في يوم ملوش ملامح قررت أدور على حاجة رعب كده أسلي بيها نفسي واهي تفتح نفسي على كتب أكبر ..
إذ فجأةً لقيت رواية اسمها "الجثة الخامسة".. جميل جدا واضح انها قصة حلوة كده وكلها تشويق ..
بسم الله ..
وهنا صدمت بكمية التفاصيل اللي ملهاش أي أهمية واللي خرجت عن الموضوع الأساسي أكتر من مرة
وجثة كل دورها في القصة تبرأ للناس وتبتسم فيتخضوا ويموتوا -_-
رعب هزيل يعوض عنه الكاتب بالدماء والأشلاء
ممكن تعدي صفحات كتير عادي وتلاقيها لم تنقص شيء من الأحداث
وفي النهاية وقت ضاع ع الفاضي وناتج الإفادة والتشويق صفر
#غلطة_وندمان_عليها