التدوينة الأخيرة > اقتباسات من رواية التدوينة الأخيرة

اقتباسات من رواية التدوينة الأخيرة

اقتباسات ومقتطفات من رواية التدوينة الأخيرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

التدوينة الأخيرة - أحمد القرملاوي
تحميل الكتاب

التدوينة الأخيرة

تأليف (تأليف) 3.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الفجائع تأتي متلاحقة كأنها أمواج البحر، وقد رأيت كثيراً منها حتى باتت لطماتها غير مفجعة على الإطلاق..

    صرت أستقبل الحوادث الجنونية فأعجب لها ساعة، ثم أجدني أنغمس في مزيد من الحزن والوحدة. لم أعد أنهار ولا أفقد صوابي كما كنت أفعل في الماضي، فقد عايشت وحوش الحزن والوحدة حتى ألفتها مع الأيام.

    مشاركة من سمر محمد
  • زهرة الفردوس العدل، فإن لم نجد عدلا فلا فردوس ولا دين، فهل من سبيل للإصلاح؟

    بذرت بذرة الشك في قلوب الحيارى، ورويتها من ينابيع التأمل والتمحيص، ورعيتها في وعاء الجدال والمناظرة، فهل تزهر القلوب وعيا ورفضا لكل ما هو ثابت، غير قابل للجدل؟

    مشاركة من سمر محمد
  • هل تتبدل تعاليم الرب؟! ‫ هل تخضع كذلك لتفسيرات كبار الكهان؟! ‫ هل للنبلاء ما ليس لغيرهم من سكان الفردوس؟! ‫ وهل يبقى ما لهم سرًّا لا تحب الإرادة العليَّة إفشاءه؟! ‫

    مشاركة من نورا قاسم
  • ولكن الحياة موحشة من دونك، فلا تتأخري عني.

    مشاركة من نورا قاسم
  • إِنَّها السَّكينَة، سَكينَة القَلْب التي لا تَهنأ الحَياة إلا بِها، و بِها تصبِح أيْ بقْعَة فَرْدوساً.

    مشاركة من AّSOR
  • “ الحقيقة هي ما أجمع القوم على أنه الحقيقة. ”

    مشاركة من AّSOR
  • لا تقُضّ عَلى المرتَاحين مضاجعهم سَعيا ً وراء حلم لنْ يَتَحقق.

    مشاركة من AّSOR
  • الماضي و الحاضر متداخلان. ستتوق أحيانا إلى العودة إلى هذا الماضي، ربما لساعة أو بعض ساعات فلا تقل ماضيا، هو حال كنت عليه ثم تبدّل، و ربما تعود إليه لاحقا.

    مشاركة من AّSOR
  • لقد جُنَّت الفردوس بالفعل! الفجائع تأتي متلاحقةً كأنها أمواج البحر، وقد رأيت كثيراً منها حتى باتت لطماتها غير مفجعة على الإطلاق، صرت أستقبل الحوادث الجنونية فأعجب لها ساعة، ثم أجدُني أنغمس في مزيدٍ من الحزن والوحدة، لم أعُد أنهار ولا أفقد صوابي كما كنت أفعل في الماضي، فقد عايشت وحوش الحزن والوحدة.. حتى ألفتها مع الأيام.

    ربما لم أعُد أبحث عن السعادة كما كنت في السابق، وإلا فكيف لم أذهب لرؤية "إيماهو" منذ خروجه من السجن؟ كيف أسعد وقد استعدت حبيباً لكي أفقد الباقين؟! كيف أفرح لرؤية "إيماهو" وأنا أجدُ على هيئته آثار الشقاء الذي يلاقيه الآن "ميلزو" الجسور وكذلك المعلم "ماهيزو" الغارق في الأحزان ..

    مشاركة من المغربية
  • أتاهيا أجمل أهل الفردوس على الإطلاق ..

    لها ابتسامةٌ آسرة، وصوتٌ عذبٌ حنون.. وعاءٌ ملؤه الحنان، تسكُبُ في جوفه الهموم والأحزان، فيفيض حناناً على كل ما يحيط به! وجدُتني أبوح إليها بكل مكنون، فتُنصت إليَّ دون مقاطعة.. أطلب مشورتها فتمنحنيها دون أمرٍ أو نهي.. أقص عليها حكايتي مع "شابي" فأجد لوعتي مرتسمةً على صفحة وجهها الخمري الأثير، أفضي إليها بما يساورني من تساؤلات وشكوك، وأنا أتحسس الكلمات، فأسمع منها ما تحفَّظت في قوله وترددت في البوح به!

    لا أعرف كيف ستمضي الأيام المقبلة دون أن ألقاكِ ثانيةً أتاهيا! ولكنني أقسمت عليكِ في آخر لقاءٍ وأنا أدلِّك قدميكِ بزيت جوز الهند، كما أوصى الطبيب، أن تجيئي لزيارتي في أي صورةٍ تنتقلين إليها بعد الموت.. فلا تُبطئي!

    مشاركة من المغربية
1
المؤلف
كل المؤلفون