الشمندورة - محمد خليل قاسم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الشمندورة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"• «الشمندورة من أعظم روايات القرن العشرين، وفي صدارة الأعمال المكتوبة باللغة العربية. وعدم تقلدها المكانة الحقيقية لها دلالة على وجود خلل في الحياة الثقافية المصرية والعربية» خيري شلبي • «رغم موضوعها الخاص المحدد، هي تعبير عن رؤية إنسانية شاملة... تجمع بين الخاص والعام، بين الوطني والقومي والإنساني، بين التسجيلي والشعري، بين التقريري والرمزي، بين التفاصيل الصغيرة والرؤية الشاملة، بين المحنة القاسية والشموخ الإنساني، بين شراسة الواقع وعطر العاطفة الإنسانية الزاخرة بالوداعة والطيبة والصدق والشجاعة ومحبة الجمال والحياة، تجمع بين رصانة اللغة وشفافيتها الصافية الموحية» محمود أمين العالم • «ملحمة ممتدة في الزمان والمكان» سعيد الكفراوي • «تظل هذه الرواية هي النص المؤسس لكتابة رواية نوبية، بل وتتفوق على كل ما جاء بعدها» يوسف القعيد نبذة: بين أشجار النخيل وحقول الذرة وأمواج النيل وبيوت الطين، وفي وصف شيق وسرد خالٍ من المبالغة، تصور لنا «الشمندورة»، من خلال الطفل «حامد»، حياة النوبيين ومعاناتهم في ثلاثينيات القرن العشرين، وكيف كانت نكبتهم ومعاناتهم في سبيل الحصول على تعويض عن بيوتهم وأراضيهم التي دمرها الطوفان، بينما الجالسون في القاهرة لا يبالون عاش الناس أم ماتوا! لماذا يبالون وحياتهم تجري في يسر؟ لماذا يبالون وقد بدأت أراضيهم تحبل مثنى وثلاثًا في العام بينما أتى الطوفان على أراضي الفقراء؟ وتمضي الأحداث ما بين السجن والترهيب والترغيب والإصرار، فكيف تكون النهاية؟ عن المؤلف: يُعتبر محمد خليل قاسم الأب الروحي للأدباء النوبيين. ولد بقرية قتة النوبية في عام 1922. بعد المدرسة التحق بكلية الحقوق جامعة فؤاد الأول، ولكن بسبب ميوله الأدبية انتقل إلى كلية الآداب. انضم إلى الحركة الشيوعية عام 1944، وانخرط في النضال الوطني فلم يُكمل دراسته الجامعية. وعندما بطشت السلطة باليسار بعد ثورة 1952 قضى حوالي خمسة عشر عامًا بين السجون والمعتقلات حتى خرج عام 1963. كتب الشعر والقصة، وترجم عددًا من الدراسات السياسية، وتُوفي عام 1968."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 7 تقييم
86 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الشمندورة

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    ثاني أطول رواية قرأتها في حياتي وأكثرها صدقاً جنباً إلى جنب مع كل شئ هادئ في الميدان الغربي

    تتناول مأساة تهجير النوبيين من قراهم الأصلية أثناء تعلية خزان أسوان الثانية في الثلاثينات في عهد الملك فؤاد وحكومة الطاغية إسماعيل صدقي، تتناولها من خلال عيون الصبي حامد ذو الثمانية أعوام وأقرانه في قرية قتة بمركز الدر في النوبة القديمة

    الرواية إيقاعها رتيب للغاية وممل أحياناً ولولا أن أنهاها مؤلفها فجأة ما كنت أعتقد أنه سيكون لها نهاية !

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "صفحة النيل ناعمة ملساء، تبرق برماح من النور تنثال عليها مائلة هنا وهناك، ثم يهب النسيم ويركض برقة فوق سطح الماء فيجعّده ويحيل المجرى كله إلى جسد بديع راقص، يترقرق في العيون مثلما تترقرق فيها موسيقى الألوان متبدية على شاطئ الجزيرة أمام نجع صغير من نجوع إبريم." - الشمندورة لابن النوبة محمد خليل قاسم 🇪🇬

    كنت قد قرأت لإدريس علي وحجّاج أدول من رموز الأدب النوبي، واستبقيت "الشمندورة" للأب الروحي للرواية النوبية، محمد خليل قاسم، كي أقرأها في أسوان، وتحديدًا في المناطق التي شهدت الفصول الأولى لمأساة النوبيين في مصر (خلف خزان أسوان)، وها قد انتهيت من قراءة ما يربو على ٧٠٠ صفحة من المتعة الأدبية الخالصة.

    تتعقب الرواية قصة حياة الطفل حامد في قريته الصغيرة حيث نتعرف من خلاله على عادات وتقاليد النوبيين ومدى ارتباطهم بأرضهم ونخيلهم وشط نيلهم الذي يقدّسونه ويهابونه على حدٍ سواء. تتشابك القصص والمصائر في الرواية كما تتشابك النخلات في الآجام، فتعرف على ثقافة مجتمع مسالم، ودود، متلاحم، يرضى بالقليل ويعلي قيمة الحياة، إلا أن يقرر صناع القرار في القاهرة تعلية خزان أسوان مرة ثانية في ثلاثينات القرن الماضي، بما يعني تهجير قرى كثيرة قسريًا في مقابل تعويضات صورية مخجلة.

    يتعاطى أهل القرى مع الصدمة بمزيج من الإنكار والخوف والغضب، وتتباين ردود الفعل وأشكال المقاومة (السلمية في عمومها، والعنيفة في محاولة الشاب حسين طه اغتيال رئيس الوزراء إسماعيل صدقي بعد تجاهل حكومته لجميع التظلمات).

    فصلًا بعد فصل ونكبة تلو الأخرى، نتابع مأساة "منكوبي التعلية" وشتاتهم ما بين الشط الغربي والصعيد والقاهرة والدلتا، فنقف على تاريخ يختزل أوديسة ١٨،٠٠٠ أسرة نوبية تم تهجيرها على مدار تاريخ مصر الحديث (بعد التعلية ثم عقب بناء السد العالي)، كي يصير لسان حالهم منذ عقود:

    مشتاقين يا ناس…لبلاد الدهب

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق