

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 9 تقييم
46 مشاركة

اقتباسات من كتاب رسائل إلى العائلة

...

" لكن النوم في عربة على الطريق لا تجعل المرء يشعر بتحسن ,

إنه ليس نوماً حقيقاً لكنه نوع من فقدان الوعي , وبعده يصبح رأس المرء مشوشاً "

مشاركة من Rahman Taha
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب رسائل إلى العائلة

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الحب لا تقتله المسافات ،سواء للزوجةأم للعائلة ..

    مابين يالطا"مكان تشيخوف" وموسكو "مكان زوجته أولجا"إستمرت كتابة الرسائل بينهما حتى بعد وفاته لمدة شهرين .!

    لا تدري ما كان أثر تلك الرسائل على كاتبها وعلى مستقبِلها ،وتصوير "تشيخوف"لما كان يمُر به أراد أن يُصور الحالة والمكان والزمان للمُرسَل .

    ربّما لن تتحمس لقراءة هذه الرسائل وخصوصاً أنها رسائل عائلية "إلى زوجته\أخوه\والدته\أخته.."لكن عندما تعلم ظروف كتابة الرسائل ستُصِر على قرائتها

    وأخيراً :

    شكراً تشيخوف

    وأخته ناشرة الرسائل

    والمُترجم ياسر شعبان على هذه الترجمة الرائعة

    ولمجلة الدوحة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    منذ بداية الرسائل وأنا أبحث عنك بين السطور عزيزي "تشيخوف"

    فقد إختبئت خلف السطور وخلف التفاصيل الكثيرة .. خلف حكايات لا تنتهي وإنتقالات من مكان إلى أخر

    بين أشخاص صادفتهم في طريقك .. وأيضاً بين حبك لأسرتك الواضح من الرسائل

    ولكن لماذا الأختباء ؟

    لماذا لم أجد ما يدل على ما يدور في خُلدك ؟ فيما تًفكر؟ بما تشعر؟

    كل ما وجدته كلمات بسيطة هنا وهناك عنك لتهرب مرة اخرى بين التفاصيل التي لا تنتهي !!

    تُرى ماذا كنت تُخفي في داخلك ؟؟

    قرأت منذ فترة قليلة رسائل إلى ميلينا لـ فرانز كافكا وهناك نقطة تشابه بين هذه الرسائل ألا وهو كما قلت التفاصيل الكثيرة جداً وكانهم يكتبون قصة لايريدون أن ينقصها شئ

    يريدون أن يصلوا بقارئ الرسائل إلى أعلى درجة بالإحساس بكل ما يدور حوله مهما كان صغيراً كلسعة برد .. او رائحة عابرة

    فهل جميع الرسائل الأدبية تتميز بنفس النقطة ؟

    وما سر هذه التفاصيل ؟أهي للأختباء كما قلت سابقاً او لإخفاء مايدور بداخلهم عن أحبتهم ؟

    او ربما هي عادة بحكم عملهم ؟

    وعلى الرغم من هذه التفاصيل نجد تشيخوف يتساءل أحياناً " ما الذي لدي لأكتب عنه ؟

    وأحياناً أخرى يتملكه الملل من كثرة الكتابة فيطلب التوقف !

    أفضل الأجزاء في هذه الرسائل كانت رسائله لأخوته فكانت مختلفة تماماً عن سابقتها

    كما ان رسائله إلى زوجته كانت غريبة بعض الشئ

    فلماذا يدعوها في كل رسالة بـ "ممثلتي الغالية" ؟

    لماذا كانت الرسائل بينهم جامده إلى حد ما ؟!

    هذه الرسائل في مجملها اظهرت روحاً لتشيخوف كعادة الرسائل الأدبية وهذا أكثر ما أحبه في الرسائل الأدبية

    وعلى الرغم من ذلك وجدتها أقرب إلى اليوميات أو السيرة الذاتية منها إلى الرسائل او ربما في جزئها الأول تنتمي لأدب الرحلات أيضاً !!

    ......................

    هلوسة القراءة المعتادة والأفكار المصاحبة :)

    سؤال خطر على بالي أنا بقرأ كتاب رسائل إلى العائلة لـ تشيخوف

    اللي بيقول فيها :

    "ولتمضية الوقت أقوم بتدوين بعض إنطباعاتي عن رحلتي وأرسلها إلى صحيفة "نوفوي فريميا" وسوف تطلعين عليها بعد العاشر من يونيو، إني أكتب القليل عن كل شئ، نوعاً من الثرثرة.

    لا أكتب من أجل المجد، لكن من وجهة نظر تجارية، ومقابل النقود التي حصلت عليها مقدماً"

    .

    هنا هون بقى السؤال

    هل فعلاً الكاتب وهو بيكتب بيبقى عارف كويس اللي بيكتبه ده نوعه ايه وهيوصله لايه ؟

    هل بيبقى عارف هل هيوصل للمجد ببقاء أعماله وجودتها ؟

    ولا بيكتب عاشان الشهره والفرقعة الكدابة اللي بتنتهي بعد وقت ؟

    وهل بيكون صادق مع نفسه فعلاً بالشكل ده ؟

    ‫#‏مجرد_سؤال‬

    ‫#‏هلوسة_قراءة‬

    ‫#‏عن_تشيخوف_ورسائل_إلى_العائلة‬

    .........................

    لا يبقى تقييمك لما قرأت كما هو على مر الأيام

    فهذا الرأي أو التقييم يختلف بعد فترة وذلك لعوامل مختلفة

    منها قراءاتك وخبراتك الجديدة، ومشاهداتك الواقعية ونظرتك للأمور من جوانب أخرى وغيرها الكثير

    ونجد دليلاً على ذلك مع تشيخوف بخصوص رأيه عن رواية تولستوى القصيرة "سوناتا كريتزر" فنجد الأتي:

    "كان (يقصد تشيخوف) قد صرح قبل كتابته "جزيرة سخالين" في رسالة إلى بيليشيف:

    ( من بين كل ما يُكتب الآن عندنا وفي الخارج تكاد لا تعثر على عمل يضاهي "سوناتا كريتزر" من حيث أهمية الفكر وجمال الأداء)

    لكنه بعد ذلك كتب رسالة إلى سوفرين :

    (إن "سوناتا كريتزر" الأن مضحكة بالنسبة لي وتبدو مربكة أو أن رحلتي إلي "سخالين" جعلتني أبلغ سن الرشد)

    هنا نجد أن رأيه تغيير تماماً عن الرواية على الرغم من أنه قبل الرحلة كان يقوم بالحديث عنها للكثير من معارفه

    وذلك نتيجة لما مر به في رحلته إلى جزيرة سخالين وهي عبارة عن سجن مفتوح أو معسكرات عمل للمجرمين

    فتحدث للمساجين وعرف منهم كيف يعاملون بطريقة سيئة ويتعرضون للضرب وكان بينهم أطفال وجمع مادة وثائقية ضخمة عنهم وعن حياتهم وعن إدارة السجون وتعسف الموظفين

    ونجد ان ذلك لم يؤثر فقط على تقييمه لرواية تولستوي بل أثر على كتاباته أيضاً

    ومن خلال ما جمعه في الجزيرة ألف كتاب "جزيرة سخالين" وأيضاً قصة بعنوان "القاتل"

    لا شئ يبقى على حاله يا سادة

    ‫#‏هلوسة_قراءة‬

    ‫#‏عن_تشيخوف_ورسائل_إلى_العائلة‬

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    بابقى متوقّعة أكتر من رسائل السفر ، لكن آخر خُمس في الكتاب عجبني جداً و تمنّيت لو إن كل الرسائل تكون بنفس المستوى ، و ده لا يمنع إنّ فيه عبارات في النُص حبيتها فعلاً :)

    يمكن يلزم له قراءة تانية في ظروف أفضل :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الكاتب الكبير المعلم أنطون تشيكوف

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون