كشمير - مجموعة قصصية - مشاري محمد العبيد
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

كشمير - مجموعة قصصية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

ركضت ناحية الميناء على الرّغم من الرضوض المطرّزة على جسدي.. وصلت.. حتى رأيت السّفينة و قد اقتربت من خط الأفق.. ما عادت قدماي تحملاني.. جثوت على ركبتيّ بعد أن أحاطني اليأس من كلّ جانب.. بكيت بحرقة.. كيف لفتًى لم يتجاوز السابعة عشرة من عمره أن يدبّر أموره في هذا الظرف العصيب هنا.. غريبٌ في البلاد البعيدة.. التي أجهل لغتها حتى.. يدٌ ربّتت على كتفي.. ظننتها يد الشيخ عارف.. رفعتُ عينيّ و إذ بكِ أنتِ.. حاملة سلّة الورود ذاتها. للحظة شعرت بارتياحٍ غريب.. و المصائب التي حلّت بي و كأنّها لم تكن.. و قبل أي شيء.. أهديتِني زهرة توليب من جديد. لا أنسى ابتسامَتكِ يا سَبا.. يبدو بأنكِ قد تذكّرتِني
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3 2 تقييم
16 مشاركة

اقتباسات من كتاب كشمير - مجموعة قصصية

" تُدنيني اللهفة.. وجور المسافات يُقصيني.. مُذ صرتِ لي وطناً.. وأنا أرى ما سواكِ منفى "

مشاركة من coffee_with_khokha
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب كشمير - مجموعة قصصية

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    سمعت كثيراً عن كشمير هذه المجموعة القصصية وعن قلم كاتبها الشاب الجميل واقتنيتها منذ عام بل اكثر وركنتها جانباً على الرف حتى يحين أوانها فأنا لا تستهويني المجموعة القصصية كثيراً ، قررت يومها قراءة روايه خفيفة ومنعشه حتى اخرج من الجو الحزين الذي احاطني بآخر كم رواية قرأتهم ووقع اختياري على هذه الرواية. سعدت بها كثيراً وبجمال قلم مشاري وشاعريته وتمكنه بدءاً من غلافها الرائع وألوانه الجميلة الى اخر كلمة بالمجموعه واقتبست الكثير من كلماته الجميلة التي أثرت بي .

    عيون نورة ، رائحة البخور ، إلى فراشة و مساءات لندن .. اربع قصص تركت بصمتها الأوضح على شغاف قلبي والبقية لا ابخسهم حقهم ولكن ليسوا بجمال الأربع ، فشكراً مشاري انعشت قلبي واسعدتني .

    .

    .

    .

    30/12/2015

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا بأس بها من قصص .. كانت تسليتي في وقت الانتظار وقد راقت لي نوعا ما ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق